لا أعلم أن خصوص البحث عن دورات الحياه ...مخالفاً لأشياء هذه الدورات .
لماذا هذا الضجر وهذا الهجوم والإنسياق وراء حبائل شيطان أثار أشياء عدم القراءه .
نعم انتم لا تملكون دورات لصناعة الحياه ولا دورات تمجد وجودنا البشري الذي يحفل به الرب .
ما زلت أقول وسأقول حتى أكتب عند الرب صاحب الآيات وخالق الإنسان وأشياء الإنسان ..
بأن علاقتك بذاك الرب المجيد لابد أن تكون في حيز أشياء الخصوص المنعزل وهي درجة
لابد أن نصل إليها كلما تعمقنا في أشياء الصفاء الإيماني .... إنها القيمة الإنسانيه الباذخه
هي علامة الإحسان وأشياء العباده هي زاوية من أشياء الوجود البشري وهي كما قلت
منعزل منفصل، أما وأن الرب حافل بأشياء العماره وأشياء خلق الأشياء والتعبد فذاك عبادة
في مقام السمو والرفعه ، و لكن أن تعج أشيائنا بالمحاضرات والندوات والدورات التي ما زالت
يقينا ً في دائرة التلقين والتلقين فقط ولا مفاعله ولا تفاعل ، حيز زمانيه في وقت في حدود
حيز مكانيه ، ثم ينفض الطرفان وكأن شئ لم يكن ، غير عبث الأشياء والأشياء ودعاه الموت
ودعاة الإرهاب النفسي الذي لا يصنع حياه .


(( هناك رساله الي خالي الكريم أبو عبدالعزيز ... ما زلت لا أنت راكب ذاك الفرس ولا أنت صاحبه ... وأفهم يا فهيم ))


(( أما من قال أنني معلم ..فهذا لا شئ يعني سوى أنك ما تعلمت من الحياه ومن الإنسان لم تتعلم ...
هل كان الأنبياء إلا كافرين بأشياء القديم وجاؤا بإيمان جديد .... عفوك يا اخي الانسان
من أنت حتى تحكم أشياء اخوك الإنسان ... لست الوصي المقدس على البشر رعاك الرب ))



أشكرك أيها الرب أن آياتي تعنيني ولا تقصدهم وأن آياتهم تعنيهم ولا تقصدني .


أخت بحوردعوية ........ لك الرب يرعاك .....
ما كان هذا الأمر يستحق الإستياء
هل هناك ذرات تراب فوق الرؤوس
لما الإصرار أن تقتبسوا آياتكم وأشيائكم من غيركم ... كونوا يوماً أسياداً بأشيائكم .