طرح جميل بنفس المعطيات الأولى
كل من لاقيت يشكو همه -- ليت شعري هذه الدنيا لمن ؟؟
لابد من التعايش السلمي مع الجانبين ومحاولة الإصلاح من الداخل
فإن كان الرجل يعاني من مسترجلة فليحاول تكريس التأنيث بلطائفه ومهاراته في الترويض
وليعلم ان هذا اختياره وإن لم يكن يتوقع ماطرأ من تغير قد يكون أحد أسبابه
فالمرأة والرجل شريكان في البناء ولابد أن يواصلا المسيرة خاصة إذا كان هناك ( صرمة أولاد ) !!
والمرأة عامل بناء أو هدم وكذلك الرجل
وقد قيل
ولو أن النساء كمن عرفنا -- لفظلت النساء على الرجال
وبالمقابل
بعض الشباب وليس الكل لأن التعميم لغة الحمقى
ليس مؤهلا لتحمل أية مسؤولية
وما عجبا أن النساء ترجلت -- ولكن تأنيث الرجال عجيب
ومن هنا فالرجل الذي يجد من امرأته عزوفا أو نشازا فليتبع الطرق المشروعة للإصلاح وليس التخلي والتشكي والعزلة
والمرأة التي تجد نفس الشيء عليها أن لاتكابر أو تصنع أزمة لتنفذ من خلالها للمعاملة بالمثل أو تجد في ذلك فرصة للهرولة
من مكان إلى مكان
وكما قيل
( من ذا بيته بيت أخوالي )
ولك أزكى التحايا