هذه حقيقة فصلاح القلب يعني صلاح الجسد وصلاح الجوارح كلها ومتى صلحت فإن المحصلة هي
صلاح الطباع والتعامل مع أركان وفروض الله الواجبة على الإنسان ثم مع خلق الله بنيّة طيبة
والنية محلها القلب والأعمال بالنيات . بارك الله فيك ولك أخت ضامية على هذا الطرح المفيد .