عرض مشاركة واحدة
قديم 11-21-2014, 09:36 AM   #31
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1418420084932.png
 
الصورة الرمزية زحل
 






زحل غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1043613
زحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond reputeزحل has a reputation beyond repute

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفكر مشاهدة المشاركة
الرقية الشرعية
بكلام الله تعالى شفاء ونور وجلاء لما في الصدور , كم نحن بحاجة لهذا الفيض الرباني لإزالة الكآبة والغمة
والحجب عن بصائرنا ولذلك ورد لو سلمت قلوبنا ما شبعت من كلام ربنا
الرسول عليه السلام رقى واسترقي وقرر الرقاة على حالهم كعمارة بن حزم وكذلك المرأة كما ( الشفاء )
التي أقرها كراقية
والنفس والعين حق كما ورد عنه عليه السلام
أكثر من يموت من أمتي بعد كتاب الله وقضائه وقدره بالأنفس
والعين قاتلة أخي زحل وصاحبها حاسد وتصيب من أوتى نعمة من مال أوجمال أو كان ذا حضوة أو من قدر له أن يصاب بها إلخ
وقد ورد ( لم يقتل أحدكم صاحبه ) والمس منه ( الوسوسة ) والمرض والتلبس وأيوب مس من الشيطان
(قال ربي إني مسني الشيطان بنصب وعذاب )
وعثمان بن العاص قرأ عليه الرسول عندما شكى إليه ما يعرض له في صلاته فقال له الرسول أدنو مني فقرأ عليه وقال أخرج عدو الله فقال بعدها عثمان فلعمري ماخالطني بعدها
ولابأس أخي زحل من الدواء المركب العلاج والرقية كما قال ابن القيم
والرقيا لاتخلو من أمرين عموم وخصوص
فالعموم أن يقرأ المرء على نفسه وهذا أحرى , وأما الخصوص فهناك حالات دقيقة قد لايدركها المريض وتحتاج إلى تشخيص ومعرفة من ذوي الخبرة وأهل العلم لايبلغها مريض متوسط التعليم كمن يكون مريضا بعين أو سحر أو نفس وهو لايدري بأي منها مصاب
والدليل على ذلك نهش الصحابي عبدالرحمن بن سهل بجريرات الأفاعي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلوا إلى عمارة بن حزم فليرقه قالوا يا رسول الله إنه يموت قال وإن فذهبوا به إليه فشفاه الله .
الكلام يطول في هذا الباب وقد أساء البعض للرقيا بتصرفات فردية لاتمنع إغلاقها
والذي أعلمه أن الرقيا لدينا مقننة بلجان ومتابعة بقرار من هيئة كبار العلماء
هذا ماجا دبه الخاطر المكدود
وقفة
أثابك الله أخي الكريم ولعلك تفكر في تعلم الرقيا وتفتح محلا بعنوان (عيادات الشيخ زحل لمختلف الطوائف والنحل )
مع أزكى تحية
أخي القدير : الفكر
(وإما ينزغنك من الشيطان نزغاً فاستعذ بالله ) .
الاستعاذة بالله هي الطريقة الوحيدة لطرد وسوسة الشيطان ، هكذا علمنا كلام الله ولم يذكر لنا سوى هذا .
( الإستعاذة ، التوكل ، الذكر ) هذا ما أمرنا الله به في كتابه ولا تكون إلا من ذات الانسان ، يستشعرها بقلبه ، وليس من الصحيح أن إشرك شخصاً آخر في هذه العلاقة الثنائية بيني وبين الله فأقول له مثلاً : استعذ لي بالله ، أو توكل لي بالله ، أو أذكر الله على نيتي ..
أما ما أتى على لسان نبيه الكريم فلقد تضاربت أقوال الرواة واختلف المحدثون واجتهد المفسرون ، ولو أوردنا كل الاحاديث ألتي قيلت بهذا الشأن وشرحها وتفسيرها وأسانيدها لاحتجنا إل مجلدات .
خذ عندك مثلاً حديث عن رسول الله رواه الشيخان وغيرهم من الرواة في أن من يسترقي أو يكتوي يخرج من السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بلا حساب .
(يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب . قالوا : من هم ؟ يا رسول الله ! قال : هم الذين لا يسترقون . ولا يتطيرون ولا يكتوون . وعلى ربهم يتوكلون ) .
أما العين فليست كما هو متعارف عليه الآن ( قوة خارقة حارقة وضعها الله في عين الانسان يتصيد بها ممن هم حوله دون علمه وعلمهم وفوق إدراكهم وحواسهم ) فالله هو العادل الرحيم وهو جميل يحب الجمال ، والله سبحانه تكفل بعصمة الدم ووضع حد شرعي قاسي للقاتل وعقوبة شديدة ، فكيف يزرع قنبلة موقوتة عشوائية لقتل الناس دون أي عقاب دنيوي ، أو حتى أخروي .
حسب اطلاعي يوجد طاقة في الانسان قد تكون مؤثرة أحياناً على الأشياء الموجودة بجواره والقريبة منه وقد سجلت حالات نادرة على مدى المائة سنة الماضية بما يسمى ( التحريك عن بعد ) بواسطة العين واليدين ولم تثبت علمياً ، ولكنها حركة غير مؤثرة فبالكاد تستطيع تحريك ورقة صغيرة بضعة سانتيمترات من بعد قريب جداً .. معلومة تحتاج إلى مراجعة .
فيما يخص ( ايوب ) عليه السلام ، إن كنت تشير إلى أن ما أصابه من مس هو ما يسمى ( التلبس ) فأرجوا مراجعة ذلك ، فهذا نبي الله ولن يسمح الله للشيطان بالسيطرة على جسد نبيه .
بخصوص العيادة المقترح فتحها من قبلكم فسأضع قسم خاص بالشعراء فهم أكثر الناس الذين يعشقونهم الجن .
أشكركم
.

 

  رد مع اقتباس