لازلنا نرى التفاخر فالمناسبات والولائم الدسمة .. بأمور هي أشبه بقنبلة مؤقوته تزلزل النعمة وتخفيها للأبد .. فهناك من يجر مبخرة ع عربة وهناك من يغسل يدي ضيوفه بدهن
العود الملكي وكثير من هذه الامور ظهرت ع السطح وشاهدها الجميع .. مثل هذه المظاهر التي يحفها الهياط وخفة العقل أحدثت صدى وأسع بين أطياف المجتمع .. فكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير .. فلم نكن نرى مثل هذه المظاهر السيئة تتصدر ماجالسنا ومناسباتنا حتى ظهرت هذه الفئة المنحرفة وأحدثت في أمرنا ماليس فيه .
سؤالي :
ماهي ردود أفعالكم حيال ماذكر وهل أنتهى الفقراء من البلد فلا يجدوا نصيب من دهن
العود .؟!!!
]ik hgu,] hglg;d dp]e q[m thgl[jlu hgu,] p]de ]ik thgl[jlu