لماذا يطمع الرجال براتب زوجاتهم ؟

لماذا يطمع الرجال براتب زوجاتهم ؟

هل لديكِ وظيفه ؟ هل تتقاضىن راتب شهرى ؟ إذا مبروك ! تنطبق عليكِ مواصفات فتاة أحلام كثير من شباب اليوم . فمقاييس العروس المثالية في نظر الكثيرين اختلفت اليوم عن أمس . فمعظم الشباب الآن يفضلونها موظفة وذات رأس مال مستقل وتسهم إلي حد كبير في تأثيث المنزل . مسئولية الرجلتقول عايده عبد المحسن 56 سنه “ الرجل هو المسئول عن تحمل مصاريف المنزل ولكن فى حاله كونه غير قادر فلا بأس ان تساعده زوجته ولكن هناك بعض الرجال ترفض مساعده الزوجه او الاعتماد على مال الزوجه ولكنى ارى انه يجب على الزوجه فى حاله مساعدتها لزوجها عدم المن عليه بهذا حتى لا تجرح كرامته اما اذا كان الرجل قادر على تحمل مصاريف المنزل فلا يحق له ان يلزم زوجته ان تعمل من اجل الراتب ” . تقول ايه فتحى 22 سنه (متزوجه) ” لا يجب على الزوج ان يجبر زوجته على المشاركه فى الانفاق على المنزل فعليه ان يترك هذا الامر لها . فاذا شعرت الزوجه انه يحتاج للمساعده فبالتاكد يجب عليها ألا تتاخر عن مساعدته ولكنه اذا كان قادر فيجب ان يكون مترفع عن هذا وألا ينظر لراتبها ولقد عايشنا كثيرا من المشاكل بين الزوجين بسبب راتب الزوجه ، فاحد الجيران عندما تركت زوجته منزل الزوجيه وجد نفسه غير قادر على الانفاق على المنزل فقام بمحاوله ارجاعها حتى تنفق على المنزل من جديد ” يقول بدوى شعبان 59 سنه ” يرفض بعض الرجال أن يلجأ لراتب الزوجه فبعض الرجال يشعر ان هذا الامر يمس كرامته ، وهناك من الرجال من يفضل الزوجه العامله لكى تساعده فى مواجهه اعباء الحياه وخاصه مع ارتفاع الاسعار الذى نعيشه اليوم . والبعض الاخر يتفق مع زوجته من البدايه على مثل هذه الامور وفى هذه الحاله تكن الامور واضحه ولا تتسبب فى المشكلات بعد فتره من الزواج ” .تقول فاتن سالم 39 سنه “ليس من حق الزوج أن يجبر زوجته على الانفاق، فهذا المال خاص بها ولها كامل الحريه فى التصرف فى هذا المال . فاذا شعرت الزوجه بحاجه الزوج فلا مانع ان تساعده اما اذا كان قادر على الانفاق فارى انه من المخجل ان ينظر لمال زوجته يقول محمد أحمد 26 سنه “اذا كان الزوج لديه ما يكفى للانفاق على اسرته فلا ينبغى عليه ان يطمع فى راتب زوجته وحتى فى حاله كونه متعسر فلا يحق له ان يطمع فى راتب الزوجه ولكن يجب على الزوجه مساعدته اذا كانت قادره لانهما كيان واحد وشريكان فى حياه واحده ومنزل واحد التعفف مطلوبيقول الشيخ رمضان عبد الرازق (الواعظ بهيئة علماء الوعظ بالازهر الشريف) : “ على الرجل ان يوفر لزوجته المأكل والمشرب والمسكن بالمعروف فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ” ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ” فينبغى على الرجل ان يتعفف عن الطمع فى مال الزوجه سواء الذى اعطاها اياه او الذى ورثته فالمرأه لها ذمتها الماليه المستقله. فالزوجه حينما تنفق هى على المنزل فهى بذلك تقتص من حق القوامه للرجل لان القوامه مشروطه بالانفاق استنادا لقول الله تعالى “الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم ” ولكن بالنسبه للرجل فأن المرأه عندما تخرج للعمل فانها تاخذ من وقت زوجها ومنزلها فإذا كان الزوج بحاجه للمساعده فلا بأس ان تساعده الزوجه بجزء من المال فاذا كان له الحق ففى الجزء لا الكل

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

glh`h d'lu hgv[hg fvhjf .,[hjil ? hgv[hg fvhjf d'lu .,[hjil

 

الزوجه لها حق التصرف في مالها فهي تعمل وتتعب من اجل الراتب
والزوج ملزم بالصرف على عائلته وما اعطته الزوجه بطيب
خاطر مقابل السماح لها بالخروج والعمل والتفاهم سيد الموقف
ويجب على الزوجه ان لا تمن على زوجها ما تعطيعه اوتجعله
يقف خارج الصراف الالي ينتظر ماتجود به عليه
يجب ان يكون العطاء بدون منه واذلال
والزوج يجب ان يكون عزيز نفس بحيث يقدر زوجته كانسانه لها حق التملك والتصرف في ماتملكـــــــ
وهناكــــ حالات طلاق بسبب قضية الراتب ويشير الكثير
من المتابعين بأن قضية تنازع الزوجين على راتب
الزوجة العاملة من أكثر الأسباب المطروحة للطلاق لأن
الزوجة ترى زوجها يسلبها حق التصرف بهذا الراتب والزوج له آراء أخرى.
اختي الكنا نيه طرحتي موضوع اجتماعي في غاية الاهميه
تقديري لكــــــــــــــــ على فكركـــــــــــــ ورقيكــــــــــــــ في مواضيعكــــــــــ

 

الفاضلة الكنانية :
طرح قيم وقد أتيتي بالحل الأمثل في ثنايا موضوعك0
بين كل من الزوج والزوجة في حال حاجة الرجل للمساعدة وعزوف المرأة عن ذلك0
“الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم ”

ولكن بالنسبه للرجل فأن المرأه عندما تخرج للعمل

فانها تاخذ من وقت زوجها ومنزلها

فإذا كان الزوج بحاجه للمساعده فلا بأس ان تساعده الزوجه

بجزء من المال فاذا كان له الحق ففى الجزء لا الكل
تقبلي فائق التقدير وأزكى تحية 0

 

المجهر

ابو رشيد

بارك الله فيكم ورفع قدركم على مشاركتكم
واسأل الله التوفيق والسعاده لكم في حياتكم
تقبلوا خالص الشكر والتقدير

 

تزوجها يكون قد المسؤليه ولايطلب منها الا اذ هي اعطته من طيب نفس .
يعطيك العافيه

 

كيف اضمن انها ماتمن علي ماقدمتة اذا احتدم النقاش على أي موضوع هههههههه

بالنسبة لي اطلب منها فلوس مستحيل ولكن
اذا والله انها ساهمت بشي في اثاث الشقة او عزمتني على عشاء في احد المطاعم او جابتلي هدية مثلا مافيش مشكلة
الف شكر الكنانية موضوع راقي

 

مريم عبدالله

الموسيقار

لكم مني كل الشكر على مشاركتم في الموضوع وادراج رأيكم في هذه المشكله
التي اصبحت من اهم اسباب الطلاق بين الزوجين
لكم مني اطيب التحايا

 

بعض الرجل يطمع في مال زوجته وتصل به الى تهديدها بالطلاق وهذا الامر لاياتي بالقوه

فتكون في حيرة من امرها هل تعطيه او تخسر بيتها واطفالها

والبعض قبل ان يخطب من الشروط ان تكون موظفة

وهناك فئه من الرجال لاينظر الى راتب زوجته ويعتبرها اهانه له

ولكن لاباس ان يكون بينهم تعاون وتفاهم في مثل هذه الامور وهذا الافضل لان الحياة بينهم مشتركة لبناء مستقبلهم ومستقبل اطفالهم


اختي الكنانيه اشكرك على طرحك لمواضيع هادفه وتعالج كثير من القضايا في المجتمع

 

على الرجل ان يوفر لزوجته المأكل والمشرب والمسكن بالمعروف فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ” ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .فينبغى على الرجل ان يتعفف عن الطمع فى مال الزوجه سواء الذى اعطاها اياه او الذى ورثته فالمرأه لها ذمتها الماليه المستقله.

فالزوجه حينما تنفق هى على المنزل فهى بذلك تقتص من حق القوامه للرجل لان القوامه مشروطه بالانفاق استنادا لقول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم “الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم ” صدق الله العظيم . ولكن بالنسبه للرجل فأن المرأه عندما تخرج للعمل فانها تاخذ من وقت زوجها ومنزلها فإذا كان الزوج بحاجه للمساعده فلا بأس ان تساعده الزوجه بجزء من المال فاذا كان له الحق ففى الجزء لا الكل ” .

 

الله يهديك ي الكنانية
قربتي بين النار والبرزيم هههههه حلوة مفردة ( برزيم )

لي عودة للموضوع قريبا ان شاء الله وقبل الخروج من المتصف

اقول بقولة بعض الازواج:
كرت الصراف بايدي والا الباب يفوت يمل ... وطلاق وبزران مافيه!!!

 

موضوع حساس وخطير جدآ على الجرح>> بالنسبه المنه حاصله حاصله

انا ضد ان الزوجة تعطي زوجها الا اذا كان من طيبة نفس واذا بتعطيه سلف تجيب اورآآق وشهود واللي مايدري لازم يدري>>وتستمر الحياه




موفقه يالغاليه على الطرح.... ودمتي مبدعه

 

بارك الله في الجميع على التعليقات والاراء المتفاوته
ونسأل الله لنا ولكم السداد في الرأي
تقبلوا خالص شكري وتقديري

 

عودة مرة ثانية والعود ان شاء الله احمد

موضوع راتب الزوجة موضوع اشبعه الكثير من كتاب الصحافة وكتاب المنتديات تحليلا وتفصيلا وانقسم المعلقون حوله بين اقسام عدة

الواقف مع الزوجة والواقف مع الزوج والذي وقف بين الاثنين .. والمتوقف عن اعطاء رأي او مساهمة بحل

الزوجة العاملة مسكينة واقعة بين فكي رحى من الرحي القديمة اللي ما يوزنها على المحور الا عشرة من الرجال الاقوياء

الولي ويكون هنا الوالد ثم الاخ الاكبر اذا عدم الاب

الزوج ياتي بعد ذلك

نفسها وما يخصها

والوقائع تشير الى ان الجانب الغالب في هذا الشأن هو الولي بالدرجة الاولى ثم يليه الزوج

وكلا الطرفين يمارس عليها ضغطا قاسيا تكون من خلاله امة كالاماء تعمل وتكد وتشقى والنتائج المادية للطرف الغالب ..

الوظيفة اليوم ولو براتب متدني اصبحت عنصر جذب لطالبي الزواج ..

الرسول صلى الله عليه وسلم اطر الضوابط التي تختار فيها الزوجة فقال صلى الله عليه وسلم: ( تنكح المرأة لاربع ) وذكر منها المال

والمال ياتي اما بورث ترثه او مال تكتسبه من وظيفة او تجارة او غيرها ..

ومع غلاء الاسعار وقلة رواتب الازواج وكبر حجم التطلعات لدى المقبل على الزواج لا يجد من باب يحقق له طموحاته الا ان تكون زوجته ذات مال

وبالتالي فان الكثير الكثير من الشباب يعزفون عن الاقتران بفتيات غير موظفات وبالتالي ساهم ذلك في زيادة ارقام العنوسة بين غير الموظفات

ولي امر الفتاة في الغالب قد وضع في مخيلته ان المتقدم لم يتقدم الا طمعا في مال موليته وليس امامه الا واحد من ثلاثة امور

اما ان لا يزوجها للطامع في رابتها

واما ان يوافق على زواجه ويشترط عليه عدم المساس براتبها وان النقص الذي ينقص عليه في خدمة بيته تتكفل به هي من راتبها كوجود الخادمة

واما ان يترك الامر بينهما حسبما يتراضيا عليه .

والرأي الثاني هو الاغلب في بداية الزيجات ثم يتحول مع الوقت الى الرأي الثالث حتى اذا كبرت اللقمة واستساغ بعض الازواج لوكها وتلذذ بطعمها بدأ يمارس على زوجته انواعا من الضغوط التي تجعلها مسلوبة الارادة .. فاما البقاء دجاجة بياضة لا تستفيد من بيضها واما تأنف مما تراه من تعسف فتختار الفداء وخسارة كل شيء سلبه منها واكثر الخسارة في فلذات اكبادها ...

قصة عاشت فصولها اختين معلمتين عند رجلين من فرعين من القبيلة

الاولى: تعطي البعل راتبها الا من شيء قليل بعد ان اوهمها بان العمارة التي يعمرونها انها لها ولاولادهما وقد حرمت نفسها من متع الحياة التي تتمتع بها زميلاتها وقريباتها ... وبعد ان بلغت العمارة نهايتها وجدت نفسها محصورة في دور وحيد ومسؤولية عمارة كاملة واحاديثه الداعية الى رغبته في الزواج من اخرى ... ضاعت ايامها حتى غزتها الامراض النفسية والعضوية وابتعدت عن التدريس لتحتفظ بشيء مما بقي لها من صحة ..

الراتب طار .. طار ...

الفيلا في حكم الطيران ... لاهله .. اخواته ... لامرأة شبح وجودها يطاردها صباح مساء..

ليس لديها أي مستمسك عليه ..

اختها الاصغر منها تعلمت الدرس

زوجها يأخذ منها مبالغ وذلك من اجل بيت العمر ... بيتها وابناءهما .. نفس الموال

تعطيه ولكن ليس بالصرافة ... شيكات .. استنكر في البداية .. لكنها اقنعته انهما شريكان في العمارة ..

وفي غفلة منه

تشتري قطعة ارض في مدينة كبيرة

يطير فيها

يعاتبها

لم ترد عليه

وحفاظا على مكانته بين جماعته وخشية من تصعيدها الامر بين اهله وجماعته ترك الموضوع

النتيجة اختي الكنانية ولا يهون الاخوة والاخوات من الاعضاء والعضوات والزائرين

المفتاح بيد الزوجة وشخصيتها

دمتم بود واحترام

 

من حق الشاب ان يطلب الزواج من موظفة ومن حق البنت ان تطرح شروطها
وإذا حصلت بينهم الالفة والمحبة والتفاهم فلن ينظرون إلى الخلافات بينهم بسبب المال
وهي في الاول والأخير تصب في مصلحتهم ومصلحة الأبناء
وكما قال المجهر التفاهم سيد الموقف
والزوج واجب عليه الأنفاق ع زوجته دون النظر إلى مالها
ولكن الزوجة تتفرج ع ظروف زوجها وتبخل بمالها فهذي قمة الأنانية
وإن أعطت فهذا تفضل وكرم منها ويجب أن لا تتُبعه مناً ولا أذى
موضوع حاصل والخلاف عليه شديد وكبير كما نسمع
أختي الكنانية ألف ألف شكر لك

 

حرف ساكن

الغاليه هيفاء

بارك الله فيكم على مداخلاتكم وأرئكم الهادفه
ادامكم الله وسدد رأيكم على الخير