أسماء الله الحسنى

المقيت

خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان وإلى القلوب بالحكمة والمعرفة

الحسيب

الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة

القدير

كامل القدرة أوجد الموجودات بقدرته وإذا أراد شيئاً قال له كن فيكون

 

الكريم

الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاءوه وإذا وعد أوفى

الرقيب


الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبداً

المجيب

الذي يجيب الداع إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء .

الواسع


الذي وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه

الحكيم

المنزه عن فعل ما لا ينبغي وما لا يليق بجلاله وكماله

 

الودود

المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته




المجيد


الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله






القريب

قريب من علمه من خلقه من يدعوه بالإجابه قريب بعلمه وخبرته وإحاطته



الشهيد

العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة




الحق
خالق كل شيء بحكمه باعث من في القبور للجزاء والحساب

 

الوكيل

الموكول إليه الأمور والمصالح المعتمد عليه عباده في حاجاتهم .


القوي
ذو القدرة التامة الكاملة فلا يعجز عن شيء بحال .


المتين
الثابت الذي لا يتزلزل والعزيز الذي لا يقلب لا يعجز بحال .


الولي
المحب أولياءه الناصر لهم المذل أعداءه في الدنيا والآخرة .


الحميد
المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته وعلو صفاته وعظيم قدره .

 

الشاكر

الذي يعطي على العمل القليل الثواب الكثير .


الشكور
الذي يثني على أعمال عبده وعلى نفسه ، أعطى وأثنى على المعطى .


السيد

المحتاج إليه بالإطلاق مالك الخلق وكلهم عبيده .


المنان
كثير العطاء عظيم المواهب المنعم غير فاخر بالإنعام .


المولى

المأمول منه النصر والمعونة لأنه مالك كل شيء المتصرف في عبيده فيما يشاء .

 

الحي
المتصف بالحياةالأبدية فهو الباقي أزلاً وأبداً .


القيوم
القيم على كل شيء بالرعاية له تقوم الأشياء وتدوم به .


النصير
الموثوق منه أنه للنصر المعين .


الشافي
هو الذي يشفي من الشكوك والأمراض والآفات ولا يقدر على ذلك غيره .


الواحد
المتفرد ذاتاً وصفاتاً وأفعالاً بالألوهية والربيوبية .

 

الواحد

المتفرد ذاتاً وصفاتاً وأفعالاً بالألوهية والربوبية





الصمد

السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم قدرته




القادر

المنفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز





المقتدر

الذي يقدر على ما يشاء ولا يمنع عليه شيء





المقدم

مقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب

 

المؤخر


مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم





الأول

السابق للأشياء كلها الموجود أولاً ولا شيء قبله





الآخر

الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له





الظاهر

الظاهر بآياته وعلامات قدرته المطلع على ما بطن من الخلق





الباطن

المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما ظهر من الخلق

 

الطيب

المنزه عن النقائص




المتعال

المتنزه عن صفات المخلوقين المرتفع عن صفات النقائص




البر

الذي لا يصدر عنه القبيح العطوف على عباده المحسن إليهم





التواب

الذي ييسر للعصاة طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم




الوتر

الفرد لا نظير له

 

العفو

الذي يصفح عن الذنوب ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا وإزالة أثر الذنب من صحائف الأعمال




الرؤوف

المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة العاطف عليهم برأفته ورحمته




مالك الملك

القادر تام القدرة فلا مرد لقضائه ولا معقب لحكمه




ذو الجلال والإكرام


صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال




الأكرم

لا يوازيه كريم ولا يعادله كريم

 

الجامع

جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء




الغني

المستغني عن كل ما عداه المفتقر إليه من سواه




المغني

يغني بفضله من يشاء من عباده وكل غني يرجع إليه




الرزاق

المتكفل بالرزق والقائم على كل نفس من القوت




الرب

المالك السيد المطاع المصلح أصلح الشيء من التربية

 

الأحد


هو معبود بحق لا يعبد غيره ولا نظير له




المحيط

الله بكل شيء مما خلق محيط ولا يفوته العالم بمكانه ، المحيط بقدرته علماً




الكافي

هو الذي يكفي عباده رزقاَ وقوتاً وحفظاً ونصراً وعزة




الجميل

كل أمره سبحانه جميل ، الأسماء والصفات والأفعال كامل الأوصاف




الرفيق

اللين المسهل على عباده ليس بعجول

 

الحي


هو ترك ما يتناسب مع حياء الله وسعة رحمته وكمال وجوده وعظيم حلمه




الستير

الذي يستر على عباده ولا يفضحهم في المشاهد




المعطي

الله تعالى المانع المعطي فلا معطي لما منع ولا مانع لما أعطى تبع لعدله وحكمته




المبين

هو البيّن في أمره أبان للخلق أمر دينهم ودنياهم

 

النور

المنزه عن كل عيب ، المنور ذا العماية المرشد الغاويين




الهادي

هادي القلوب إلى الخلق وما فيه صلاحها ديناً ودنيا




البديع

خالق الأشياء بلا مثال سابق ولا نظير له في ذاته وصفاته




الوارث

الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء المُلاك

 

بارك الله فيك وجزاك الله خير ما طرحيت ونفع به الاسلام والمسلمين