عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي :
كان يدعو فيقول :
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى)
🔻🔻🔻
قال العلامة السعدي رحمه اللَّه :
🔻🔻🔻
هذا الدعاء من أجمع الأدعية وأنفعها وهو يتضمن سؤال خير الدين وخير الدنيا
🔻🔻🔻
فإن "الهدى" هو العلم النافع
و"التقى" هو العمل الصالح وترك ما نهى عنه اللَّه ورسوله
🔻🔻🔻
وبذلك يصلح الدين، فإن الدين علوم نافعة ومعارف صادقة فهو (الهُدَى)
وقيام بطاعة اللَّه ورسوله فهو (التقى).
🔻🔻🔻
و"العفاف والغنى" يتضمّن العفاف عن الخلق وعدم تعليق القلب بهم
🔻🔻🔻
والغنى باللَّه وبرزقه والقناعة بما فيه وحصول ما يطمئن به القلب من الكفاية وبذلك تتم سعادة الحياة الدنيا والراحة القلبية وهي الحياة الطيبة
🔻🔻🔻
فمن رُزِقَ الهُدى، والتقى، والعفاف، والغنى نال السعادتين، وحصل على كل مطلوب، ونجا من كل مرهوب.
(بهجة قلوب الأبرار ص205)
🔻🔻🔻
✅ فليكن من دعائنا
|
uk hfk lsu,] vqd hggi uki Hk hgkfd ﷺ ;hk d]u, tdr,g : ﷺ : gsu,] lk hggi hgkfd hfk d]u, vqd uk uki tdr,g