كان الخبر حديث وكالات الأنباء والقنوات كونه كارثة جوية تجتذب إهتمام الناس وحسرتهم ولكنه قدر
ركابها وساعتهم نسأل الله أن يغفر للمسلمين منهم وأن يصبر ذويهم من أي ديانة كانوا فالمشاعر
الإنسانية لا تحكمها ملة . خبر مؤسف وضعته أخي الخفوق نسأل اله السلامة للجميع .
__________________
مَحَا حبها حب اللّائي كنّ قبلها ... وحلّت مكانا لم يكن حُلّ من قَبْلُ