منتدى الحوار والنقاشات العامة كل مايخص الحوار والمواضيع التي تحتاج الى نقاش |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-20-2015, 07:48 PM | #1 | |||
|
ما تتطلبه الديوانية
بما أن الديوانية تحتوي نخبة من الافاضل .. منهم كبار السن وصغار السن وتجمعهم المحبة والألفة من خلال الحوار والنقاش .. فلا بد لنا من الغوص في أعماق المبدعين والعثور على تجاربهم ومعاناتهم فالحياة .. فالديوانية لاتحلو إلا بتلك التجارب والخبرات لتضفي وتثري الجميع .. فهناك قصة لاتنسى وهناك حكاية وموقف .. وهناك مقالب مع الاصدقاء .. كثير هي تجارب الحياة .. فليتنا نحظى من خلال الديوانية بمثل هذا فقد نستفيد ونفيد .. فتعلوا الابتسامة وتنشرح الصدور فذاك هو ديدن الديوانية .
تحياتي الجميع . المصدر: منتديات ديوانية بني شهر lh jj'gfi hg]d,hkdm hgpd,hkdm
|
|||
02-20-2015, 08:03 PM | #2 | |||
|
وانا اوافقك الرأي كاتبنا ابوماجد
__________________
|
|||
02-20-2015, 08:05 PM | #3 | |||
|
روعه ابو ماجد
__________________
|
|||
02-21-2015, 03:10 AM | #4 | |||
|
|
|||
02-21-2015, 11:49 AM | #5 | |||
|
فكرة الموضوع جميلة
ولعلي أختار لكم ما يجر الفائدة قبل الضحك فقد قرأت جوابًا ل(سهر) بالأمس تقول فيه: (من انتهك براءة الأطفال) فأعادت لي ذكريات أليمة لم تفارقني منذ البارحة كان لي صديق من القرابة البعيدة يلازمني لدرجة أننا أصبحنا مضرب المثل في الصداقة في حيّنا، ولدرجة أن والدي المعرف بشدته وغلظته لم يكن ليتنازل عن عقابي إذا خرجت بغير إذنه إلا إذا قلت له أني مع فلان لثقته به وبتربيته ومرة؛ ونحن عائدون من التحفيظ، وأنا أركب في المقعد الأمامي للسيارة، وهو وأخي الصغير في المقعد الخلفي، أراد الله لي أن ألتفت فجأة لأحدثه بأمر، فوجدته يمسك بيد أخي البالغ من العمر حينذاك الثامنة أو التاسعة ويجرها بين فخذيه وقد فتح محفظته ووضعها في ذلك المكان وما إن التفت فجأة حتى ارتبك وصدرت منه ردات فعل عرفت منها عظيم خبثة وفساده صدمت وقتها صدمة أذهلتني وجعلتني أتصنع الأحاديث كل لحظة لألتفت له حتى وصلنا إلى البيت وما إن وصلت حتى أخضعت أخي لاستجواب شديد فأخبرني بمحاولاته معه وتغريره له بالأموال كي يفعل له مايطلب منه والحمد لله أن الأمر كان في أوله لا تعلمون مدى صدمتي من أعز أصدقائي أن يفكر في النيل من شرف أخي الصغير قد لا تظاهيها صدمة ولا تعلمون مدى تأثيرها في نفسي حتى اليوم إن تذكرته وتذكرت فعله المشين عزمت على عقابه فصنعت له كمينا زارني على إثره للبيت في وقت مناسب فأدخلت أخي الصغير أمامه وبدأت المحاكمة ففاجأته بأفعاله مباشرة، ومن شدة حنقي عليه قبضت على عنقه وطرحته أرضا وذكرته بصداقتنا وإيثاري له وثقتي فيه فلم يرد بكلمة واحدة فبدأت بضربه ضربًا مبرحًا أمام أخي وتعمدت إهانته حتى لا ينسى أخي عقوبة من أراد أن يتعدى على عرضه وشرفه وأصبح خلافنا مضرب مثل لأهل الحي كما كانت صداقتنا مضرب مثل ولا يعرف أحدهم إلى اليوم سبب هذه الفرقة وأصبح هو إلى اليوم وبعد أكثر من عشرين سنة يتجنب الجلوس في مكان يسمع أني متواجد فيه؛ لأن المناسبات تضطرنا أحيانا للأجتماع ما أردته من هذه القصة أن أُذكّر وأنصح كل أب أو أم أو أخ أو أخت على الضرورة من التنبه لعدم السماح للأطفال أن يجلسوا أو يذهبوا في هذا الزمان مع من هم أكبر منهم سنًا وإن كانوا من القرابة لا تثق في تربية أحد في هذا الزمان وكن يقظًا تجاه أي تصرف أو تغير في سلوك أبنك لا تجعل إبنك يقيم علاقاته مع من يكبره سنًا إطلاقًا؛ فإن لم يفتح ناظريه على شيء من السوء تعرض له بما هو أسوأ واحرص على سؤاله وتعليمه وتذكيره كل فترة بهذه الأمور فهذا الزمن أسوأ بكثير من السابق وما نراه ونسمع به في مدارسنا تشيب له الرؤوس دمت بود أخي أبا ماجد وبقية الأعضاء المشاركين والمتابعين (أكشن)
|
|||
02-21-2015, 01:12 PM | #6 | |||
|
قصه من الخيال كان على وحيد امه يلازمها مثل ظلها وكلما كبر ازاد تعلقا بها كانت مهمته شاقه وهي رعي الغنم برفقة امه الحنون
في الشعاب والوديان وبين الاحراش وفي سفوح الجبال في حرية مطلقه وبيئه صحيه مميزه اشتد عوده وبلغ مبلغ الرجال فقرر ترك قريته الرابضة في أكناف الجبال, وودع مسقط راسه وعشيرته واهله و امه بفيض الدموع التي تنسكب مثل مطر الوسم على ابنها الوحيد استقل سيارة تاكسي قديمه متوجها الى ارض نجد العذية . وكانت بداية مرحلة المرمطه مع سائق ذلك التكسي الذي كان ينعته بالثور وتارة اخرى بالبقره نظرا لجهله وقلة حيلته . وصل بعد وعثاء السفرالى الغرابي بالرياض استقبل من قبل خاله ورحب به واكرمه ونعمه.وفي اليوم التالي ذهب به لمركز تجنيد الامن العام فقبل وإكملت مسوغات قبوله وإنخرط في السلك العسكري. تخرج برتبة جندي في السجون وكانت اول مهمه له توصيل سجين من مركز لمركز تحت جنح الظلام وفي منتصف الطريق طلب السجين فك قيوده للخروج للخلاء وبعد محاولات وحب خشوم استجاب الجندي علي وفك وثاقه فنقض ذلك السجين وباغت الجندي علي بلكمه اوقعته ارضا وما كان منه الا ان ردد كلمة الله يضرب حيلك انها عطيتي . واجتث يداه واوثقها بالقيود ثم ولا هاربا . قام علي وعاد ادراجه حتى وصل رئيسه والدماء تغطي وجهه والكلبشات في يديه نهره المسؤل فرد قائلا :ايه الملعون ذيه ضربني وكتفني ثم بعد ذلك احيل للمحاكمه العسكريه وقضى العقوبه ثم تم طي قيده وعاد لمسقط راسه وامه وغنمه ولم يغادرها حتى وافته المنيه ودفن بها. رحمة الله عليه الطيبه الزائده احيانا تاتي بنتاائج عكسيه
التعديل الأخير تم بواسطة المجهر ; 02-21-2015 الساعة 01:20 PM. |
|||
02-21-2015, 01:57 PM | #7 | |||
|
ليلى
|
|||
02-21-2015, 02:01 PM | #9 | |||
|
شكراً لك أخي أكشن ع القصة التوعوية الجميله لعلها تفي بالغرض المطلوب ويعم نفعها .. يعطيك العافيه.
|
|||
02-21-2015, 02:19 PM | #10 | |||
|
تم التثبيت ومتابعة
__________________
|
|||
02-21-2015, 04:06 PM | #11 | |||
|
شكراً لك مشرفتنا الفاضله ليلى ع التقييم ونامل ان يتحقق المطلوب.
|
|||
02-21-2015, 06:28 PM | #12 | |||
|
بما أنني من تبنى فكرة أيراد قصة أوتجربة من مناحي الحياة وطرحها هنا بالديوانية .. سأورد لكم قصة طريفة ومغامرة عجيبه حدثت معي وصديق لي في زمن مضى تكبدنا فيها معاناة لاتنسى .. لكن رغم ماحدث تظل عالقة بالذكرة وتجربة جميلة تعلمت منها عدم التهور والاقدام على أمر دون تخطيط مسبق ودراية بعواقبه .
|
|||
02-22-2015, 10:43 AM | #13 | |||
|
موضوع جميل وقصص تستحق المتابعة فقد قرأت كل قصة هنا بالحرف الواحد
|
|||
02-22-2015, 12:15 PM | #14 | ||||
|
اقتباس:
الديوانية شغوفة لإمثالك بفكرهم وتجاربهم .. لاسيما ان الشاعر يمتلك حس جميل ومرهف ولايخلوا من قصة وأبيات أو ما شابه ذلك .. فليتنا نتشرف بطرح ما تجودون به هنا لنسعد ويعم الأنس الجميع . تحياتي لك
|
||||
02-22-2015, 06:26 PM | #15 | ||||
|
اقتباس:
تشرفت بتواجدك في متصفحي .. بل متصفح الجميع .. الديوانية هي أستراحة محارب يفضفض فيها مايجول بخاطره .. فما أجمل الديوانية عندما يجتمع الاحبة وتنطلق الكلمات الممزوجة بطراوة اللسان وحلاوة الكلام وإثارة الاجساد .. بحديث وآية .. بنصح وتوعية .. بقصة ونكته تضفي الابتسامة وتتم الاستفادة . أشكرك بحجم مرورك الكريم .. ربحت مشاركتك يعطيك العافيه .
|
||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ما, الحيوانية, تتطلبه |
|
|