ما تتطلبه الديوانية

ما تتطلبه الديوانية

بما أن الديوانية تحتوي نخبة من الافاضل .. منهم كبار السن وصغار السن وتجمعهم المحبة والألفة من خلال الحوار والنقاش .. فلا بد لنا من الغوص في أعماق المبدعين والعثور على تجاربهم ومعاناتهم فالحياة .. فالديوانية لاتحلو إلا بتلك التجارب والخبرات لتضفي وتثري الجميع .. فهناك قصة لاتنسى وهناك حكاية وموقف .. وهناك مقالب مع الاصدقاء .. كثير هي تجارب الحياة .. فليتنا نحظى من خلال الديوانية بمثل هذا فقد نستفيد ونفيد .. فتعلوا الابتسامة وتنشرح الصدور فذاك هو ديدن الديوانية .
تحياتي الجميع .

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

lh jj'gfi hg]d,hkdm hgpd,hkdm

 

وانا اوافقك الرأي كاتبنا ابوماجد
فعلا نتمنى ان يكون هنا تفاعل وطرح من الخبرات والتجارب
يثري الجميع
فهناك الكثير من اﻷقلام الذهبية في سماء الديوانية
طرح راقي برقي حضورك ابوماجد
يستحق التقييم
احترامي لك

 

روعه ابو ماجد
فكرة جميلة ... قصص تدون قد ترسم الابتسامة هنا
مبدع وفالك الطيب

 

كلآم جميييل ..
و أرجووو ان نجد تفآعل من المميزين هنآ ,,


وجووودك مكسب عظيييم للديوآنية ي ( ابو مآجد )

أحييييك ,,





*******************

 

فكرة الموضوع جميلة
ولعلي أختار لكم ما يجر الفائدة قبل الضحك
فقد قرأت جوابًا ل(سهر) بالأمس تقول فيه: (من انتهك براءة الأطفال) فأعادت لي ذكريات أليمة لم تفارقني منذ البارحة

كان لي صديق من القرابة البعيدة يلازمني لدرجة أننا أصبحنا مضرب المثل في الصداقة في حيّنا، ولدرجة أن والدي المعرف بشدته وغلظته لم يكن ليتنازل عن عقابي إذا خرجت بغير إذنه إلا إذا قلت له أني مع فلان لثقته به وبتربيته
ومرة؛ ونحن عائدون من التحفيظ، وأنا أركب في المقعد الأمامي للسيارة، وهو وأخي الصغير في المقعد الخلفي، أراد الله لي أن ألتفت فجأة لأحدثه بأمر، فوجدته يمسك بيد أخي البالغ من العمر حينذاك الثامنة أو التاسعة ويجرها بين فخذيه وقد فتح محفظته ووضعها في ذلك المكان
وما إن التفت فجأة حتى ارتبك وصدرت منه ردات فعل عرفت منها عظيم خبثة وفساده

صدمت وقتها صدمة أذهلتني وجعلتني أتصنع الأحاديث كل لحظة لألتفت له حتى وصلنا إلى البيت
وما إن وصلت حتى أخضعت أخي لاستجواب شديد فأخبرني بمحاولاته معه وتغريره له بالأموال كي يفعل له مايطلب منه والحمد لله أن الأمر كان في أوله
لا تعلمون مدى صدمتي من أعز أصدقائي أن يفكر في النيل من شرف أخي الصغير قد لا تظاهيها صدمة ولا تعلمون مدى تأثيرها في نفسي حتى اليوم إن تذكرته وتذكرت فعله المشين

عزمت على عقابه فصنعت له كمينا زارني على إثره للبيت في وقت مناسب فأدخلت أخي الصغير أمامه وبدأت المحاكمة
ففاجأته بأفعاله مباشرة، ومن شدة حنقي عليه قبضت على عنقه وطرحته أرضا وذكرته بصداقتنا وإيثاري له وثقتي فيه فلم يرد بكلمة واحدة فبدأت بضربه ضربًا مبرحًا أمام أخي وتعمدت إهانته حتى لا ينسى أخي عقوبة من أراد أن يتعدى على عرضه وشرفه
وأصبح خلافنا مضرب مثل لأهل الحي كما كانت صداقتنا مضرب مثل ولا يعرف أحدهم إلى اليوم سبب هذه الفرقة
وأصبح هو إلى اليوم وبعد أكثر من عشرين سنة يتجنب الجلوس في مكان يسمع أني متواجد فيه؛ لأن المناسبات تضطرنا أحيانا للأجتماع

ما أردته من هذه القصة أن أُذكّر وأنصح كل أب أو أم أو أخ أو أخت على الضرورة من التنبه لعدم السماح للأطفال أن يجلسوا أو يذهبوا في هذا الزمان مع من هم أكبر منهم سنًا وإن كانوا من القرابة
لا تثق في تربية أحد في هذا الزمان وكن يقظًا تجاه أي تصرف أو تغير في سلوك أبنك

لا تجعل إبنك يقيم علاقاته مع من يكبره سنًا إطلاقًا؛ فإن لم يفتح ناظريه على شيء من السوء تعرض له بما هو أسوأ

واحرص على سؤاله وتعليمه وتذكيره كل فترة بهذه الأمور فهذا الزمن أسوأ بكثير من السابق
وما نراه ونسمع به في مدارسنا تشيب له الرؤوس

دمت بود أخي أبا ماجد وبقية الأعضاء المشاركين والمتابعين


(أكشن)

 

قصه من الخيال

كان على وحيد امه يلازمها مثل ظلها وكلما كبر ازاد تعلقا بها كانت مهمته شاقه وهي رعي الغنم برفقة امه الحنون
في الشعاب والوديان وبين الاحراش وفي سفوح الجبال في حرية مطلقه وبيئه صحيه مميزه
اشتد عوده وبلغ مبلغ الرجال فقرر ترك قريته الرابضة في أكناف الجبال, وودع مسقط راسه وعشيرته واهله
و امه بفيض الدموع التي تنسكب مثل مطر الوسم على ابنها الوحيد استقل سيارة تاكسي قديمه
متوجها الى ارض نجد العذية . وكانت بداية مرحلة المرمطه مع سائق ذلك التكسي الذي كان ينعته بالثور
وتارة اخرى بالبقره نظرا لجهله وقلة حيلته . وصل بعد وعثاء السفرالى الغرابي بالرياض استقبل
من قبل خاله ورحب به واكرمه ونعمه.وفي اليوم التالي ذهب به لمركز تجنيد الامن العام فقبل وإكملت
مسوغات قبوله وإنخرط في السلك العسكري. تخرج برتبة جندي في السجون وكانت اول مهمه له
توصيل سجين من مركز لمركز تحت جنح الظلام وفي منتصف الطريق طلب السجين
فك قيوده للخروج للخلاء وبعد محاولات وحب خشوم استجاب الجندي علي وفك وثاقه
فنقض ذلك السجين وباغت الجندي علي بلكمه اوقعته ارضا وما كان منه الا ان ردد كلمة الله يضرب
حيلك انها عطيتي . واجتث يداه واوثقها بالقيود ثم ولا هاربا . قام علي وعاد ادراجه حتى وصل رئيسه
والدماء تغطي وجهه والكلبشات في يديه نهره المسؤل فرد قائلا :ايه الملعون ذيه ضربني وكتفني
ثم بعد ذلك احيل للمحاكمه العسكريه وقضى العقوبه ثم تم طي قيده وعاد لمسقط راسه
وامه وغنمه ولم يغادرها حتى وافته المنيه ودفن بها. رحمة الله عليه
الطيبه الزائده احيانا تاتي بنتاائج عكسيه

 

ليلى
زهور الريف
سهر
شكراً لمروركن وتأيدكن الفكره يعطيكم العافيه .

 

موضوع شيق للغاية

وهو حقيقة جدير بالمتابعة

مع أحلى الأماني

 

شكراً لك أخي أكشن ع القصة التوعوية الجميله لعلها تفي بالغرض المطلوب ويعم نفعها .. يعطيك العافيه.

 

تم التثبيت ومتابعة
اسأل الله لكم التوفيق والسداد

 

شكراً لك مشرفتنا الفاضله ليلى ع التقييم ونامل ان يتحقق المطلوب.

نعود للعزيز المجهر .
أحسنت فيما أورت وان كان الخيال أحياناً مساوياً للحقيقه .. سرد جميل وفيه عظه .
ولهذا هناك قصة مشابهه لما تفضلت به .
لاحظ مدير أحدى القطاعات العسكرية على أحد أفراده بعض التصرفات الاغير طبيعيه فقرر بعثه لمستشفى الصحة النفسية بالطائف .. أعد خطاب بذلك وبعث معه وكيل رقيب لتسليمه لتلك الجهه .. ركبا في سيارة واحد فهما زملاء فالعمل ولم يكن هناك قيد في يده اوماشبه ذلك فليس عليه قضية وانما تقييم حالته الصحية .. عند وصولهم لتلك الجهة وقبل الدخول على الطبيب طلب المريض من المرافق الاطلاع على الخطاب الموجه للمستشفى .. فقام المرافق باعطاءه ذلك الخطاب من باب الثقة .. المريض أستغل الفرصة ودخل على الطبيب مباشرة وقدم المرافق على انه هو المريض .. حاول المرافق أقناع الطبيب بانه هو المرافق فلم يقتنع واستدعى الممرضات وحقنه بأبره مهدئه ونوم لديهم .. بينما المريض الحقيقي عاد لمرجعه .. وعندما راءه المدير سأله أين المرافق قال سلمته للمستشفى ونوم لديهم .. موقف صعب للمرافق وتعجب المدير لذكاء المريض وتصرفه .
يعطيك العافيه اخي المجهر .

 

بما أنني من تبنى فكرة أيراد قصة أوتجربة من مناحي الحياة وطرحها هنا بالديوانية .. سأورد لكم قصة طريفة ومغامرة عجيبه حدثت معي وصديق لي في زمن مضى تكبدنا فيها معاناة لاتنسى .. لكن رغم ماحدث تظل عالقة بالذكرة وتجربة جميلة تعلمت منها عدم التهور والاقدام على أمر دون تخطيط مسبق ودراية بعواقبه .
في يوم من الايام وفي نشوة الشباب وحب المغامرة والاطلاع على مظاهر الحياة .. كان ذاك أول أهدافي لإحرر النفس من قيدها لتسبح في هذا الفضاء الواسع دون قيد أوشرط هكذا قيمت نفسي دون مقدمات.. كنت أحب الاطلاع على كل شيء والتجربة أكبر برهان دون تردد .. لا أعرف حينها مايترتب على ذلك لصغر سني ولم تكن النصيحة والتوجيه من الاخرين لها تأثيرها في إحجام تصرفاتي ..وان كانت تصرفاتي ولله الحمد لم تكن في معصية أو إخلال بالقيم .. لكنها تصرفات صبيانية عبثيه يحلو لها الحركة دون توقف .. صنفت نفسي أنني قادر على مايفعله الكبار وتحمل المسؤولية أينما كانت .
ففي ذلك اليوم أقترح صديقي أن نذهب لحي من الاحياء داخل المدينة التي نقيم فيها وكان الحي بعيد نوع ما عن حينا ويلزم ذلك وسيلة مواصلات تقلنا الى هناك .. لم يكن لدينا تلك الوسيلة فنحن لازلنا على مقاعد الدراسة والوضع لايسمح لنا بذلك رغم أجادتنا القيادة باحتراف .. لكنه أصر على ذلك والتزم بتأمين السيارة من أحد الزملاء فوافقت على ذلك على أن نعيدها في وقت وجيز .. أتفقنا على ذلك واحضر السيارة وكانت من نوع تكسي ( أجرة ) بعد ان التزم لصاحب السيارة إعادتها على عجل .. ذهبنا لذلك الحي لغرض ما وبعد ذلك قلت له يجب ان نعيد السيارة فربما صاحبها ينتظر بشغف .. وفي هذه الاثناء خطرت لصاحبي فكرة الذهاب للمدينة المجاورة لنا لحضور حفلة يحييها ظافر بن حاسن هناك وكان صاحبي شغوف بالحفلات وخاصة اللعب الشهري .. حاولت أثنيه لبعد المسافة والوضع مايسمح الا انه أصر فوافقته وذهبنا .. كان الوقت بعد المغرب تقريباً وصلنا بعد ساعتين رغم معاناتنا مع المرور في نقطة التفتيش القريبة من المدينة التي نقصدها وطلبهم الرخصة والاستمارة والتصريح الخاص بالراكب كون السيارة أجرة لتحميل الركاب ولا نملكها.. حاولنا معهم بكل الطرق والاقناع وبعد عناء تم أطلاق سراحنا .. وحينها شرت على صديقي بالعودة فقد نتكبد معاناة أخرى .. لكن صديقي عنيد ومغامر ولايهمه من الامر شيء .. واصلنا طريقنا ووصلنا بسلام .. هناك بحثنا عن الحفلة المزعومه فلم نجد شيء وقد أخبرنا أحدهم هناك بأنها تأجلت لوقت لاحق .. بعد ذلك ذهبنا نبحث عن مطعم أو بوفيه أوماشابه ذلك فنحن نتلوا من الجوع .. ذهبنا هنا وهناك فكانت المحلات مغلقة لقلة الحركة وشدة البروده ولم نحصل مبتغانا .. وبعد معاناة طويلة من الفر والكر توجهنا لاحدى البوفيات التي أوشكت على الاغلاق ولم نجد لديه سوى بقايا صامولي لوضرب به أحد مات .. اخذناه ولم يكن لدينا خيار أخر .. عندها قلت لصديقي المشاكس هيا نعود فالوقت متأخر وربما يحدث أمر أخر .. لكن صديقي أسترسل فالتفكير ثم قال لقد خطر لي فكرة أش رايك نروح الديرة .. وقفت مذهول من تصرفاته وجراءاته وبعد أصراره وافقته .. ذهبنا من تلك المدينة الساعة الحادية عشر ليلاً تقريباً .. كانت اول سفره لي بمفردي دون العائله .. واصلنا طريقنا وفي نص الطريق تقريباً ضرب أحد الاطارات والله ستر رغم السرعة الزائده والارهاق المتواصل .. غيرنا الاطار وذهبنا ووصلنا النماص الساعة الرابعه فجراً .. هناك وقعت الاشكالية فنحن بحاجة للراحة والنوم داهمنا ولم نجد مكان مناسب .. ولم يكن هناك شقق مفروشه أو فنادق وأن وجدت فليس لدينا المال الكافيء لذلك .. يعني وضعنا مزري للغاية .. هناك بعض المقاهي المعروفه .. لكن وضعها لايسر وفي نفس الوقت أمتنع صاحبي وقال ربما يكون هناك من يعرفنا .. درسنا الوضع وبعد دراسة مستفيضه قررنا المبيت فالسيارة .. كانت ليلة ولا كل الليالي .. لا لحاف ولا فراش وبرد يكسر الحصي .. تحملنا نتيجة مغامرتنا حتى الصباح .. في اليوم التالي أخذنا نصول ونجول من قرية لقرية يومين أوثلاثة .. عند قرار العود كان التوقيت ظهراً بعد أرهاق وتعب شديد .. واصلنا رحلتنا حتى تجاوزنا المناطق الماهوله وهناك كانت المفاجأة فقد أصطتدمنا بسيارة أخرى من الخلف وكان الخطأ علينا نتج عن الحادث أتلاف لديتر السيارة والرفرف الايسر مع الشمعة فوقعنا في حيرة .. فالمنطقة خاليه من المرور ويلزمنا وقت طويل لحضوره .. ولم يكن بوسعنا الا ان تنازلنا عن حقنا فالسيارة الاخرى شفر ولم يحدث بها تلفيات .. حاول الموجودين مساعدتنا بترقيع الوضع بما لديهم من وسائل حتى أقرب وجهة نصل اليها .. طبعاً أقرب وجهة كانت تبعد تقريباً 160 كم تقريباً .. في موقع الحادث كان صاحبي مرهق جداً فأوكل لي قيادة السيارة رغم أنني مساوي له فالارهاق والتعب الشديد .. توكلت على الله واستلمت قيادة السيارة وبعد مسافة ليست بالبعيدة لاحظت دخان يخرج من مقدمة السيارة .. صاحبي كان نائم بجواري فاوقفت السيارة وناديت عليه أنهض أنهض السيارة تحترق .. قام من شدة الخوف والربكة وكان بجواره طفاية حريق فأخذ الطفاية ووجها لي مباشرة فكنت كالثوب الابيض .. لاحظنا أحد الماره فوقف لمساعدتنا ولم يتمالك نفسه من الضحك عندما رأني .. هدأ الوضع وبخبرته طمنا بان الوضع مجرد إنتهاء ماء اللديتر فقط .. حمدنا الله على ذلك .. وذهب صاحبي معه للعودة للخلف لاحد محطات الوقود لاحضار ماء وبعض المواد اللاصقة لاصلاح اللديتر مؤقتاً .. أصلحنا الخلل بما يمكن إصلاحه وبعدها ذهبنا واستلم صاحبي القيادة كان الوقت يوشك على الغروب .. وفعلاً حاولنا قدر المستطاع الوصول للمدينة قبل الغروب فالسيارة مصدومة وبدون نور وخشينا المرور .. لكن لم يحالفنا الحظ .. فقد داهمنا الليل ولابد من محاولة الوصول فالوضع لايحتمل .. فالطريق وقبل المدينة بعدة كيلوات راينا سيارات المرور بكثرة وتوقعت تفتيش .. فشرت على صاحبي الوقوف حتى أزالة الخطر .. لكنه أصر على مواصلة السير واجزم ان مانراه مجرد حادث ولم يكن تفتيش .. عندما أقترابنا من تجمع المرور فإذا به تفتيش بالفعل ووقعنا فالفخ .. تقدم لنا رجل المرور وشاهد السيارة مصدومة وبنور وأحد عندها أنزلنا من السيارة مع بقية المخالفين الموجودين وكانوا بكثرة .. كان الجو بارد لدرجة التجمد .. حاولنا مع رجل المرور أطلاق سراحنا لكنه متعنت ومصر على حضور الضابط .. تأزم الموقف وعانينا ماعانينا وفي حوالي الساعة العاشرة حضر الضباط ومن كثرة الموجودين أستحال الوصول له في حينه .. لكن أنتظرنا الى أن قل العدد ثم توجهنا له وكان شاب برتبة ملازم شرحنا له القصة فتفهم وضعنا وأطلق سراحنا .. عند وصولنا لداخل المدينة قلت لصاحبي يجب ان نبات هنا الى الصباح حتى لانتعرض لمشكلة اخرى فالسيارة حالتها لاتسمح بالسير ليلاً .. لكنه أصر مرة أخرى ان نواصل المسير وبامكاننا المبيت في منازلنا .. خرجنا من المدينة لوجهتنا وبعد مسافة تقارب العشرون كيلاً .. أستوقفنا رجل المرور مرة أخرى لكون السيارة بنور واحد وغير مسموح تجوالها ليلاً وقال والله أني أحسبه دباب .. تقدم لنا وشرحنا له ماحدث .. فقال يجب عليكم العودة حتى الصباح من باب المساعدة .. لكن أصرارنا على العبور ومحاورة رجل الامن جعلته يقترب من السيارة فلم راءها مصدومة أحتجزنا حتى حضور ضابط خفر الساعه الثانية عشرة ليلاً .. فقلت لصاحبي هو طابلك ذلحين في حويس من كم يوم ولانتصحت .. عند حضور ضابط الخفر سلمنا عليه وعلمناه بالدويس اللي حصل معنا وكان متفاهم جداً .. وأخيراً أقنعنا بالعودة والمبيت الى الصباح فالانظمه لاتسمح بذلك .. وفي اليوم التالي عدنا لمدينتنا والحمد الله .
أنتهت
امل ان تحوز على رضاكم ومنكم نستفيد .

 

موضوع جميل وقصص تستحق المتابعة فقد قرأت كل قصة هنا بالحرف الواحد
فشكرا لك ياابوماجد على طرح الفكرة وسرد لنا قصص تحلوا معها المتابعة والقراءة

دمت كما انت يااباماجد وانا متابع بكل شغف

تحياااتي لك

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفكر

موضوع شيق للغاية
وهو حقيقة جدير بالمتابعة
مع أحلى الأماني

حياك الله أخي الفكر
الديوانية شغوفة لإمثالك بفكرهم وتجاربهم .. لاسيما ان الشاعر يمتلك حس جميل ومرهف ولايخلوا من قصة وأبيات أو ما شابه ذلك .. فليتنا نتشرف بطرح ما تجودون به هنا لنسعد ويعم الأنس الجميع .
تحياتي لك

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محراك

موضوع جميل وقصص تستحق المتابعة فقد قرأت كل قصة هنا بالحرف الواحد
فشكرا لك ياابوماجد على طرح الفكرة وسرد لنا قصص تحلوا معها المتابعة والقراءة
دمت كما انت يااباماجد وانا متابع بكل شغف
تحياااتي لك

أهلاً بك أستاذي الكريم محراك .
تشرفت بتواجدك في متصفحي .. بل متصفح الجميع .. الديوانية هي أستراحة محارب يفضفض فيها مايجول بخاطره .. فما أجمل الديوانية عندما يجتمع الاحبة وتنطلق الكلمات الممزوجة بطراوة اللسان وحلاوة الكلام وإثارة الاجساد .. بحديث وآية .. بنصح وتوعية .. بقصة ونكته تضفي الابتسامة وتتم الاستفادة .
أشكرك بحجم مرورك الكريم .. ربحت مشاركتك يعطيك العافيه .