الله علييك ي مجدلآوي,
اختيآر ( رآقي ) و جميييل ,,
رجعتني لأيآم الطفوولة و ذكريآتهآ,,
كآن أبي حفظه الله من عشآق هذا ( النشيد )
و كنت احفظه لكثرة ما أسمعه منه ,,
كبرنا على مثل هذه المشآعر الحمآسية ( الرآقية )
التي نمّت فينا حب ( الوطن ) و احترآم ( ولآة الأمر )
و للأسف ..
جيل ه اليومين مو عآجبه حتى ( لون العلم )
اشكرك على هذا الصبآح المميز ,,
*********************