طوبى لجسر يوصلني لكم

كلام جميل سيدة انين

للأسف نحن من ساعد على أنتشار هذه الظاهره عن حسن نية وطمع في الاجر والثواب وقد تستغل أموالنا التي نمنحها لمثل هؤلاء ضدنا يوما من الايام

فهناك منهم أحق بها من هؤلاء المتسولون كعمال النظافة وغيرهم من ذوي الرواتب المتدنية فهم في الغالب لا يسألون أحد .

 

نعم ... هناك من يتعفف عن السؤال وأعرف أسرا تستحق مثل هذه المساعدات
ولدينا عاملات سعوديات برواتب ضئيله هن أحوج من غيرهن
أتمنى فعلا القضاء على ظاهرة التسول فهي تعطي انطباعا سيئا عن البلد وأإله

 

نعم ولكن العاطفه تغلب المنطق كثيراً

وهناك قصة واقعية سمعتها بأذني في مسجد الحاره عن موضوعي هذا سأورده فيما بعد أن شاء الله

 

الزمن القادم .. بانتظارك

 

أساتذتي / الزمن القادم - الفكر - أنين الناي . أجد في ثنائكم علي وترحيبكم بحضوري
مصدر فخر لي . يكفيني أن عادت عجلة الحوار هنا وسأكون في صفوف المتفرجين
والمستمتعين . دمتم ودام إبداعكم .

 

سعيد بعودة ألكاتبه الكريمه والأديبه الفاضله أنين الناي فأهلاً


ومرحباً بك بين أخوتك.

 

كم أنت رآقي يآ مازن بوركت وهنيئاً لك قلبك الطاهر وعقلك


الراجح نعم الرجل أنت والله ويكفيني فخراً تواجدك بيننا أسعدك

الله حيث ماكنت وأين ما حللت. لك شكري ولايكفي.

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقفه مع الروح

ماذا تركتي لنا بعدك سوى حطام
أقلام.

تذكر أن حريتك تنتهي عند بداية حرية الآخرين

 

شكرا لترحيبك وقفة مع الروح
هذا من كرم أخلاقك

 

أهدى متسول يمني بمحافظة لحج اليمنية سيارة من نوع جيب لاندكروزر لزوجته بعد فترة قضاها في المملكة أمتدت من العام الـ2003 أستطاع فيها جمع مبالغ طائلة جعلته أحد أثرياء المحافظة ، وبحسب موقع السندباد اليمني فقد غادر محمد طاهر اليمن في العام الـ2003 للعمل كنجار بمدينة جدة ، وخلال الأشهر الاولى من عمله أكتشف بأن مهنة التسول في المملكة تدر عليه الكثير من المال أضعاف ماكان يجمعه من مهنة النجارة مما دفعه الى ممارسة مهنة التسول طوال عشر سنوات قضاها في جدة .
وأضاف المصدر بأن طاهر الذي غاب عن أسرته طوال العشر سنوات قدم لها مكافأة مجزية كانت الأغلى ثمناً لزوجته المثابرة على غربته وقدم لها “جيب لاندكروزر” وقطعة ارض كهدية رمزية على المحافظة على بيته طوال العشر سنوات الماضية ، وزاد المصدر بأن المتسول السابق بدأ استثمارته في المحافظة بأنشاء فندق وبعض المحال التجارية .
نحن شعب عاطفي مقابل محتالين وعصابات تجني المال بدون جهد
لااعطي الصدقه الامن يستحقها فعلا

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجهر

أهدى متسول يمني بمحافظة لحج اليمنية سيارة من نوع جيب لاندكروزر لزوجته بعد فترة قضاها في المملكة أمتدت من العام الـ2003 أستطاع فيها جمع مبالغ طائلة جعلته أحد أثرياء المحافظة ، وبحسب موقع السندباد اليمني فقد غادر محمد طاهر اليمن في العام الـ2003 للعمل كنجار بمدينة جدة ، وخلال الأشهر الاولى من عمله أكتشف بأن مهنة التسول في المملكة تدر عليه الكثير من المال أضعاف ماكان يجمعه من مهنة النجارة مما دفعه الى ممارسة مهنة التسول طوال عشر سنوات قضاها في جدة .
وأضاف المصدر بأن طاهر الذي غاب عن أسرته طوال العشر سنوات قدم لها مكافأة مجزية كانت الأغلى ثمناً لزوجته المثابرة على غربته وقدم لها “جيب لاندكروزر” وقطعة ارض كهدية رمزية على المحافظة على بيته طوال العشر سنوات الماضية ، وزاد المصدر بأن المتسول السابق بدأ استثمارته في المحافظة بأنشاء فندق وبعض المحال التجارية .
نحن شعب عاطفي مقابل محتالين وعصابات تجني المال بدون جهد
لااعطي الصدقه الامن يستحقها فعلا

كل من فتح عيونه في بلدنا عاش الا حن عقرنا النوم وأمور أخرى



أشكرك

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتب من زمن آخر

كل من فتح عيونه في بلدنا عاش الا حن عقرنا النوم وأمور أخرى
أشكرك

وفي روية اخرى الشياخه والهياط
تقديري اخونا كاتب من زمن اخر

 

الأخوات / أنين الناي و سهر ...

أسمحولي أن أقول :

طوبى لجسر يوصلكم لما فيه خير دنياكم وآخرتكم

ولا يقطع سحر وجمال كلاماتكم وعذوبتها في هذا المنتدى ...

ولا نفتقد لأحداكن ... والسبب أنكم من جماليات هذا المنتدى لما تقدمونه من روائع ..

تحياتي وتقديري لكن .

 

التسول ظاهرة اجتماعية سلبية ..علينا محاربتها،،،، ولكن ما يحزن القلب ان تقف عند احدى الاشارات وترى اطفال في عمر الزهور تستغل براءتهم وتهدر سنين طفولتهم في استجداء الناس من خلف زجاج نوافذ السيارات ..منظرهم يدمي العين والقلب..وآسى على طفولة مهجورة لم تعش عمرها الصحيح ،،، في بعض الاحيان لااستجيب لهذا الاستجداء على مضض لمعرفتي من يقف وراءهم ولكن احيانا اخرى تآبى نفسي المنع واعطي رحمة ورآفة بهم وتدريبا لابنائي على البذل والعطاء ولو بالشئ القليل ..،،

 

جميل ما طرحتموه
تمنيت أن أكون معكم لكن لظرفي الصحيه
*********************
أما المتسولين أصبحوا من الاثرياء بسبب تعاطفنا وحبنا لفعل الخير
لكن أتذكر في طفولتي أني رأيت فتيات في المتوسطه يدفعون بطفله محروق جزء من جسده كل من يمر من أمامهم
اصبح الأطفال سبيل لغاياتهم
لكن لأبد من أن نمنع أنفسنا من عطائهم لغلق باب الفساد