العودة   منتديات ديوانية بني شهر > ๑۩۞۩๑{المنتديات العامة }๑۩۞۩๑ > المنتدى العــــــام

المنتدى العــــــام كل مايتعلق بطرح المواضيع الخاصة والمقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-05-2012, 07:39 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1418383841111.png
 
الصورة الرمزية وهايب
 






وهايب غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 59000
وهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond reputeوهايب has a reputation beyond repute

افتراضي حال الأمـــه العـــربية مع أقرأ

الأمـــه العـــربية أقرأ
ذات مرة سُئل المفكر الفرنسي فولتير عمن سيقود الجنس البشري ؟
فأجاب :" الذين يعرفون كيف يقرأون "
ويكفي أن أول كلمة نزلت في القرآن الكريم كانت إقرأ ,
فالقراءة مثل الطعام تماماً ,
فكما يعتبر الطعام غذاء المعدة فتعد القراءة غذاء العقل ,
فالقراءة تعمل على تنمية شخصية المرء وتثري خياله
وتطور مفرداته اللغوية وتنمي المقدرة عنده على فهم الآخرين بسرعة
كما أن القراءة تعتبر مهمة جدا للطفل حيث أنها تزيد رحابة عالم الطفل
وتنمي إستقلاليته وتؤسس لديه عادة القراءة طوال حياته
وتزيد من الألفة العاطفية بين أفراد الأسرة بحسب الباحثة الأمريكية برنيس كلنيان .
مما سبق نستطيع أن ندرك ما هية القراءة وأهميتها على صعيد الأفراد والمجتمعات على حدٍ سواء , وبمعظم الأحيان الشخص الذي يقرأ يستطيع أن يكتب ويؤلف وهو بذلك يضيف شيئاً جديداً للتراث الإنساني الممتد منذ فجر التاريخ , وكذلك الشعوب التي تقرأ وتكتب تبدع في إثبات وجودها في خارطة التراث الإنساني ..
فالتفوق الحضاري للغرب على العرب في الوقت الراهن في مختلف المجالات لم يأتِ من فراغ بل جاء نتيجة إدراك الشعوب الغربية لمعنى أن تكون قارئا ومعنى أن تكون إنسانا مُلما ومثقفا ومدركا لما يدور حولك من أمور وأحداث في مختلف المجالات , وتتضح معالم هذا التفوق أكثر وأكثر حين نقارن الشعوب العربية بالشعوب الغربية في مختلف المجالات , للأسف الشديد سنجد أنفسنا متأخرين عشرات السنين وربما مئات السنين عن الغرب وما وصلوا إليه من إختراعات وإكتشافات وعلم وثقافة ...


إحصائيات مريرة ....!!!


قد يتبادر في ذهن البعض ممن يقرأون هذه السطور تساؤل هل كل هذا التقدم والتطور والحداثة الذي وصل إليه الغرب نتيجة حبهم للقراءة والمطالعة وإقبالهم على التعلم ؟؟ أجيب بكل بساطة : نعم هو كذلك , والإحصائيات المخيفة جداً والمريرة التي أصدرها تقرير التنمية البشرية الصادر عن الأمم المتحدة تدعم أجابتي بخصوص هذا الشأن , فبحسب هذه الإحصائيات تبين أن الوقت الذي يقضيه المواطن العربي في القراءة لا يتعدى الستة دقائق في العام ومعظمها مخصص للكتب الدينية بينما تصل في أوروبا إلى ست ساعات في العام وقالت إحصائية ثانية مشابهة أن معدل قراءة المواطن العربي سنوياً ربع صفحة , في الوقت الذي تبين فيهِ ان معدل قراءة المواطن الأمريكي 11 كتاب سنوياً , والبريطاني 7 كُتب سنوياً .
وكذلك يبلغ مجمل الكتب التي تصدر في مختلف الدول العربية الإثنتين وعشرين دولة يبلغ فقط خمسة آلاف كتاب في العام الواحد , بينما نجد أن الكتب الصادرة في أوروبا يصل إلى خمسين ألف وفي أمريكا وكندا يرتفع العدد لكي يكون مئة وخمسين ألف كتاب سنويا . ووفق إحصائية نشرت قبل ثلاثة أعوام تبين أن معدل قراءة الإنسان العربي هو " كلمة" واحدة في الإسبوع , وهناك أربعون بالمائة من الأطفال العرب الذين تتراوح أعمارهم ما بين السادسة والخامسة عشرة غير منخرطين في سلك التعليم. وهناك كتاب واحد لكل ثلاثمائة وخمسين ألف عربي في حين أن النسبة في أوروبا هي كتاب واحد لكل خمسة عشر ألفا. أضف إلى ذلك أن الثقافة المعلوماتية لدى الأغلبية الساحقة من الطلبة العرب غير بعيدة عن الصفر .
وإذا ما تعمقنا أكثر وأكثر في الإحصائيات المُحبطة نجد أن ما تستهلكه دار نشر فرنسية واحدة من الورق هي " باليمار" يفوق ما تستهلكه مطابع العرب مجتمعة من محيطه إلى خليجه , وكذلك عدد الاختراعات الإسرائيلية سنويا يصل إلى حوالي 500 في حين أن عدد الاختراعات في كافة الدول العربية الاثنتين والعشرين لا يتعدّى الخمسة وعشرين اختراعاً , أما عن سوق الكتب في الولايات المتحدة الأمريكية فهي حوالي 30 مليار دولار وحوالي 10 مليار دولار في اليابان و9 مليار دولار في بريطانيا وتبلغ مبيعات الكُتب إجمالاً في كل أنحاء العالم 88 مليار دولار كان نصيب العالم العربي منها 1% فقط رغم أن نسبة سكان الوطن العربي إلى سكان العالم تبلغ تقريباً 5 % , أما ما يُطبع من الكتب باللغة الإنجليزية يساوي 60% من مطبوعات الكُتب إجمالاً ...!!!!
هذا غيضٌ من فيض للواقع العربي المُحبط والتعيس فيما يتعلق بالواقع التعليمي والثقافي والذي إنعكس مختلف المجالات في العالم العربي بأسره , المشكلة هي مشكلة غياب وعي وإدراك العربي بأهمية القراءة أكبر من أي شيء آخر , ففي إسرائيل مثلاً عندما تُعلن المحلات الإسرائيلية عن عروضها على بعض أصناف البضائع فتعلن مثلاً
:" إشتري بمبلغ 80 شيكل وإحصل على صحيفة يديعوت أحرنوت مجاناً !!!"
وفي اليابان يعتبر اليابانيون أن ركوب المترو لمدة ساعتين يومياً في كلٍ من الذهاب والعودة بين مقر العمل والمنزل أمراً إعتيادياً لا بد من تحمه , وعادةً ما يتغلب ركاب المترو على الملل بقراءة بعض الروايات والقصص المسلية , وقد تخصصت بعض دور النشر في نشر هذه النوعيات وهي من أنجح المبيعات التي تصل إلى المليون نسخة , وتنتشر هذه الكُتب في أكشاك البيع بمحطات السكك الحديدية والمترو وتلاقي إقبالاً كبيراً ...
لو قمنا بأجراء مفارقة بسيطة بيننا وبينهم سندرك أن المشكلة هي مشكلة إدراك ووعي , فعندنا مثلاً عندما نقوم بعرض على إحدى المنتجات يكون المقابل طعام أو عُطور أو إكسسوارات أو أي شيء عِدا الأشياء التي لها صلة بالعِلم والثقافة , وعندما تركب في وسائل النقل قد تجد واحد من بين ألف أو حتى عشرة آلاف يقرأ كِتاباً أو صحيفة لكي يقضي وقته بما هو المفيد , المًعظم إما يكون نائماً أو متأملاً أو مُثرثراً ...
وهذا ما أشار إليه أحد الزعماء الإسرائيلين حين قال في أواخر الستينات من القرن الماضي
في أحد إجتماعاته حين قال :" ما دام العرب لا يقرأون فما من خطر حقيقي يهدد دولة إسرائيل " وقال موشيه ديّان وزير الحرب الإسرائيلي خلال النكبة حين سُئل عن سبب إعلان خطة الحرب علناً وخشيته من أن تصل هذه الخِطة للعرب قال بكل ثقة
" العرب لا يقرأون وإذا قرأوا فلا يفهمون وإذا فهموا فلا يفعلون
وعليه سنبقى نحن المسيطرين المهيمنين في المنطقة رغم قلة عددنا " . ..!!
لماذا .....!!؟؟
بعد كل ما سبق من الإحصائيات السابقة قد يتبادر في الذهن كلمة لماذا ؟ لماذا كل هذا العزوف عن القراءة في الوسط العربي ؟؟ ولماذا أصبحت أمة " إقرأ " هكذا في مؤخرة الأمم بعد أن كانت كتب ابن سينا والرازي ومقدمة ابن خلدون تدرس في جامعات أوروبا ؟؟ لماذا وصلنا إلى الحضيض بعد أن كُنّا في القِمم ؟؟
بعض الباحثين قالوا بانه قد يكون عزوف العرب عن القراءة بسبب التطورات التقنية وثورة المعلومات وتعدد وسائط المعرفة حيث أنه بات بإمكان الفرد أن يشبع نهمه من المعرفة بوسائط بديلة ، وتقنيات جديدة ومرنة ، لعل أهمها وسيط الصورة .ولكن هذا ليس عُذراً لأن الغرب أيضاَ متوفر لديه هذه العوامل ولكنه لم يعزف عن القراءة بل وأبقى الحالة متوازنة، بحيث تبقى ممارسة القراءة حاضرة في إنتاج وتلقي المعرفة، وتبرز كثقافة عامة تعطي لممارسة القراءة اعتبارها وقيمتها ليست المعرفية فحسب، بل أيضاً الجمالية والاجتماعية والروحية والترفيهية والتجارية، كل ذلك نتيجة التضافر بين المؤسسات المعنية، الذي يفضي إلى جدوى الاستثمار في صناعة الكتاب، وتنامي حجم سوقه، وبالتالي إبقاء جذوة القراءة متقدة.
البعض قد يجدد مبررات أخرى مثل أننا نقرأ كُتب إلكتروينة ونتصفح مواقع الإنترنت , وفي الحقيقة يبدو واقع الإنترنت أكثر إيلاماً من مواقع الكِتاب مقارنةً مع الدول المتقدمة , فالمدونات العربية على شبكة الإنترنت يبلغ عددها 490 ألف مُدونة أي ما نسبته حوالي 0.07% من إجمالي مجموع المُدونات عالمياً , وعلى مستوى مبيعات الكُتب على الإنترنت ليس هناك مجال للمقارنة أصلاً , فمثلاً الكاتب الأمريكي ستيفين كينج باع 41 ألف نسخة من روايته على الإنترنت خلال 15 ساعة من إصدارها ...!!
بحسب وجهة نظري , إن أبرز أسباب هذه الواقع المُحبط لواقع القراءة في العالم العربي التعليم التقليدي السائد في المدارس والمناهج التقليدية , وكذلك الجامعات التجارية التي هدفها الأساسي هو الرِبح , فنظام التعليم في المدارس نظام تقليدي جدا لا يشجع على ثقافة الخلق والإبداع بين النشء , وكذلك الجامعات التجارية التي تنتشر في مختلف أرجاء الوطن العربي من محيطه إلى خليجه التي يكون نظام التعليم فيها يعتمد على الحفظ والتلقين ويقتصر فقط على حدود المساق المطروح ولا تنفق الجامعات على البحث والتطوير سوى القليل القليل , لذلك لا أستغرب أبداً عندما أرى الجامعات العربية تحتل المراكز المتأخرة في تصنيف الجامعات على مستوى العالم بالمقارنة مع الجامعات الأمريكية والبريطانية وحتى الجامعات الإسرائيلية والتي تحتل 6 مراكز ضمن القائمة الخمسمائة الأوائل على المستوى العالمي ..
ولكي أكون منصفا فالعتب يقع أيضا على الحكومات العربية التي تقتل الإبداع والإبتكار لكي تفرض سياسة التخلف التعليمي على شعوبهم لكي يسهل السيطرة عليهم , فكم من عالم ومفكر عربي قد هاجر من وطنه نتيجة التضييق عليه , فلنأخذ أحمد زويل مثلا ولنأخذ الشاعر العراقي أحمد مطر مثالا آخر والفلسطيني منير نايفة مثالاً ثالثاً ويوجد غيرهما المئات والمئات , فالحكومات العربية تقتل الإبداع والإبتكار وتفرض القوانين الصارمة على المفكرين والمبدعين مما يدفعهم إلى الهجرة نحو العالم الغربي والذي يفتح ذراعيه لإحتضان مثل هذه العقول .
وأيضاً هُناك لوم كبير على الأسرة العربية حيث يتوجب على الأب والأم أن يشجعوا طفلهم على القراءة والتفكير منذ الصِغر , فمثلاً تقرأ الأُم لطفلها قصة مُفيدة وتطلب منه أن يحللها لها لكي تنمي خياله وإذا ما نجح تقوم بمكافئته وتحفيزه ,
وهُنا أستحضر مقولة ميخائيل نعيمة :


عندما تصبح المكتبة ضرورة كالطاولة والسرير والكرسي والمطبخ ؛عندئذ يمكن القول
بأننا أصبحنا قومًا متحضرين”
وهناك أيضاً لوم على الإعلام العربي الذي يهتم بالفنانين والبرامج الغنائية ويغدق عليهم الملايين بينما لا يهتم أحد إذا ما قام باحث أو مخترع بإضافة شيء جديد للتراث الإنساني , وحتى لو تمت مكافئتهم وتحفيزهم فتكون قليلة جداً مقارنةً بمكافئات الغناء والرقص .....
الحل ....!
الأمـــه العـــربية أقرأ
إذا ما أردنا اللحاق بركب الأمم المتحضرة والعالم الأول فيجب علينا أن نعيد النظر في الإستراتيجية التعليمية في عالمنا العربي وأن نتخلص من نظام تعليم الكتاتيب السائد في بلادنا كما فعلت تركيا حين خصصت 7 مليار دولار من ميزانية الدولة لتطوير التعليم وربطه بالتكنولوجيا حيث أُعطي كل طالب ومُعلم جهاز " آي باد " على نفقة الدولة في محاولة لتطوير التعليم هناك , وكما فعلت كوريا الجنوبية وماليزيا وغيرها حينما أدركوا بأن اللحاق بركب العالم الاول لا يتم إلا عن طريق الثقافة والقراءة والعِلم ..
ربما يتعذر البعض من التكلفة لثمن الكتاب وأن الإنسان العربي " يا دوب يلحق لقمة عيشه ورغيف خبزه " , ولكن من يلقي اللوم على سعر الكتاب يكون كاذبا , فما ينفق على تدخين السجائر والأرجيلة في المقاهي أكبر بكثير , وما ينفقه العرب على المكياج والعطور والجل وغيره يبلغ أرقاما خياليه تفوق ميزانيات دول بأسرها فبحسب دراسة أعدها قسم الأبحاث والدراسات في شركة "إيبوك ميسي فرانكفورت" تبين أن سوق أدوات التجميل النسائية في الإمارات وحدها نما بنسبة 14 % في السنوات الثلاث الماضية وذكر أيضا إن الإمارتيات ينفقن سنويا حوالي مليار دولار على مستحضرات التجميل !!!!
هذا هو ما حل بأمة إقرأ ,والمفجع والمخيف أيضا أنه لا أحد سواء من المؤسسات الاكاديمية أو مؤسسات الدولة يهتم لهذه المصيبة ولا أحد ينظر إليه على أنه يستحق الإهتمام او بالامر المعيب ومن لطيف ما ذكره تقرير الامم المتحدة أن العرب يتوارثون عادة العزوف عن القراءة تماما مثلما يتوارث الغرب عادة حب القراءة والإطلاع !!
كم أتمنى أن تفيق الأمة من سباتها العميق وأن تلحق بركب الحضارة والحداثة لكي نعيد ماضينا التليد ماضي العِلم والمعرفة في مراكش و قرطبة وطليطلة والأندلس وبغداد ودمشق والقاهرة والقيروان والقدس الشريف , كم أتمنى أن أرى المكتبات مليئة بالرواد مثلما تكون المقاهي مليئة , وكم أتمنى ان نربي أجيالنا على حب العلم والثقافة والمطالعة بدلا من تربيتهم على اغاني " بوس الواوا " و" بابا فين " ...!!!


الأمـــه العـــربية أقرأ


phg hgHlJJJi hguJJJvfdm lu HrvH

 

__________________




مركز تحميل الصور

  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2014, 08:27 AM   #2
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478601963663.png







يزيد غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12433168
يزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond repute

افتراضي

اختي الغالية وهايب

افتقدناك فلعلك بألف بخير

12-05-2012, 04:39 pm
هذا وقت وتاريخ كتابة مقالك المظلوم من المنتدى
لم يُكتب رداً واحداً علية ولو كان الموضوع عن إعداد طبخة او حلوى
لكان الامر مقبولاً، ومما ارى فلقد صدق مقالك بأننا امة لا تقرءا ولا تكتب.

لا اعلم عن صحة الاحصاءات التي اعتمدها المقال ولكن النسب بيننا وبين العالم
الاخر في معدل قراءة الفرد كبيرة جدا والأسباب كثيرة وتناول اهمها مقالك.

ولقد هممت قبل سنتين بطرح موضوع يتعلق بأكثر المواضيع التي يقضي مرتادي
منتدانا وقتهم فيها و مدى الاستفادة منها، وقد جمعت البيانات وأعددت الاحصائيات
ثم عزفت عن الفكرة، واللبيب بالإشارة يفهم.

كلنا مقصرون ونسأل الله ان يعيننا على امور ديننا ودنيانا.

وفقك الله ورعاك اينما كنتِ عزيزتي وهايب

 

__________________



التعديل الأخير تم بواسطة يزيد ; 04-24-2014 الساعة 08:30 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2014, 01:51 PM   #3
معلومات العضو
مركز تحميل الصور
 
الصورة الرمزية ضناني الشوق
 






ضناني الشوق غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 25433
ضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond repute

افتراضي

يعطيك العافيه
على موضوعك القيم والراقي
ابدعت بطرحه
تقديري

 

  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2014, 02:53 PM   #4
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1432899855711.png
 
الصورة الرمزية العامريه
 






العامريه غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 33361061
العامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond reputeالعامريه has a reputation beyond repute

افتراضي

الله يرحم حالنا والله الكتب لها سنين في المكتبه ماقلبناها

موضوع مميز شكرا لصاحبته

الله يردها بالسلامه

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

RSS | RSS2 | XML | MAP | HTML


جميع ما يطرح في المنتدى من مواضيع وردود لا يعبر عن رأي إدارة الموقع بل عن رأي كاتبها

Security team