أعتقد أن ( السؤآل ) من الجآنب ( الإنسآني ) و ليس العقدي و لهذا أجبت بما سبق ,,
أما من نآحية ( العقيدة ) فكلنا يعلم الفرق و لآ أظن أخووونا ( حجري ) جآهل به ,,
و قد تعآيش الرسول الكريم و صحآبته الكرآم في المدينة مع اليهودي و النصرآني و حتى المشرك ,,
و لم يظلم عنده أحد منهم ـــــــ رغم اختلآف العقيدة ــــــ
لكن لي ملآحظ أيها الكريم و ليتك تهتم بها :
رأيك في شيخنا ( العريفي ) أمر يخصّك و لكنك وقعت فيما تحذر منه بقولك ( الإخونجي )
و نسبته الى ( طآئفة أو حزب أو جمآعة ) ـــــــ سمّ ما شئت ـــــــ
أم أن الأمر يختلف عندما يكون هذا من شيعته وذآك من عدوه ..؟؟!!
الأمر الآخر ..
قآل تعآلى :
( يا أيها الذين آمنوا لآ ترفعوا أصوآتكم فوق صوت النبي و لآ تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمآلكم و أنتم لآ تشعرون )
الشآهد : ( لآتجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض )
فهذا توجيه ربآني بالتزآم ( الأدب ) في مخآطبة الرسول الكريم فكيف الحآل مع الله سبحآنه ..؟؟!!
قولك : ( يمتطي الله )
منآفي تمآما لهذا ( الأدب ) مهما كآنت فلسفتك ,,
أعلم نيّتك و أنك ما قصدت سوووءا لكن تذكر :
( ان تحبط أعمآلكم و انتم لآ تشعرون )
نعووذ بالله من ذنب بلآ توبة ..
و ندم بلآ مغفرة ,,
عفى الله عنا و عنك و عن كل مسلم ,,,
أشكرك ,,,
************************