شــذرات ( من كل بحر قطرة ومن كل بستان زهرة ) وقطــوف ◕‿◕

المرأة : هي العشب الناعم ينحني امام النسيم ولكنه لاينكسر امام العاصفه...

الجمال : الفاكهة الوحيدة التي تؤكل قبل ان تنضج...

الحب : حادث في حياة الرجل ولكنه تاريخ المرأة...

الحب الحقيقي : كالعطر النادر يترك اثاره مهما طال الزمن...

الحقيقة : هي كالنجوم لاتبدوا الا من وراء ظلمة ليل...

القبلة : هي معاهدة روحيه بين قلبين توقعها الشفاه...

الأشتراك :في كل شي ينقصه الا في الفرح فانه يزيده...

الصدق : في كل شي الا في مدح الانسان لنفسه...


علامة الحب : رعشة اليدين عند السلام وتلعثم اللسان عند الكلام...

 

حكمة اليوم:-

لا تَثقُ بِـ شَخص لاَ يُصليّ ،
فَـ يهجُركَ كمَآ هَجرَ ربّه .
إذآ كنت تعتبر بأن ألأغآني
تزيد من درجآت حبك لحبيبك . . !
فأن ألـتلآوات ألقرآنيـه
تزيد من درجآت حبك لخآلقك

 

حياك اخي الكريم محمد الشهري

ومشاركة رائعة وقيمة

-------------------

غاندي والحذاء



يُحكى أنْ ((غَانـدِي))

كَانَ يجّري بِسرعة لِلحاقِ بِقطآر

وقَد بَدأ القِطار بِالسيّر

وعنْد صُعودهِ القِطار سَقطت منْ قَدمه إحّدى فَردتيّ حِذآئه

فَما كَان مِنه إلاّ خَلع الفَردة الثانِية

وبِسُرعة رَماهَا بِجوارالفَردة الأولَى علَى سِكة القِطَار

فَتعجَب أصدِقاؤُه !!!!؟



وسَألوه

مَاحَملَك عَلى مَافَعلتْ؟

لِماذَا رَمِيت فَردة الحِذَاء الأُخرَى؟

فَقال ((غَاندِي)) الحَكيِم

((أحّببتُ للِفقِير الّذي يَجد الحِذاء أنْ يَجد فَردتَين فَيستطِيع الإنْتِفاع بِهما

فَلو وَجدَ فَردَةً واحِدة فَلن تُفيده ولنْ أسّتفيِد أنَا منْها أيضاً))


كَمْ هُو جَميِل أنْ نُحول المِحن التَي تَعترضْ حَياتِنا إلَى مِنح وعَطَاء

 

القلوب كالإناء الزجاج ... يتلون بحسب ما يسكب فيه

لون قلبك بالطاعات لتصفو حياتك

 

حين كنا صغار أحببنا وتابعنا [ بشآر ]وهو يبحث عن( أمَّه ) ..!!

واليوم كبرنا واصبحنا نتابع [ بشار ] وهو يبيد ( اُمَّه ) ..!!

وفي كلا الحالتين كنا متفرجين !!

فلا نحن وجدنا امّه ولا نحن نصرنا الأمّه

 

بريطاني أنفق 40 ألف دولار على منزله ليعيش فيه مع تمساح

أنفق بريطاني 25 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 40 ألف دولار، على منزله ليعيش فيه تمساحه الأليف الذي يصل طوله إلى نحو مترين.

وقالت صحيفة (ديلي ستار) الثلاثاء، إن كريس ويلار، البالغ من العمر 66 عاماً، بنى حمّام سباحة في منزله وزوّده بأجهزة السلامة لمنع تمساحه المسمى (قيصر) من إزعاج الجيران.

وأضافت أن ويلار كرّس نفسه تماماً لصديقه التمساح قيصر البالغ من العمر 7 سنوات، ويقرأ له قصة كل ليلة قبل النوم، ويشاهد معه التلفاز، ويستمعان معاً للموسيقى الكلاسيكية.

وأشارت الصحيفة إلى أن ويلار يقيم في الدور العلوي من منزله بمدينة روتشستر بمقاطعة كنت للسماح لتمساحه بالتجول بحرية في الطابق السفلي، والذي زوّده بإجراءات أمنية تبقي (قيصر) وراء 3 أبواب على الأقل لمنعه من التسلل خارج المنزل.

ونسبت الصحيفة إلى ويلار قوله إن "التمساح قيصر أعز أصدقائه ويقضي معظم أوقاته على إطعامه وتنظيفه وتسليته، وربّاه منذ أن كان صغيراً وصار الآن ينصاع له تماماً".

وأضاف أن التمساح قيصر "صار أكثر سعادة لوجودي حوله مع تقدّمه في السن، ويحب كثيراً مشاهدة التلفاز والاستماع إلى المذياع، مع أن معظم الناس يُصابون بالرعب حين يعرفون أنه يعيش معي

 

الفيس بوك وتويتر

أكبر حفلة تنكرية قد يعيشها الإنسان
كل شخص يرتدي القناع الذي يحب

قناع التقوى

قناع المحبة

قناع الثقافة

قناع الرجولة

قناع الصداقة

قناع المــرح

قناع الحــــب

قناع البراءة

بعض هذه الاقنعة صادق ومعظمها قد يخفي وجوها ذميمة
و قلوبا مريضة حقودة منـــافقة وكاذبة ,,

وفي تلك الحفلة الطويلة إحذر أن تنخدع بتلك الأقنعة
فتتحول حفلتك الى مأتم ..

والمؤمن كيس فطن .. وانا حذرت وانت حر بديع خارج المسؤولية

 

ســـلام ينصف كـــل صاحب في زمانه ماانتصف
مـــادم كل انســـان يمــلك فاالصـــداقه صفته
........................
الاصدقـــاء مثـــل البنادق والبنـــادق تختــــلف
وكل بندق يملك اسلــوب خاص يظـــهر جودته
......................
منهم كما الجرمل تشيل الهمز من راس الالف
ثقيل فوق الكتف تعـــرف فاالمحاجـــي خفتــه
........................
والبعـــض يشبه للمعدل ان لقي ساعـــد جلف
يسجم مع المنهل واذا ماشي ضعج من ضعجته
.......................
والبعض منهم يشبه الجفري مـــع قصره طنف
لكن يشــــرف صاحبه ذي شرفـــه في مونته
......................
واصحاب تشبه للحدعش الروسي ان صوته هتف
جـــاب النصـــع واداه من قــــوة شرارة طلقتـــه
.....................
وبعضهم كاالالي الصيني بطـــونه تكتشـــــف
لا قد رمـــــا طلقه شبك فاالثـــانيه من خيبته

 

 

الاصدقـــاء مثـــل البنادق والبنـــادق تختــــلف
وكل بندق يملك اسلــوب خاص يظـــهر جودته

صدق الشاعر وتشبيه بليغ من واقعه

مشكور يامحمد واختيار موفق

 

هنا ناس خطفو القلوب ولابصار

 

د.ريم محمد الطويرقي

المؤهل العلمي : دكتوراه

المرتبة العلمية : أستاذ مساعد
وكيلة عمادة شؤون الطالبات - جامعة الملك عبدالعزيز

التخصص العام : الفيزياء

التخصص الدقيق : التحليل الطيفي باستخدام الليزر

حصلت على الدكتوراه من جامعة ويلز- سوانزي في بريطانيا



قام معهد العالم العربي في باريس وجامعة انترديسبلن بتكريم
الدكتورة السعودية ريم الطويرقي

كإحدى العالمات تقديراً لجهودها في علم الفيزياء ضمن عدة عالمات عربيات ...

خرجت الدكتورة ريم من أرض الرسالة المحمدية ..

من أطهر بقاع الأرض بكامل عفتها وطُهرها

إلتزمت بكامل حجابها الشرعي ..

رسمت للعالم أجمع صورةً حقيقة للمرأة في بلادي

كما هي دون تزييف كما هي دون تشويه ..


تقول الدكتورة ريم الطويرقي عن مشاركتها في حفل التكريم :


" عندما وقع علينا الاختيار أنا والأخوات الأخريات وسمح لي بالتحدث عن تجربتي الشخصية ومراحل تعليمي وطموحاتي بصفتي متخصصة في مجال الفيزياء. وكنت المتحدثة الأولى انطلقت من أول كلمة من السماء وهي (اقرأ) وكيف أن هذه الكلمة وصلت الأرض بالسماء وكيف أنها المفتاح الذي به يصل الإنسان إلى ربه والذي به يعمر هذا الكون، فبقراءة القرآن وقراءة الوجود فتح للعقل المسلم ذكراً أو أنثى الفهم لإدراك السنن الإلهية والقوانين الكونية ومعرفة الظواهر الإنسانية أيضاً.. "

لقد مُنِحت الجائزة في مجال "العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية

للدكتورة ريم محمد عابد أبو رأس الطويرقي

عن ترجمتها لكتاب "كيف تعمل الأشياء: فيزياء الحياة اليومية"، من اللغة الإنجليزية؛ لمؤلفه لويسبلومفيلد، ويتناول الكتابُ موضوعاتٍ فيزيائيةً بطريقةٍ جديدةٍ ومثيرةٍ ومحفزةٍ على الإبداع، وتَسدُّ الفجوةَ بين الفيزياء كعلم، والأثر الذي يُحدثه في العالمِ الذي نعيشه والتطور التقني الذي نشهده، ويعدُّ العمل مرجعاً علمياً للطلبة والمعلمين وكتاباً تعليمياً لغير المختصين، وترجمته إلى العربية يساعد في تفعيل الاهتمام بالعلوم والتقنية في العالم العربي عند كل مكونات المجتمع.



لله درّكِ .. يا ريم

لكم نُفاخر بكِ وبأمثالك

ألجمّتِ تلك الأفواه التي تنعق بأن المرأة

السعودية مُكبلةٌ بحجابها

أخرسّتِ تلك الألسنة التي تزعم بأن الحجاب

والعلم لا يجتمعان

كُنتِ خيرُ سفيرةٍ لدينها ووطنها ومجتعها وأهلها

تُرى .. هل يعيّ العالم بأن فتياتنا مثالٌ وأنموذج

للفتاة المسلمة الحقة

 

 

 

عبثت التقنية في حياتنا




- فأصبحنا نلقي عليها تحايا الصباح ونخبئها مساء تحت وسائدنا
- ما عدنا نستغفر الله كما كنا
- ما عدنا نخلو بدعاء حار
- نسينا أمام (الكي بورد) ختمة أشهر وحفظ ما تعلمنا
- بات أهل المنزل لا يتعارفون
- والأم والأب يمضغون الملل وحدهم
- فقدنا الجلسات الحميمية، والأحاديث الدافئة والمزاح البريء
- الكل انشغل بشاشة جوال أو حاسوب وأصبحنا لا نضيف ليومنا في نهايته سوى ألم الأصابع


يا جهاز الموبايل
- هل أخبرك كيف أصبحت علاقات الأخوة ؟
- وهل يجدر بي نبش الصمت الذي خيم على منازلنا لأنك ألصقت نفسك بنا ؟
- كيف نعيد أيامنا التي تكلتها حروفك ؟
- كيف نعيد بيوتنا تضج بالأحاديث وتمتلئ بالضحكات ؟
- ابتعناك لتمنحنا شيئا من التواصل مع أحبابنا
وما علمنا أنك تسرق من أفواهنا أحاديث ثمينة ولحظات أثمن
- هل أنا على حق يا سادة ؟
- وهل تعانون كما أعاني ؟
أم أني أدمن إمساكه لوحدي ؟
مدوا أياديكم لنتعاهد أن نمنح عباداتنا وقتا أطول
وأن نتحدث مع أهلنا ونبر آباءنا
فإن العمر يمضي والأجهزة لن تتوقف عند هذا الحد
يقول الشيخ المغامسي : إذا رأيت نفسك تعلقت بشيء من أمور الدنيا وأصبح همك
ضع يدك على قلبك، وقل : اللهم زد قلبي حبا وتعلقا وإقبالا عليك
نفعني وإياكم بالتقنية ، وجعلها أداة خير لنا جميعا .