عرض مشاركة واحدة
قديم 11-08-2014, 08:07 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1432899855711.png






حنان غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 100928
حنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond reputeحنان has a reputation beyond repute

افتراضي الأشياء لو تحدثت .. لقالت !!!






تعالوا لنستنطق «الأشياء».. ونتخيّل ما الذي يُمكِن أن تقوله:
(1)
يقولُ الباب:
ما ذنبي أنا؟.. كلما أغضبتك زوجتك، رطمتني بقوة!
(2)
تقولُ الزهرة:
تخنقني لتستنشقني، وتقتلني لتحيي علاقاتك.
(3)
سيارة:
لم يخبرني المصنع أنني ذاهبة إلى بلاد عجيبة، يتعاملون معي على أنني آلة ذكورية..
وأن قيادتي من امرأة ستتحول إلى قضية قومية كبرى!
(4)
الماء:
أنا الأرخص، وأنا الأغلى.. بالضبط مثلك أيها الإنسان!
(5)
النافذة:
لست ثقبًا في الجدار.. أنا: أنف البيت.
(6)
القانون:
تكتبونني بأقلامكم لتشطبونني بأفعالكم!
(7)
حذاء:
لو أن المصنع قرّر أن يصنع من جلدي حقيبة بدلاً من كوني حذاء لحظيت باحترامكم!
للأسف.. أنتم عنصريون ولا تفكرون بأن أصلنا واحد.
(8)
هدية:
في أحيان كثيرة - وتحديدًا عندما أذهب لعلية القوم - أشعر بأنني «رشوة» مهذبة!
(9)
هراوة:
ذات يوم كنت غصنًا على شجرة تأتي العصافير لتبني أعشاشها فوقي.
شوهتني السياسة.. صرت عصا الشرطي الذي يُفرّق به المظاهرة.
ليتني كنت حطبًا في موقد!
(10)
هاتف ذكي:
أنا الوحيد الذي لا أصاب بالزهايمر ولكنني سأجعلكم جميعًا تصابون به..
أنا ذاكرتكم الجديدة التي ستلغي الذاكرة!
(11)
«الشارع»:
فقط أريد أن أفهم: لماذا ترددون عبارة (رجل الشارع) ولا تقولون (امرأة الشارع)؟!
لماذا تحملونني ما لا طاقة لي به من أفكاركم؟
يا إلهي!.. جعلتموني ذكوريًا رغم أنفي.. ومطباتي.
(12)
كرة قدم:
كل هذا الضرب الذي أتلقاه يوميًا وتسمونني «معشوقة الملايين
ماذا كنتم ستفعلون بي لو أنكم تكرهونني؟!
(13)
قيد:
تمنيت لو أنني أسوارة في يد صبيّة..
كم أكره حظي العاثر الذي جعلني قيدًا يتدلي على طرف بنطال شرطي أحمق!
(14)
مِرآة:
أنا لا أخفي عيوبك.. أنت الذي لا تراها!
(15)
سور:
من الداخل أسمع الضحكات حول المسبح وأرى الملابس البرّاقة والمجوهرات اللامعة..
وفي الخارج أسمع الأنين وأرى الوجوه البائسة.
أنا، أو هذه المدينة: واحد منّا مُصاب بالانفصام!
البارحة، قام شاب مشاغب بتشويهي بعد أن كتب عليّ بـ»البخّاخ» عبارة خطرة.




hgHadhx g, jp]ej >> grhgj !!! >> lk lrhgf hgHadhx

 

  رد مع اقتباس