01-28-2014, 04:36 PM | #1 | |||
|
رسالة شكر عاجلة لمذيع الشريان وبرنامج الثامنة
بسم الله الرحمن الرحيم
شكراااا للشريان... شكرا له لانه اثار موضوع كان محرم الاقتراب منه.. شكرااا لانة وضع الامور في نصابها. شكرا لانه كشف تلك الاصوات الخفية .. شكرااا لانه وقف مع تلك الام المكلومة في ابنها.. شكرااا لانه انصف ذاك الاب المفجوع في ابنه... شكراا لانه حدد التشخيص الصحيح لمشكلة وطن .. شكراا لانة كشف زيغ من يقولون مالا يفعلون.. شكراا لانة ربطنا صوتا وصورة مع تناقضات لاشخاص حيرت عقولنا وقلوبنا وغررت بشبابنا.. شكراا لانة لم يخاف في الله لومه لائم صدعا بالحق ونصرا للمظلومين وتحذيرا للمغررين.. شكراا لانة نبهنا ان اجمل زهور وطننايحرقون وهم الشباب في حروب خاسرة.. شكرااا لانه فضح من اتهم (ام محمد) بانها مسرحية بينها وبين الشريان ليؤكد امير الانسانية امير الحب امير منطقة عسير هذه الحالة ويقف بجوارها ليخفف عنها الم فراق الابن ذو 16ربيعا بعد ان غرر به في موطن فتنه فقدم البيت واعتمد الدعم المادي ووظف ابنها اما غيره فكتفا بتضييع الابن واتهم الام بالكذب .... شكراا لاننا شاهدنا تلك الصورة لذلك الشخص المحرض وهو يحتضن اولاده في افخم المنتجعات الخارجية وكان لسان حاله يقول اولادي ومن بعدي الطوفان.. شكرا لانه اطلعنا لذلك المحرض وهو يقول يقتل شاب شابين عشرة عادي مستهينا بدماء وطن وشبابة اما ابنه فهو خط احمر ... شكرا اخي داوود الشريان ولبرنامجك الكبير الثامنة ع ماتقدمة من كشف الامور الخافية سندعو لك حفظك الله.... كتبه سعيد عسيري/ابها المصدر: منتديات ديوانية بني شهر vshgm a;v uh[gm gl`du hgavdhk ,fvkhl[ hgehlkm hgehlkm hgavdhk vshgm a;v uh[gm
__________________
|
|||
01-28-2014, 04:52 PM | #2 | |||
|
فجرها عبر الاثير فسمع صداها في طهران
وتلقفتها وسائل اعلام المجوس ليبنون عليها بنيان على جرف منهار لمحاولة شق الصف في وطني فسياستهم من سياسة اسيادهم اليهود فرق تسد من المفترض ان تعالج المشكله برويه بعيدا عن المنابر الاعلاميه من اجل الحمه الوطنيه وعدم شماتة الاعداء كلام الشريان فيه صواب ولكن ! بغير هذا الاسلوب فهنا سلطه با استطاعتها حل هذه الاشكاليه وجة نظري شكرا لك شكرا جزيلا
|
|||
01-28-2014, 06:03 PM | #3 | |||
|
رسالة شكر عاجلة للاستاذ الاخ سعيد عسيري
|
|||
01-28-2014, 06:11 PM | #4 | |||
|
الشريان نقل الاعلام من حالة التطبيل والنفاق الى حالة من النقد الجريء وكشف كثيرمن السلبيات امام الراي العام بـ جراءة وشفافية غيرمسبوقة على مستوى الاعلام الخليجي
التعديل الأخير تم بواسطة اتح د ى العالم ; 01-28-2014 الساعة 06:17 PM. |
|||
01-29-2014, 09:26 AM | #5 | ||||
|
اقتباس:
__________________
|
||||
01-29-2014, 09:27 AM | #6 | ||||
|
اقتباس:
__________________
|
||||
01-29-2014, 11:16 AM | #7 | |||
|
يؤسفني جداً يا سعيد انك
|
|||
01-29-2014, 11:31 AM | #8 | |||
|
QUOTE=العود;198907]يؤسفني جداً يا سعيد انك
__________________
|
|||
01-29-2014, 11:56 AM | #9 | |||
|
انما الاعمال بالنيات وانما لكل امريء ما نوى
|
|||
01-29-2014, 12:24 PM | #10 | ||||
|
اقتباس:
البحث عن طالب ثانوية اختفى في ظروف غامضة بـ"رجال ألمع" - صحيفة عسير - http://www.1asir.com/news/news-action-show-id-24483.htm صحيفة سبق الإلكترونية | "عناد" خرج من منزل ذويه بـ"المجمعة" ولم يعد منذ 16 يوماً - http://sabq.org/2JPfde[/QUOTE] أشكرك أخوي سعيد على رحابة صدرك وتقبل الرأي والرأي الآخر ياخوك إ ن ماخرج أبناء الجنوب لكبح التمدد الشيعي في الشام من ترأه مناسب للخروج أعلم انك على اطلاع على تاريخ المعارك الفاصله في التاريخ الإسلامي ومنه القادسيه وكم كان أبناء الجنوب في تلك الملحمه التاريخيه وفي العصر الحديث وصل أبناء الجنوب إلى البنتاغون واهانوه بكل فخر وأحاول مبناء التجاره إلى ركام منهم يا سعيد أليسوا أبناء الجنوب دام لي رأسك يا صاحبي..
|
||||
01-29-2014, 02:04 PM | #11 | ||||
|
اقتباس:
ياخوك إ ن ماخرج أبناء الجنوب لكبح التمدد الشيعي في الشام من ترأه مناسب للخروج أعلم انك على اطلاع على تاريخ المعارك الفاصله في التاريخ الإسلامي ومنه القادسيه وكم كان أبناء الجنوب في تلك الملحمه التاريخيه وفي العصر الحديث وصل أبناء الجنوب إلى البنتاغون واهانوه بكل فخر وأحاول مبناء التجاره إلى ركام منهم يا سعيد أليسوا أبناء الجنوب دام لي رأسك يا صاحبي..[/quote] تمالحذف من قبلي ... الموسيقار
التعديل الأخير تم بواسطة اتح د ى العالم ; 02-24-2014 الساعة 01:44 PM. |
||||
01-29-2014, 03:27 PM | #12 | ||||
|
اقتباس:
اتمنى من اخي العود ان يبادر هو بالذهاب للجهاد فهو احد ابناء الجنوب وان لم يستطيع يرسل احد ابنائة اما تحريض ابناء الجنوب والزج بهم في معارك لاتتوفر فيها شروط الجهاد فهذا لايقبلة عاقل[/quote] الموسيقار اضمنك أنك لاتعرف وجبات الصلاة ولاتفرق بين ماهو واجب وماهو.ركن...فخلك على قد علمك لاتطبل لأخوان الثلاثه الذين خلفوا. وذراريهم. .. ومن واجبي أبين لك وأمثلك قواعد الجهاد واسسه ومن حقي عليك تقرأها. بتمعن. .. ....... ..................................... - قال الله تعالى:*{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [39] الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ [40]}*[الحج: 39- 40]. 2- وقال الله تعالى:*{وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ [193]}*[البقرة: 193]. 3- وقال الله تعالى:*{وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ [190]}*[البقرة: 190]. الرابعة: ثم أمر الله رسوله؟ والمؤمنين بقتال الكفار كافة؛ ليكون الدين كله لله، ولتفتح الأبواب لكل من رغب في الإسلام. 1- قال الله تعالى:*{وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ [36]}*[التوبة: 36]. 2- وَعَنِ ابْنِ عُمَر رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ:*«أُمِرْتُ أنْ أقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله، وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأمْوَالَهُمْ إلا بِحَقِّ الإسْلامِ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى الله». متفق عليه. .حكم الجهاد في سبيل الله: فرض الله عز وجل القتال في سبيل الله في السنة الثانية من الهجرة. والجهاد في سبيل الله فرض كفاية، إذا قام به من يكفي سقط الإثم عن الباقين، بشرط أن يكون عند المسلمين قوة وقدرة يستطيعون بها القتال. 1- قال الله تعالى:*{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [216]}*[البقرة: 216]. 2- وقال الله تعالى:*{وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ [122]}*[التوبة: 122]. 3- وقال الله تعالى:*{فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [16]}*[التغابن: 16]. 4- وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم بَعَثَ بَعْثاً إلَىَ بَنِي لِحْيَانَ، مِنْ هُذَيْلٍ، فَقَالَ:*«لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلّ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا، وَالأَجْرُ بَيْنَهُمَا». أخرجه مسلم. .الأحوال التي يكون فيها الجهاد فرض عين: يكون الجهاد فرض عين على كل مستطيع في الأحوال الآتية: 1- إذا حضر المسلم صف القتال: قال الله تعالى:*{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [45]}*[الأنفال: 45]. 2- إذا حصر بلده عدو: قال الله تعالى:*{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ [123]}*[التوبة: 123]. 3- إذا استنفر الإمام الناس، أو أحداً بعينه: 1- قال الله تعالى:*{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ [38] إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [39]}*[التوبة: 38- 39]. 2- وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قالَ: قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:*«لا هِجْرَةَ بَعْدَ الفَتْحِ، وَلَكِنْ جِهَادٌ وَنِيَّةٌ، وَإِذَا اسْتُنْفِرْتُمْ فَانْفِرُوا». متفق عليه. 4- إذا دعت الحاجة إليه نفسه في القتال كطبيب وطيار ورام ونحوهم: قال الله تعالى:*{انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [41]}*[التوبة: 41]. .حكمة مشروعية الجهاد في سبيل الله: 1- شرع الله عز وجل الجهاد في سبيل الله لما يلي: لتكون كلمة الله هي العليا.. ويكون الدين كله لله.. وإخراج الناس من الظلمات إلى النور.. وفتح أبواب الدعوة إلى الله.. وإقامة العدل.. ومنع الظلم.. وحماية المسلمين.. ورد كيد الأعداء والمفسدين. 2- شرع الله الجهاد ابتلاءً واختباراً لعباده، ليتبين الصادق من الكاذب، والمؤمن من المنافق، وليعلم المجاهد والصابر. 3- ليس قتال الكفار لإلزامهم بالإسلام، بل لإلزامهم بالخضوع لأحكام الإسلام، حتى يكون الدين كله لله. 4- الجهاد في سبيل الله باب من أبواب الجنة، يُذهب الله به الهم والغم، وتُنال به الدرجات العلى من الجنة، وتُغفر به الذنوب والآثام، وتحصل به محبة الله للعبد. .شروط وجوب الجهاد في سبيل الله: يشترط لوجوب الجهاد على الإنسان ما يلي: الإسلام.. والعقل.. والبلوغ.. والذكورية.. والصحة.. ووجود النفقة. فلا يجب الجهاد على غير المسلم، ولا على الصبي، ولا على المجنون، ولا على المريض، ولا على المرأة، ولا على العاجز عن النفقة. فلا حرج على واحد من هؤلاء في التخلف عن الجهاد؛ لعذره. 1- قال الله تعالى:*{لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [91]}*[التوبة: 91]. 2- وقال الله تعالى:*{لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا [17]}*[الفتح: 17]. 3- وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قَالَ: عَرَضَنِي رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ فِي القِتَالِ، وَأَنَا ابْنُ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَةً، فَلَمْ يُجِزْنِي، وَعَرَضَنِي يَوْمَ الخَنْدَقِ، وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً، فَأَجَازَنِي. متفق عليه. 4- وَعَنْ عَائِشَةَ أُمِّ المُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أنَّهَا قالتْ: يَا رَسُولَ الله، نَرَى الجِهَادَ أفْضَلَ العَمَلِ، أفَلا نُجَاهِدُ؟ قال:*«لا، لَكِنَّ أفْضَلَ الجِهَادِ حَجٌّ مَبْرُورٌ». أخرجه البخاري. .2- فضائل الجهاد في سبيل الله: .فضل الجهاد في سبيل الله: 1- قال الله تعالى:*{إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [111]}*[التوبة: 111]. 2- وقال الله تعالى:*{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ [4]}*[الصف: 4]. 3- وقال الله تعالى:*{الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ [20] يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ [21] خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ [22]}*[التوبة: 20- 22]. 4- وَعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:*«مَثَلُ المُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله، وَاللهُ أعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ، كَمَثَلِ الصَّائِمِ القَائِمِ، وَتَوَكَّلَ اللهُ لِلمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِهِ بِأنْ يَتَوَفَّاهُ: أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ، أوْ يَرْجِعَهُ سَالِماً مَعَ أجْرٍ أوْ غَنِيمَةٍ». متفق عليه. 5- وَعَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم سُئِلَ: أيُّ العَمَلِ أفْضَلُ؟ فَقَالَ:*«إيمَانٌ بِالله وَرَسُولِهِ». قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قال:*«الجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله». قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قال:*«حَجٌّ مَبْرُورٌ». متفق عليه. .فضل الغدوة والروحة في سبيل الله: 1- عَنْ أنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:*«لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أوْ رَوْحَةٌ، خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا». متفق عليه. 2- وَعَنْ أَبي أَيّوبَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:*«غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَوْ رَوْحَةٌ، خَيْرٌ مِمّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشّمْسُ وَغَرَبَتْ». أخرجه مسلم. .فضل من أراد الجهاد فحبسه مرض أو عذر: عَنْ أنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ فِي غَزَاةٍ، فَقالَ:*«إِنَّ أقْوَاماً بِالمَدِينَةِ خَلْفَنَا، مَا سَلَكْنَا شِعْباً وَلا وَادِياً إِلاَّ وَهُمْ مَعَنَا فِيهِ، حَبَسَهُمُ العُذْرُ». أخرجه البخاري. .فضل من جهز غازياً في سبيل الله: عَنْ زَيْد بن خَالِدٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ:*«مَنْ جَهَّزَ غَازِياً فِي سَبِيلِ الله فَقَدْ غَزَا، وَمَنْ خَلَفَ غَازِياً فِي سَبِيلِ الله بِخَيْرٍ فَقَدْ غَزَا». متفق عليه. .فضل من بذل نفسه وماله في سبيل الله: 1- قال الله تعالى:*{مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [120] وَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [121]}*[التوبة: 120- 121]. 2- وَعَنْ أبي عَبْسٍ رََضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:*«مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ الله حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ». أخرجه البخاري. .فضل النفقة في سبيل الله: 1- قال الله تعالى:*{مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [261]}*[البقرة: 261]. 2- وقال الله تعالى:*{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [262]}*[البقرة: 262]. 3- وَعَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ بِنَاقَةٍ مَخْطُومَةٍ، فَقَالَ: هَذِه فِي سَبِيلِ الله، فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:*«لَكَ بِهَا يَوْمَ القِيَامَةِ سَبْعُمِائَةِ نَاقَةٍ، كُلّهَا مَخْطُومَةٌ». أخرجه مسلم. 4- وَعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:*«مَنْ أنْفَقَ زَوْجَيْنِ فِي سَبِيلِ الله دَعَاهُ خَزَنَةُ الجَنَّةِ، كُلُّ خَزَنَةِ بابٍ: أيْ فُلُ هَلُمَّ». متفق عليه. .فضل من خرج إلى الجهاد في سبيل الله ثم مات أو قُتل: 1- قال الله تعالى:*{وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [100]}*[النساء: 100]. 2- وقال الله تعالى:*{وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [157] وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ [158]}*[آل عمران: 157- 158]. .فضل من قُتل في سبيل الله: 1- قال الله تعالى:*{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [169] فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [170] يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ [171]}*[آل عمران: 169- 171]. 2- وَعَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَامَ فِيهِمْ فَذَكَرَ لَهُمْ:*«أَنّ الجِهَادَ فِي سَبِيلِ الله وَالإِيمَانَ بِالله أَفْضَلُ الأَعْمَالِ»*فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله أَرَأَيْتَ إنْ قُتِلْتُ فِي سَبِيلِ الله تُكَفّرُ عَنّي خَطَايَايَ؟ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:«نَعَمْ، إنْ قُتِلْتَ فِي سَبِيلِ الله، وَأَنْتَ صَابِرٌ مُحْتَسِبٌ، مُقْبِلٌ غَيْرُ مُدْبِرٍ»ثُمّ قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:*«كَيْفَ قُلْتَ؟»*قَالَ: أَرَأَيْتَ إنْ قُتِلْتُ فِي سَبِيلِ الله أَتُكَفّرُ عَنّي خَطَايَايَ؟ فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:*«نَعَمْ، وَأَنْتَ صَابِرٌ مُحْتَسِبٌ، مُقْبِلٌ غَيْرُ مُدْبِرٍ، إلاّ الدّيْنَ، فَإنّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السّلاَمُ قَالَ لِي ذَلِكَ». أخرجه مسلم. .فضل الصيام في سبيل الله: عَنْ أبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:*«مَنْ صَامَ يَوْماً فِي سَبِيلِ الله، بَعَّدَ اللهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً». متفق عليه. .فضل من احتبس فرساً في سبيل الله: عَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:«مَنِ احْتَبَسَ فَرَساً فِي سَبِيلِ الله، إِيمَاناً بِالله، وَتَصْدِيقاً بِوَعْدِهِ، فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِيَّهُ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَهُ فِي مِيزَانِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ». أخرجه البخاري. .فضل الغزو في البحر: عَنْ أنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يَدْخُلُ عَلَى أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَانَ فَتُطْعِمُهُ، وَكَانَتْ أمُّ حَرَامٍ تَحْتَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ، فَدَخَلَ عَلَيْهَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم فَأطْعَمَتْهُ، وَجَعَلَتْ تَفْلِي رَأْسَهُ، فَنَامَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم ثُمَّ اسْتَيْقَظَ وَهُوَ يَضْحَكُ، قالتْ: فَقُلْتُ: وَمَا يُضْحِكُكَ يَا رَسُولَ الله؟. قَالَ:*«نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي، عُرِضُوا عَلَيَّ غُزَاةً فِي سَبِيلِ الله، يَرْكَبُونَ ثَبَجَ هَذَا البَحْرِ مُلُوكاً عَلَى الأسِرَّةِ، أوْ: مِثْلَ المُلُوكِ عَلَى الأسِرَّةِ»- شَكَّ إِسْحَاقُ- قالتْ: فَقُلْتُ يَا رَسُولَ الله، ادْعُ اللهَ أنْ يَجْعَلَنِي مِنْهمْ، فَدَعَا لَهَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ وَضَعَ رَأْسَهُ ثُمَّ اسْتَيْقَظَ وَهُوَ يَضْحَكُ، فَقُلْتُ: وَمَا يُضْحِكُكَ يَا رَسُولَ الله؟ قال:*«نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي، عُرِضُوا عَلَيَّ غُزَاةً فِي سَبِيلِ الله». كَمَا قال فِي الأوَّلِ، قالتْ: فَقُلْتُ يَا رَسُولَ الله، ادْعُ اللهَ أنْ يَجْعَلَنِي مِنْهُمْ، قالَ:*«أنْتِ مِنَ الأوَّلِينَ». فَرَكِبَتِ البَحْرَ فِي زَمَانِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أبِي سُفْيَانَ، فَصُرِعَتْ عَنْ دَابَّتِهَا حِينَ خَرَجَتْ مِنَ البَحْرِ، فَهَلَكَتْ. متفق عليه. .فضل الحراسة في سبيل الله: عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ، وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ، وَعَبْدُ الخَمِيصَةِ، إِنْ أُعْطِيَ رَضِيَ، وَإِنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ، تَعِسَ وَانْتَكَسَ، وَإِذَا شِيكَ فَلا انْتَقَشَ، طُوبَى لِعَبْدٍ آخِذٍ بِعِنَانِ فَرَسِهِ فِي سَبِيلِ الله، أشْعَثَ رَأْسُهُ، مُغْبَرَّةٍ قَدَمَاهُ، إِنْ كَانَ فِي الحِرَاسَةِ كَانَ فِي الحِرَاسَةِ، وَإِنْ كَانَ فِي السَّاقَةِ كَانَ فِي السَّاقَةِ، إِنِ اسْتَأْذَنَ لَمْ يُؤْذَنْ لَهُ، وَإِنْ شَفَعَ لَمْ يُشَفَّعْ». أخرجه البخاري.
|
||||
01-29-2014, 03:45 PM | #13 | |||
|
...................
التعديل الأخير تم بواسطة اتح د ى العالم ; 02-24-2014 الساعة 01:44 PM. |
|||
01-29-2014, 05:03 PM | #14 | |||
|
نحن في دوله لها قائد وهو من يدعو للجهاد
اما القتال في سوريا فاكان موجه ضد المرتزقه من المجوس وجيش بشار ولكن !! مع الاسف داعش والنصره والجيش الحر اصبح حيلهم بينهم ولانعلم من يجاهد ضد من وتحقيق اي هدف فهذا القتال يصب في مصلحة الاعداء وجة نظر فقط
|
|||
01-29-2014, 05:22 PM | #15 | |||
|
الاعتراف بالحق فضيلة قد تسرعت في ردي
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لمذيع, الثامنة, الشريان, رسالة, شكر, عاجلة, وبرنامج |
|
|