الحنين لكل الأشياء الحميلة في حياتنا بدءا بذكرياتنا الحميمية مع من غادر دنيانا إلى دار القرار
من أهلنا وأصدقائنا الذين تقاسمنا معهم لحظات ود أومن بقي منهم في عالمنا .
ذكريات الطفولة والصبا أيام الدراسة والكثير مما تسافر معه الذاكرة في عوالم الخيالات وإن
كانت لا تعدو كونها إجترار للآهات على زمن مضى .
جميل المتصفح هذا أختي ست الحبايب كونه فرصة للبوح بحنيننا وإن كان هناك متصفح لوالدي
الغالي مشابه له من حيث الفكرة عنوانه ( لمن يحملكم الحنين في هذه اللحظة ..؟ )