عرض مشاركة واحدة
قديم 10-12-2015, 05:08 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1432899855711.png
 
الصورة الرمزية نغـمْ ♬
 






نغـمْ ♬ غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10773372
نغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond reputeنغـمْ ♬ has a reputation beyond repute

افتراضي المغيرة بن شعبة الصحابى الجليل

المغيرة شعبة الصحابى الجليل


هوالمغيرة بن شعبة ابن أبي عامر بن مسعود بن معتب . الأمير أبو عيسى ، ويقال : أبو عبد الله ، وقيل : أبو محمد .
وعن المغيرة قال : كناني النبي صلى الله عليه وسلم بأبي عيسى .
من كبار الصحابة أولي الشجاعة والمكيدة شهد بيعة الرضوان .و كان رجلا طوالا مهيبا ، ذهبت عينه يوم اليرموك ،
وقيل : يوم القادسية . وقيل أنها ذهبت يوم كسوف الشمس عندما نظر اليها
اسلام المغيرة بن شعبة
قال المغيرة بن شعبة : كنا متمسكين بديننا ونحن سدنة اللات فأجمع نفر من بني مالك الوفود على المقوقس وإهداء هدايا له ،
فأجمعت الخروج معهم وسرت معهم ، وما معهم من الأحلاف غيري ; حتى دخلنا الإسكندرية ،
فإذا المقوقس في مجلس مطل على البحر ، فركبت زورقا حتى حاذيت مجلسه ، فأنكرني ، وأمر من يسألني ،
فأخبرته بأمرنا وقدومنا ، فأمر أن ننزل في الكنيسة ، وأجرى علينا ضيافة ،
ثم أدخلنا عليه ، فنظر إلى رأس بني مالك ، فأدناه ، وأجلسه معه ، ثم سأله ، أكلكم من بني مالك ؟
قال : نعم ، سوى رجل واحد ، فعرفه بي . فكنت أهون القوم عليه ، وسر بهداياهم ، وأعطاهم الجوائز ،
وأعطاني شيئا لا ذكر له . وخرجنا ، فأقبلت بنو مالك يشترون هدايا لأهلهم ، ولم يعرض علي أحد منهم مواساة ، وخرجوا ،
وحملوا معهم الخمر ، فكنا نشرب ، فأجمعت على قتلهم ، فتمارضت ، وعصبت رأسي ، فوضعوا شرابهم ،
فقلت : رأسي يصدع ولكني أسقيكم ، فلم ينكروا ، فجعلت أصرف لهم وأترع لهم الكأس ، فيشربون ولا يدرون ،
حتى ناموا سكرا ، فوثبت ، وقتلتهم جميعا ، وأخذت ما معهم . فقدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فأجده جالسا في المسجد مع أصحابه ،
وعلي ثياب سفري ، فسلمت ، فعرفني أبو بكر
;فقال النبي صلى الله عليه وسلم : الحمد لله الذي هداك للإسلام ، قال أبو بكر : أمن مصر أقبلتم ؟ قلت : نعم ، قال : ما فعل المالكيون ؟ قلت : قتلتهم ،
وأخذت أسلابهم ، وجئت بها إلى رسول الله ليخمسها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "أما إسلامك فنقبله ،
ولا آخذ من أموالهم شيئا ، لأن هذا غدر ، ولا خير في الغدر" . فأخذني ما قرب وما بعد ، وقلت : إنما قتلتهم وأنا على دين قومي ، ثم أسلمت الساعة ، قال : فإن الإسلام يجب ما كان قبله
*عن مجالد عن الشعبي عن المغيرة ، قال : أنا آخر الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم لما دفن خرج علي بن أبي طالب من القبر ، فألقيت خاتمي ،
فقلت : يا أبا الحسن ، خاتمي !
قال : انزل فخذه ،
قال : فمسحت يدي على الكفن ، ثم خرجت .
المغيرة فى عهد الخلفاء
*عن هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ; أن عمر استعمل المغيرة بن شعبة على البحرين ، فكرهوه ، فعزله عمر ، فخافوا أن يرده .
فقال دهقانهم :إن فعلتم ما آمركم لم يرده علينا .
قالوا : مرنا .
قال : تجمعون مائة ألف حتى أذهب بها إلى عمر ، فأقول : إن المغيرة اختان هذا ، فدفعه إلي . قال : فجمعوا له مائة ألف ، وأتى عمر ، فقال ذلك .
فدعا عمر المغيرة ، فسأله ، فقال المغيرة: كذب أصلحك الله ، إنما كانت مائتي ألف ،
قال عمر: فما حملك على هذا ؟
قال : العيال والحاجة .... فقال عمر للعلج : ما تقول ؟
قال الدهقان : لا والله لأصدقنك ما دفع إلي قليلا ولا كثيرا .
فقال عمر للمغيرة : ما أردت إلى هذا ؟.... قال المغيرة : الخبيث كذب علي ، فأحببت أن أخزيه .
*عن أبي رجاء العطاردي قال : كان فتح الأبلة على يد عتبة بن غزوان ، فلما خرج إلى عمر ، قال للمغيرة بن شعبة : صل بالناس . فلما هلك عتبة ،
كتب عمر إلى المغيرة بإمرة البصرة ، فبقي عليها ثلاث سنين .
* شهد على المغيرة أربعة رجال أمام عمر بن الخطاب أنه زنا وهم :أبو بكرة الثقفى، ونافع بن الحارث وشبل بن معبد وكان زياد رابعهم ،
وهو الذي أفسد عليهم الشهادة . فقال عمر حين رأى زيادا : إني لأرى غلاما لسنا ، لا يقول إلا حقا ، ولم يكن ليكتمني ،
فقال : لم أر ما قالوا ، لكني رأيت ريبة ، وسمعت نفسا عاليا . فجلدهم عمر ، وخلاه
*عن ابن سيرين ، كان الرجل يقول للآخر فى ضرب الأمثال : غضب الله عليك كما غضب أمير المؤمنين على المغيرة ، عزله عن البصرة ، فولاه الكوفة .
* قال الليث : وقعة أذربيجان كانت سنة اثنتين وعشرين ، وأميرها المغيرة بن شعبة .كذلك هو الذى افتتح همذان
*قال الليث: أن المغيرة بن شعبة قال لعلي حين قتل عثمان : اقعد في بيتك ولا تدع إلى نفسك ،
فإنك لو كنت في جحر بمكة لم يبايعوا غيرك . وإن لم تطعني في هذه الرابعة ، لأعتزلنك ، ابعث إلى معاوية عهده ،
ثم اخلعه بعد . فلم يفعل ، فاعتزله المغيرة باليمن . فلما شغل علي ومعاوية ، فلم يبعثوا إلى الموسم أحدا ; جاء المغيرة ، فصلى بالناس ، ودعا لمعاوية .
*عن الزهري ; قال : دعا معاوية عمرو بن العاص بالكوفة ، فقال : أعني على الكوفة ، قال : كيف بمصر ؟ قال : أستعمل عليها ابنك عبد الله بن عمرو ،
وجاء المغيرة بن شعبة الى معاوية . فقال المغيرة : تؤمر عمرا على الكوفة ، وابنه على مصر ، وتكون كالقاعد بين لحيي الأسد , أنا أكفيك الكوفة . قال : فافعل .
فقال معاوية لعمرو فقال عمرو بن العاص : ألا أدلك على أمير الكوفة ؟ المغيرة ، واستغن برأيه وقوته عن المكيدة ،
واعزله عن المال ، قد كان قبلك عمر وعثمان ففعلا ذلك ، قال : نعم ما رأيت . فدخل عليه المغيرة ، فقال : إني كنت أمرتك على الجند والأرض ، ثم ذكرت سنة عمر وعثمان قبلي ، قال : قد قبلت
وفاته
مات أمير الكوفة المغيرة بن شعبة في سنة خمسين في شعبان وله سبعون سنة . وله في " الصحيحين " اثنا عشر حديثا ، وانفرد له البخاري بحديث ، ومسلم بحديثين .


hglydvm fk aufm hgwphfn hg[gdg hg[ldg hgwphfd fk

 

  رد مع اقتباس