قبل كل شيء هناك مواصفات ومقاييس أقرها الدين للزوجة وللزوج المستقبلي وفي مقدمتها الدين , وماعداها يهون وينقبل ,
ثم أن المكالمات بلاء عم وطم , واذا كان ولا بد منه فليجعل بعدد الاصابع طوال فترة المكلة , وأن يكون مايدور خلال هذه المكالمات البسيطة عن مجمل الحياة الزوجة دون الخوض في تفاصيلها , وليكن الحديث عن الامن المستقبلي للحياة الزوجة أكثر من المشاعر الكذابة والوعود البراقة التي تشبه سحابة الصيف ,
وأكبر ما يفشل الزواج الحديث عن الماضي وتنبيش المستخبي , وطول مدة الملكة , وأمور كثيرة لا يجهلها هذا الزمن أحد ,
عني لا أقر التواصل فترة الملكة بتاتاً فليلتقوا كالراتين المشمعة كلاً منهما يفك الاخر بطريقته المخصصة ,
دمتم شامخة أيتها الشامخة ,