حسبنا الله على من تعمد إصابة هذا المعاهد الآمن والذي كفل له الإسلام حق العيش بيننا
بأمن وسلام ليأتي أصحاب الفتن للإعتداء عليه .
لم توضح الجهات الأمنية حتى الآن الدوافع ولكن المؤشرات تدل على أنهم قد يكونوا من أشار
إليهم الأستاذ محراك وأنا وهم أصحاب الفتن .
لننتظر ماذا تسفر عنه تحقيقات الجهات الأمنية للوصول إلى الحقيقة .
مع الشكر للأخت مترفه على نقل الخبر .