رضي الله عنهم وأرضاهم . وعد الله سبحانه بحفظ القرآن فقيظ له من يدونه والذين وردت أسماؤهم
رضوان الله عليهم . قال تعالى : إن نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون .
القرآن الكريم بذلك لم يكن مثل ما سبقه من الكتب السماوية التي حرّفت في حين حفظ القرآن وسيظل
حتى تقوم الساعة بقدرة الله . شكرا لك أختي بلقيس على هكذا معلومات قيمة .