منتدى الحوار والنقاشات العامة كل مايخص الحوار والمواضيع التي تحتاج الى نقاش |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-21-2014, 02:36 PM | #16 | |||
|
بصفة عامة في جميع المجتمعات تشكل المرأة مصدر هوس لكل رجل
__________________
سبحان الله عدد خلقه
سبحان الله رضا نفسه سبحان الله زنة عرشه سبحان الله مداد كلماته التعديل الأخير تم بواسطة مقادير ; 07-21-2014 الساعة 02:39 PM. سبب آخر: تقديم وتأخير |
|||
08-07-2014, 06:37 AM | #17 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس:
ولعلي اختصر المسافة من الحوار في جملة ازعم انها بيت القصيد اختي الفاضلة انين الناي يتضح من موضوعك ان خروجك من المنتدى ومن الفيس بوك كان بقرار شخصية ذات سيادة في عائلتك وانك اذعنتي لقرارها وخرجتي عنوة منهما وعدتي للمنتدى بعد تسوية الامر واتوقع ان تلك الشخصية ليست الا واحد من اثنين اما الزوج ان كنتي متزوجة او الاب ان كنتي ما تزالين في بيت ابيك فالزوج الذي ليس له اطلاع مباشر على مشاركات زوجته في مواقع التواصل الاجتماعي سواء في المنتديات اوغيرها من المواقع ( بنى اموره على الثقة ) ثم ينبه سواء بنية حسنة او بسوء طوية بما كتبته زوجته او تناولته في احاديث المجاملات مع زملاء المنتدى او الاصدقاء المضافين الى صفحتها فانه ان غاب جو التفاهم بينهما لن يرضى بمثل ذلك التصرف وقد يبدر منه قرار يهدم ولا يبني والعاقل من ينهي الخلاف في حينه. وان كان الاب لا يعلم بتاتا عن ان ابنته تكتب هنا وهناك ثم وصلته معلومة كما سبق ان اشرت اليها اعلاه فانه اشد غضبا من غيره وربما يتصرف البعض من الاباء بتصرف يندم عليه طول حياته اختي الفاضلة اذا انعدم التفاهم بين افراد الاسرة الواحدة وتذبذبت الثقة بينهم فان نبات الشك يترعرع وتكبر شجرته ثم لا ينفع معها شرح ولا طرح ولعلي اختم بسؤال وجهه احد الاشخاص لمركز الفتوى http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...d&Id=1759 وتمت الاجابة عليه كما يلي: ما هو حكم حوار الرجل والمرأة الأجنبيين عن طريق شبكة الإنترنت علما بأن الحوار يتم عن طريق الطباعة لا الكلام المباشر؟. وشكرا (( حكم الحوار بين الرجل والمرأة عن طريق الإنترنت؟ الإثنين 3 جمادي الأولى 1422 - 23-7-2001 رقم الفتوى: 1759)) الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فإن كان هذا الحوار يدور بينهما وفق الضوابط الشرعية فلا حرج فيه شرعاً وهي: 1/ يكون الحوار دائراً حول إظهار حق، أو إبطال باطل. 2/ يكون من باب تعليم العلم وتعلمه: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) [الأنبياء: 7] وقال صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم" [صححه الألباني عن أنس وعلي وأبي سعيد رضي الله عنهم]. 3/ أن لا يخرجا عن دائرة آداب الإسلام في استعمال الألفاظ واختيار التعابير غير المريبة أو المستكرهة الممقوتة كما هو شأن كثير من أهل الأهواء والشهوات. 4/ أن لا يكون الحوار مضراً بالإسلام والمسلمين، بل عوناً لهم، ليتعلموا دينهم عن طريق القنوات الجديدة فكما أن الكفار يصرفون أوقاتهم لنشر الباطل فإن المسلم يصرف كل جهوده في سبيل نشر الفضيلة والخير والصلاح. 5/ أن يكون بينهما ثقة بالنفس للوقوف عند ثبوت الحق لا يتجاوزه أحدهما انتصارا للنفس، فإن ذلك يؤدي إلى طمس الحقائق وركوب الهوى والعياذ بالله من شرور النفس الأمارة بالسوء. 6/ أن يكون الحوار عبر ساحات عامة يشارك فيها جمع من الناس، وليس حواراً خاصاً بين الرجل والمرأة لا يطلع عليه غيرهما، فإن هذا باب من أبواب الفتنة، فإذا توافر في الحوار هذه الأصول، وكان جارياً كما ذكر السائل من عدم الرؤية والخطاب المباشر، فلا حرج فيه، والأولى ترك ذلك وسد هذا الباب، لأنه قد يجر الإنسان إلى المحرم، فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم. والله أعلم. دمتم بود واحترام
|
||||
08-14-2014, 03:57 AM | #19 | |||
|
الأخ حرف ساكن
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المقيده, الحرية |
|
|