العودة   منتديات ديوانية بني شهر > ๑۩۞۩๑{المنتديات العامة }๑۩۞۩๑ > المنتدى العــــــام > الأخبار المحلية والعربية والعالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-01-2011, 04:14 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1418420084932.png
 
الصورة الرمزية ابوخالدالشهري
 






ابوخالدالشهري غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 124216
ابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond reputeابوخالدالشهري has a reputation beyond repute

كتاب يؤكدون : آراء الحبيب "كارثية" ويجب محاكمته‬

كتاب يؤكدون آراء الحبيب "كارثية"
لا يزال الطبيب النفسي الدكتور طارق الحبيب، يثير الجدل، مرة بحديثه عن الوطنية؛ والآن بتصريحاته حول النبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ ما دعا كُتّاباً إلى المطالبة بمحاكمته بسبب هذه التصريحات. وبعيداً عن هذه القضية، يرى كاتبٌ آخر أن اعتمادنا على الخدم حوّلنا إلى اتكاليين و«تنابلة»!!

كٌتاّبٌ يطالبون بمحاكمة الدكتور الحبيب لتصريحاته حول النبي محمد
اعتبر كُتّاب صحفيون أن آراء الطبيب النفسي الدكتور طارق الحبيب، التي صرح بها في قناة "إم. بي. سي"، محللاً شخصية النبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، كانت كارثية، وتعدّت الخطوط الحمراء، ما يوجب إحالة الحبيب إلى القضاء. وفي صحيفة " الجزيرة" يرى د. عبد الرحمن الشلاش أن آراء الدكتور الحبيب، التي صرّح بها في قناة "إم. بي. سي"، محللاً شخصية النبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، كانت كارثية. يقول الكاتب نقلا عن الحبيب "في قراءته النفسية لشخصية سيد الخلق: (إن محمداً قبل النبوة كان ناقصاً في شخصيته لأنه لم يترب في حضن أمه وكان بحاجة للحنان وزواجه من السيدة خديجة بنت خويلد ــ رضي الله عنها ــ وهي التي تكبره في السن قد عوّضه عن الحنان الذي فقده بفقد أمه، وبالتالي أكمل ما نقص في شخصيته) . أما زواجه من عائشة ولماذا ارتبط بها وهي صغيرة، فقد برّر هذا السلوك بقراءة نفسية أخرى أكثر كوارثية من الأولى فيقول: (إن النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ لما كبر كان أباً يحتاج إلى أن يرعى فلا يناسبه إلا مثل عائشة فرفوشة فرائحية)". ويعلق الكاتب بقوله "ألم يدرك الطبيب الفاضل وهو يخوض في غمار هذا البحر المتلاطم أنه وغيره من البشر أمام خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها باجتهادات بشرية قاصرة؛ خذلها سوء التوقيت وضعف الربط وهزالة الاستشهاد وركاكة التعبير". ويضيف الكاتب مطالبا برد فعل مناسب ويقول "كبيرة يا سعادة الدكتور طارق والأكبر يجب أن تكون ردة فعل أصحاب الشأن". وفي صحيفة "المدينة" يطالب الكاتب الصحفي عبد الله الجميلي، بإحالة الدكتور الحبيب إلى القضاء، ليقول رأيه الفصل ويقول "يا جماعة القضية لا يُقْـبَـل فيها بيانات إعلامية، ولا تأويلات أو اعتذارات؛ فالمسألة تتعلق بسيد البشر محمد ــعليه الصلاة والسلام ــ؛ ولذا فعلى محام أو أكثر أن يرفعوا قضية على (الرّجُـل) في المحكمة، ثم يُـترك القول الفصل فيها للقضاء؛ يبرئه أو يحكم بإدانته".

الكويليت: اعتمادنا على الخدم حوّلنا إلى اتكاليين و«تنابلة»!!
يطالب الكاتب الصحفي يوسف الكويليت في صحيفة "الرياض" السعوديين بتغيير نمط حياتهم، راصداً المساوئ العديدة للاعتماد على العمالة المنزلية في المملكة، والتي حوّلتنا إلى "اتكاليين وتنابلة!!" حسب الكاتب، فلا الأم تعتني بالأسرة ولا البنات يتعلّمن إدارة شؤون المنزل، وثارت المشكلات بسبب الظلم الواقع على العمالة، وأصبحت بيوتنا كتابا مفتوحا لهم، ففي مقاله "اتكاليون وتنابلة!!" يقول الكاتب "طبيعي أن تثير دول مصدر العمالة المنزلية قضية مواطنيها، وأن تفرض الشروط التي تعتقد أنها حق يكفله القانون، ومع افتراض أن هذا السلوك يدخل في عملية المغالاة والابتزاز، فقد جاء هذا التصرف من عوامل عدة منها ضعف موقفنا الإداري، والمعاملات من بعض الأفراد والأسر حين لا يعطون العامل أو العاملة راتبه إلا تحت ضغط، ثم تأتي المعاملة السيئة لهم سواء بمضاعفة ساعات العمل، وخاصة العاملات، أو تعمّد الإهانة إلى حدود الضرب، ليأتي رد الفعل بالانتقام من الأطفال، أو أحد أعضاء الأسرة، والأهم من ذلك كله تنافر التقاليد وثقافة المجتمع، وقد بالغنا في الاستقدام لدرجة أن بعض البيوت وصل إلى استقدام خادمة لكل بنت، وسائقين أو ثلاثة للعائلة". ويضيف الكاتب "الجانب السلبي الآخر أننا أصبحنا مكشوفين، وتحولت خصوصيتنا وأسرار منازلنا إلى قضايا تتبادلها الخادمات والسائقون فيما بينهم، وتسمعها أسر سعودية أخرى، وقد انتشرت السرقات والهروب وتجاوز أخلاقيات المجتمع، بل هناك مَن أفسد أبناءنا وبناتنا بدافع الانتقام أو الشذوذ"، ثم يشير الكاتب إلى أن "العديد من الأسر انتشرت فيها عنوسة البنات، وهي مسألة متعددة الجوانب، لكن من أهمها تربية البنت عندما تذهب لأسرة الزوج وهي لا تعرف حتى إعداد طبق السلطة، فيأتي التصرف المقابل الطلاق، لأن الفتاة اعتادت على الخادمة حتى في أبسط الواجبات". ويتذكر الكاتب جيل الأجداد الذي كان يتنقل للعمل في الدول العربية، ويقول "جيل أجدادنا المكافح ذهب لكل البلدان العربية (عقيلات) وعاملين في الغوص والبناء وأثقال، يتحملها الآن في بيئتنا العمالة الآسيوية من الرجال، كل ذلك كان في سبيل لقمة العيش، ولم تكن الأم وبناتها أقل تحملاً لقسوة الحياة مع نقص الغذاء وانتشار الأمراض، وأعباء الطحن والَخبز وجلب المياه، وحلب الأغنام وغيرها". ثم ينهي الكاتب بالتأكيد على ضرورة تغيير نمط حياتنا الحديثة، ويقول "أتمنى أن نقرّ بأن الوفرة المادية حوّلتنا إلى (تنابلة) أي عالة على أنفسنا فتعمدنا الترف الزائد، وصرنا أسْرى لتلك العمالة التي لا نستطيع الاستغناء عنها، وقطعاً صارت دول المصدر تعرف نقاط ضعفنا فتغالي في الشروط على الرغم من عوائد تحويلات مواطنيها التي تصل إلى البلايين، وهذا أمرٌ فرضته طبيعة حياتنا التي لابد من تغييرها بشكل جذري".



;jhf dc;],k : Nvhx hgpfdf ";hvedm" ,d[f lph;lji‬

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

RSS | RSS2 | XML | MAP | HTML


جميع ما يطرح في المنتدى من مواضيع وردود لا يعبر عن رأي إدارة الموقع بل عن رأي كاتبها

Security team