عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2016, 07:39 AM   #22
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1425242567731.png






ابوو ماجد غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1401000
ابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond reputeابوو ماجد has a reputation beyond repute

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زحل مشاهدة المشاركة
بالنسبة لمقال الخطابة عائشة لم يكن مقالاً أكاديمياً يليق بشهادتها ولا مقالاً متزنا يليق بخجل وعفاف المرأة ، مقالها كان يتحدث عن الجانب الجسدي لدى الرجل وفحولته وكيف أنه كان يعاشر عشر نساء بالإضافة إلى جواريه ، تقول : وعلى الرجل أن يغير مراكبه ، وتقول : أن الرجل حينما تحيض المرأة وتنفس يتعطل الرجل فيتعطل ماؤه ويجف في صلبه .
وإن الذي يمنعه الآن من التعدد جبنه وخوفه من زوجته وعليه يجب أن لا يعطي زوجته اسراره وشؤونه وأمواله وأن لا يقضي معها ومع ابنائه وقتاً طويلاً لكي يصبح فحلاً لا مدجناً .

طبعاً مع عدم احترامي لها ومقالها وعدم تشرفي بأن التقي أنا وإياها في قبيلة واحدة ، إلا أنه من الواضح أن المقال هدفه التزلف والمخالفة والشهرة أو أنه يعكس حالتها الخاصة فاعتقدت أن الناس مثلها .
ركوب وفحولة وجفاف ماء الرجل !!
بالله بمثل هذا الكلام الخايس يتم تبرير التعدد ، ومن إمراه ؟
يعني كل الرجال الذين لم يعددوا مدجنين ؟!! بل أنها المدجنة وربي ، وهل يوجد تدجين أكبر من أن تدعو المرأة رجلها أن لا يفشي لها بأسراره ولا يخبرها بشؤونه وماله وأن لا يجالسها هي وأبنائها وعليه أن يشرك معها نساء أخريات في ماءه و فحولته ؟
.......

أصبح التعدد لا ينتشر إلا في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل كما هو الحال في بعض قبائل الأدغال الافريقية ، أما المجتمعات الواعية فأصبحت حالات شاذة وغريبة .
والتعدد في أغلب دول العالم يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون ومن ضمنها (أريتريا ) التي تحدث عنها أبو ماجد ويقول أن التعدد هناك اجباري ، التعدد في اريتريا يعتبر جريمة يعاقب صاحبها 5 سنوات سجن .
وفي كل الدول العربية التعدد لا يكون إلا بضوابط أولها موافقة الزوجة الأولى .
نحن الدولة الوحيدة في العالم التي تحث وتدعو إلى التعدد ، بفضل نتائج الصحوة الغير مباركة التي تدعو إلى قتل مشاعر الناس بكل اشكالها لا سيما المرأة وتصويرها على أنها جسد يحمل كثيراً من تفاصيل الفتن والشهوة الجسدية فإما أن تضرب وتسحل كما حدث لـ
#فتاة_النخيل_مول
بسبب تلك المفاتن وإما أن تغتصب في سن الطفولة بما يسمى زواج القاصرات وإما التعدد لإشباع رغبات الرجل الفحل .
............
أي فحولة وأي بطيخ ؟
رجال في عز الشباب لا يستطيعون مضاجعة زوجاتهم إلا بالمقويات الزرقاء والخضراء والعسل والطحينية ولا تنسى أن نصف محلات العطارة رزقها على هؤلاء الرجال
وبعد كل تلك المقويات يمارس مهمته مرة واحدة في الاسبوع لمدة خمس دقائق ثم يلهث و كأنه طالع من عقبة سنان كعابي ثم يرمي بنفسه على السرير ويرقد يومين والثالث مراجعة مستشفى العظام قسم المفاصل والركب وقسم الباطنية لعلاج الارتداد المعوي ، وبعضهم الله يخلف ما عاد ينفع معه شيء ، لم يدع عشبة غريبة ولا علاج ولا خلطة إلا جربها بدون فائدة فيستسلم ويحمل الجن والعفاريت والسحر والربط مسؤولية ما أصابه ، وأحياناً يصاب بمرض كالسكري ، ومع ذلك زوجته صابرة عليه وصامته ومتحمله محافظة على سره وعرضه وأبنائه .
وبمجرد أن تمرض المرأة أول ما يفكر به الرجل هو الزواج بأخرى متعافية صحيحة البدن علماً أن الأمراض لا تؤثر علىها كثيراً من هذه الناحية مثل السكري والضغط كما يؤثر في الرجل .
.....
جاي حضرتك تبغى تتزوج أربع !!
قال ايش ؟ عشان نتكاثر وتتكاثر أمة الاسلام !!
لا يا شيخ
أنت بالكاد طلع منك ولد واحد والثاني إجهاض في حجم الفأر .
ولو حسبنا مجهودك مقابل الانتاج صرصار ويخب عليك .
والآخر تبريره بأنه يريد أن يشارك في التقليل من انحراف العوانس والمطلقات المسلمات .
تكفى يا بو زيد .
خلك مع زوجتك وإذا عندك زيادة في الطاقة فقسمها على زوجتك وانت أبيض وجه والله يكثر خيرك ولك الأجر والثواب
وبعدين افرض أنك تزوجت عوانس والعوانس انجبن إناث أصبحن في المستقبل عوانس كذلك ، من سيغطي كل هذا العدد ؟
طيب أفرض أنك استخدمت علاجات لكي لا تنجب إلا ذكور وفعلاً أصبح الجميع ينجب الذكور وفي المستقبل أصبح الذكور ضعف الاناث كيف ستحل مشكلة العوانس من الرجال ؟
علماً أن الاحصائية السكانية في المملكة تقول أن الذكور أكثر من الاناث ، يعني التوازن موجود وكثرة العوانس يعود اليك ايها الرجل لأنك تتزوج وتتطلق لأسباب تافهة .
طيب ماذا لو انتشر وباء قاتل يخص النساء في مبايضهن أو أرحامهن وقتل الكثير منهن فتضاعف أعداد الرجال إلى اربعة أضعاف النساء كيف سنقضي على عنوسة الذكور؟ وكيف نحد من فحولته للحفاظ على عفته ؟
إذا كنت تريد القضاء على العنوسة بهذه الطريقة أي بالتعدد فيجب عليك أن تطلق الأقدم في الأقدم وإحلال أخرى عانس بدلاً منها وهكذا نفعل كل الذكور.
ولكن سنواجه مشكلة وهي أن المطلقات القديمات سيعودون عوانس من جديد ، فلا يبقى أمامنا إلا التدويل ، هذا يطلق وذاك يتزوج ، وبذلك سيكون النساء خلال حياتهن تزوجن من نفس الرجل أكثر من مرة وبذلك نقضي على العنوسة لأن معنى العنوسة في قاموسنا هي المتعطلة عن ممارسة النكاح ، ولكن سنواجه مشكلة أكبر وهي أن المواليد من هذه العملية سيصبحون كلهم إخوان من الأب غالباً وبذلك يجب علينا استقدام شعب كامل من الخارج ينكحونا وننكحهم ، ثم سنواجه مشكلة أكبر أقولها لكم بعدين .
أخي زحل : الأمر الاول أنا لست من كتب المقال حتى توجه اللوم لي .. الأمر الثاني التعدد أمر الشارع وحدده بأربع .. يعني خض المعركة بالسلاح الذي تراه مناسباً .. ولو لم يكن هناك فسحة ف التعدد ومنفعة لما ذكر ذلك ف القرآن الكريم .. الأمر الثالث أن جميع الاحتمالات التي ذكرتها بما يخص النسل والتوالد وتغلب البعض منهم على الاخر بفقد عضو أوموت .. تعد من نسج الخيال البعيد .. فلا يمكن بحال من الاحوال أن تحدث كل هذه المعمعة في وقت واحد ومتزامن وإن أفترضنا ذلك .. ف الله عندما خلق الانسان وجعل منه الذكر وألانثى .. تكفل بحياتة ووضعه إجتماعياً حتى الممات والرسول صل الله عليه وسلم قال: ( تكاثروا فإني مباه بكم الأمم ) يعني تزاوجوا وتكاثروا مستبعداً افتراض التقليل أو الخوف من التعدد ب الطرق التي ذكرتها .. والاقدام على التعدد يبقى رغبة لا فرض وهذا من يسر الدين ليتقبله البشر .
لذا يجب ان نعطي الامور حقها فلا نقول هذا مستحيل أويترتب عليه كذا وكذا مازال انه موجود ومفعل من الخالق لصالح الانسان .. الانسان وحدة هو من يحدد إمكانياتة وقدرتة على فعل هذا الشيء اللي هو ( التعدد ) فإن كان لدية القدرة .. فما المانع ان يتمتع ويستر عانساً هي أحوج للزواج من أن تكون كقطعة أثاث يتغير لونها مع مرور الزمن في بيت أهلها .
(زحل) خلنا ناخذ الامور من مبدأ ديني لا من مبدأ أحتمالات وعقبات وأفتراضات فنفعل التعدد لمن يرغب .. فهذا واقع وحق مفروض والكثير من المعددين عائشين في ناموسية كحلي تغبطهم السعادة والسرور.. وان لم يكن هناك تعدد بزواج معلن فهناك ماهو أخطر زواجات سرية عواقبها أخطر من التعدد .. يعني الامر لايخلو من وجود بدائل تؤدي لنفس الغرض .. لكنه يكون بالغش والاحتيال على الدين والمباديء وعلى الزوجة إيضاً ونتايجه أسوأ ويكتسب نفس الصفات والاحتمالات التي ذكرتها وبررتها للمعدد .. فلا نحن كسبنا الأولى اللي هو التعدد ولا الثانية المخالفة للشرعية .
شكري وتقديري لحضرتك

 

  رد مع اقتباس