الكلمة قوية وتهد كيان علماء الرفض ولكن ..
يبقى موضوع التقية سلاح يخاف منه ولا يأمن شره
الصدر من الد الاعداء للسنة في العراق وقد سالت دماء المسلمين السنة في العراق
على يدية وميليشياته ولا تزال .
يبقى السؤال : هل هو صادق في قوله ؟
اعتقد ان الأمر يحتاج الى توثيق لا سيما وان له مخالفون اقوياء واصحاب نفوذ
ام هل السؤال : هي وسيلة تهديئة للشعوب والحكومات الاسلامية التي ناصبت ايران العداء ؟
ام هي وسيلة لصرف الانظار عن فضائح الاتفاق بين امريكا وايران وما اعقبها من احداث دولية ؟
كلها تساؤلات تدور في مخيلتي وانا اسمع كلام الصدر وقد انحرف بمقدار 180 درجة عن معتقده الرافضي الصفوي
اللهم اجعل بأسهم بينهم وسلم المسلمين من شرورهم
احسنتي النقل اختي الكريمة الكنانية