موقعي في الفصل الصف قبل الأخير واللي يقع على اليسار هههههههههههههههه
كل كاريكاتير حكاية وموضوع مستقل . الأخير خطير وجريء جدا . هو واقع لا
ينكره أحد . لكن السؤال هل يجد ما تطرحه وسائل الإعلام تجاوبا أم أنه للإستهلاك
فقط ..؟ يعطيك العافية مستشارتنا راعية مشاعر على هكذا وناسة وألم في ذات
الوقت ذكرتيني بكتاب دموع وإبتسام .والذي قدم له كاتبه يحيى باجنيد بقوله :
على الحلوة والمرّة . كلنا فيها سوى . شكرا جزيلا لك .