لا اعتقد ان كلمة اسف تكفي لرفع الضغينة من القلوب
والمواقف هي من تحدد
ولا اعتقد ان الناس لهم صفة تميزهم عن الاخرين
ربما هم متشابهين في صفة تجمعهم
حتى ولو كان الانسان يمتلك صفة الواهب العام
المياه في القلوب اذا تعكرت وتكدرت مستحيل تعود لمجاريها صافية ابداا
سيبقى هناك حرف متمرد طائش بمزاجيته وجنونه
جذوره ممتدة في اعماق النفس تستعر ثورته لأقل مزاجية
وبتسأل عن الاصدقاء ؟
ليه بيتناقصون في طريق العمر
قتلتهم المواقف
لله ما اخذ ولله ما اعطى