فوضى

امين
دعوة نؤمن عليها بقلوب مخلصه
كاتب حضوركم يزيد الطرح قيمه

 

إن كنت متوحدا فسهر هي الاستثناء
أجدت الوصف بكلمة إمعه
وأوافق على ماقلت في سياق ردك
سهر أشكر تشريفك

 

مرحبا هيل

ورد في الحديث

من أتاكم وأمركم جميع يريد أن يفرق بينكم فأقتلوه

تصور القتل من أجل بقاء الأمة فتأمل

وهذا لايعني أن نتوقف عن الإصلاح بأدواته الأصيلة

كان الفكر هنا

أزكى تحية أخي الكريم

 

اعتقد ان للجميع دور
لعامة الناس دور في عدم الانجرار خلف الدعاية المضلله
وللمسئولين دور في عدم اعطاء المبرر والمحفز
اعتقد ان انتشار الفساد والمحسوبيه والبطاله
يعطي فرصه للتحريض ولتهور الشباب
شكرا لك توحد

 

أخي العزيز توحد كما تعلم حفظك الله أن أمة محمد لن تجتمع على ضلالة وأن من شذ منهم فإنما يشذ في النار .
و لذلك كان السلف رحمهم الله يتقربون إلى الله بالدعاء لولاة الأمر بالتسديد والتأييد لما يدركونه من مفاسد الخروج عليهم يقول أحدهم :
( إذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم بأنه صاحب هوى وإذا رأيته يدعو له فاعلم أنه صاحب سنة )
ويقول الفضل بن عياض رحمه الله : ( لو أن لي دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في السلطان )
لعلمه رحمه الله بأنه بصلاح الحاكم تصلح الأمة
جزيل الشكر على هذا الطرح الهادف
أزكى تحية .

 

الفكر مرحبا بك
لا أرى أقل من القتل عقوبة
فالفوضى التي تعقب الفتن تستحق قتل مذكي نارها
أشكر لك تواجدك
فائق الاحترام

 

زياد الماجد أنت محق بأن المسؤولية مشتركه
فهناك أسباب تعين المحرضين كونها تلامس معيشة المواطنين
مشاركة قيمة منك
أشكرك

 

الأستاذ القدير أبارشيد
وجدت فيما كتبت أدلة تخرس كل لسان
وليس هذا غريبا عنك
تقبل تقديري الخالص

 

أخي العزيز توحد نفع الله بهذا الطرح
ولجماله سأظيف له هذا المقطع للشيخ / زيد البحري

 

شكرا للإضافة أستاذنا القدير