مواطنون يتجهون لمقاضاة "الغامدي" لـ"تشجيعه النساء على كشف الوجه

مواطنون يتجهون لمقاضاة "الغامدي" لـ"تشجيعه النساء على كشف الوجه

خالد علي- سبق- جدة: علمت "سبق"

أن عدداً من المواطنين في مدينة جدة يستعدون لرفع دعوى حسبة ضد الدكتور أحمد قاسم الغامدي،

الباحث والمستشار بمركز علوم القرآن والسنة،

بدعوى قوله بجواز كشف وجه المرأة وجواز ظهورها بالمكياج،

واعتبار ذلك تشجيعاً منه لضعاف النفوس على مخالفة الشرع وفتاوى العلماء الكبار التي تحرم كشف وجه المرأة وفقاً للقرآن والسنة.

وضمن المدعون في صحيفة الدعوى ضرورة منع الشيخ الغامدي من التحدث في الأمور الشرعية، وتركها لأهل الاختصاص وهيئة كبار العلماء، ومنعه من الظهور في وسائل الإعلام، مبررين بأن رفعهم للدعوى يأتي عقب استمرار "الغامدي" في إصدار فتاوى مثيرة للجدل تخالف الشرع وأقوال العلماء وتسيء للمجتمع السعودي المعروف بالمحافظة.

وأضاف المدعون في صحيفة الدعوى أن الدكتور أحمد قاسم الغامدي، سبق له وأن أباح الغناء والاختلاط وكشف الوجه، وكتب في ذلك مقالات في وسائل الإعلام، كما أخرج زوجته كاشفة في إحدى القنوات الفضائية بداعي تشجيع المجتمع على أمور مخالفة للشريعة الإسلامية.

ويرى المدعون أن "الغامدي" لا يستند على منهج علمي شرعي في التعامل مع النصوص، ويعاني من خلط وتشويش في الاستدلال بالنصوص، ولا يملك العلم الشرعي الكافي، وليس عضواً في هيئة كبار العلماء ليسمح لنفسه بإصدار الفتاوى

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

l,h'k,k dj[i,k glrhqhm "hgyhl]d" gJ"ja[dui hgkshx ugn ;at hg,[i "hgyhl]d" glrhqhm gJ"ja[dui l,h'k,k hg,[i hgkshx dj[i,k ugn ;at

 

وليش يشتكون كلٍ ينتبه لمحارمه واللي ضعيفة نفس أو ايمان لن يحبسها حابس على كشف الوجه حتى من غير علم أهلها

هذا الرجل مبلتى بالمجاهرة بالمعصية وغيره كثيييير ومن أناس لهم مركزهم الاجتماعي في البلد فلا حول ولا قوة إلا بالله

علينا نكثر من قول اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك وطاعتك

شكراً لك غلاااتي عذبة الاحساس

 

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك وطاعتك*
اشكرك غناتي ع الطرح

 

ياطيبكم طيباه
انتم الي اثلجتم صدري
بعد ماضاق من كلام تجار
الكلام والمرجفون
قال تعالى : لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض
والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا
سنة الله في الذين خلوا من قبل
ولن تجد لسنة الله تبديلا .