الملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل

بارك الله فيك ونفع بطرحك

رحمه الله واسكنه فسيح الجنان

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

hglg; fk uf]hgvplk uf]hgu.d. tdwg

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم عبدالله

بارك الله فيك ونفع بطرحك

رحمه الله واسكنه فسيح الجنان

رحمه الله رحمةً واسعة وأسكنه فسيح الجنان فقد كانت وفاته فاجعةً دخلت كل بيت
الأخت الفاضلة مريم عبدالله جزيل الشكر على حضورك ومشاركتك وتقبل الله دعواتك 0
وأزكى تحية لمقامك 0

 

يقول الرئيس السادات :
(( إن فيصلاً هو بطل معركة العبور، وسيحتل الصفحات الأولى من تاريخ جهاد العرب، وتحولهم من الجمود إلى الحركة، ومن الانتظار إلى الهجوم. وهو صاحب الفضل الأول في معركة الزيت، فهو الذي تقدم الصفوف، وأصر على استعمال هذا السلاح الخطير، والعالم (ونحن معه) مندهشون لجسارته. وفتح خزائن بلاده للدول المحاربه، تأخذ منها ما تشاء لمعركة العبور والكرامة، بل لقد أصدر أوامره إلى ثلاثة من أكبر بنوك العالم، أن من حق مصر أن تسحب ما تشاء وبلا حدود من أموال للمعركة))
ويقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق
كسينجر في مذكراته
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,
رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
, فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار
, بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,
بل رفع رأسه نحوي ,
وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!
صحافة الغرب تقول عنه :
(إن القوة التي يتمتع بها الملك فيصل، تجعله يستطيع بحركة واحدة من قبضة يده، أن يشل الصناعة الأوربية والأمريكية، وليس هذا فقط، بل إنه يمكنه خلال دقائق أن يحطم التوازن النقدي الأوروبي ويصيب الفرنك والمارك والجنية بضربات لا قبل لها باحتمالها. كل هذا يمكن أن يفعله هذا الرجل النحيل، الجالس في تواضع على سجادة مفروشة فوق الرمل)
موضوع جميل وعظيم عن رجل خلد التاريخ ذكراه العطره
الغالي ابورشيد دام فضلك على هذا الكرم والتجلي
لكل علم سامي يهدف الي تغذية العقول
مشكور مشكور ايه الحبيب

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجهر

يقول الرئيس السادات :
(( إن فيصلاً هو بطل معركة العبور، وسيحتل الصفحات الأولى من تاريخ جهاد العرب، وتحولهم من الجمود إلى الحركة، ومن الانتظار إلى الهجوم. وهو صاحب الفضل الأول في معركة الزيت، فهو الذي تقدم الصفوف، وأصر على استعمال هذا السلاح الخطير، والعالم (ونحن معه) مندهشون لجسارته. وفتح خزائن بلاده للدول المحاربه، تأخذ منها ما تشاء لمعركة العبور والكرامة، بل لقد أصدر أوامره إلى ثلاثة من أكبر بنوك العالم، أن من حق مصر أن تسحب ما تشاء وبلا حدود من أموال للمعركة))
ويقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق
كسينجر في مذكراته
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,
رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
, فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار
, بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,
بل رفع رأسه نحوي ,
وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!
صحافة الغرب تقول عنه :
(إن القوة التي يتمتع بها الملك فيصل، تجعله يستطيع بحركة واحدة من قبضة يده، أن يشل الصناعة الأوربية والأمريكية، وليس هذا فقط، بل إنه يمكنه خلال دقائق أن يحطم التوازن النقدي الأوروبي ويصيب الفرنك والمارك والجنية بضربات لا قبل لها باحتمالها. كل هذا يمكن أن يفعله هذا الرجل النحيل، الجالس في تواضع على سجادة مفروشة فوق الرمل)
موضوع جميل وعظيم عن رجل خلد التاريخ ذكراه العطره
الغالي ابورشيد دام فضلك على هذا الكرم والتجلي
لكل علم سامي يهدف الي تغذية العقول
مشكور مكشور ايه الحبيب

الأخ الحبيب أبو محمد حضور كبير كعادتك وفقك الله
وإضافة تستحق التأمل والتوقف كثيراً 0
جزيل الشكر على هكذا حضور ودمت لنا أيه الشامخ في ذرى المجد
وتقبل فائق تقديري وعظيم امتناني مع أعذب وأرق التحايا 0

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجهر

يقول الرئيس السادات :
(( إن فيصلاً هو بطل معركة العبور، وسيحتل الصفحات الأولى من تاريخ جهاد العرب، وتحولهم من الجمود إلى الحركة، ومن الانتظار إلى الهجوم. وهو صاحب الفضل الأول في معركة الزيت، فهو الذي تقدم الصفوف، وأصر على استعمال هذا السلاح الخطير، والعالم (ونحن معه) مندهشون لجسارته. وفتح خزائن بلاده للدول المحاربه، تأخذ منها ما تشاء لمعركة العبور والكرامة، بل لقد أصدر أوامره إلى ثلاثة من أكبر بنوك العالم، أن من حق مصر أن تسحب ما تشاء وبلا حدود من أموال للمعركة))
ويقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق
كسينجر في مذكراته
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,
رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
, فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار
, بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,
بل رفع رأسه نحوي ,
وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!
صحافة الغرب تقول عنه :
(إن القوة التي يتمتع بها الملك فيصل، تجعله يستطيع بحركة واحدة من قبضة يده، أن يشل الصناعة الأوربية والأمريكية، وليس هذا فقط، بل إنه يمكنه خلال دقائق أن يحطم التوازن النقدي الأوروبي ويصيب الفرنك والمارك والجنية بضربات لا قبل لها باحتمالها. كل هذا يمكن أن يفعله هذا الرجل النحيل، الجالس في تواضع على سجادة مفروشة فوق الرمل)
موضوع جميل وعظيم عن رجل خلد التاريخ ذكراه العطره
الغالي ابورشيد دام فضلك على هذا الكرم والتجلي
لكل علم سامي يهدف الي تغذية العقول
مشكور مشكور ايه الحبيب

الغالي أبو محمد ( المجهر ) جزيل الشكر على هذا المرور الفخم
وهذه المشاركة الجزلة دمت ودام رأسك فأنت ممن عاصر الفيصل وعرف عنه الكثير
ولقد توفي رحمه الله رحمةً واسعة وأنا أدرس بالصف الثاني المتوسط عام 1395 هـ
ورأينا الحزن في كل بيت والدمع يملأ العيون والمآقي أسأل الله أن يجعله من الشهداء
وأن يجمعنا جميعاً به في دار كرامته 0
وتقبل فائق تقديري وعظيم امتناني مع أزكى وأعذب التحايا أيه الحبيب القريب من القلب0