[ »» ضَــعْ بَــصْــمَــتَــكْ «« ] ..

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية : أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟ فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له. فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة

 

(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) .. فيها اعتراف بحقيقة الحال ، و ليس لأحد من العباد أن يبرئ نفسه عن هذا الوصف لاسيما في مقام مناجاته لربه

 

 

 

يقول ابن القيم رحمه الله:
لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها،
فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزاً،
توقظه من نومه إليها .. ومن مجلسه إليها .
وقال سبحانه :
” والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا “
جاهد – حاول- اصبر – صابر – وادع الله،
كلما ازداد العبد قربًا من الله أذاقه من اللذة والحلاوة مايجد طعمها في يقظته ومنامه وطعامه حتى يتحقق ماوعده الله فيه
“فلنحيينه حياةً طيبة”

 

الدَعوه بِالسَعادَة مِن اَجمَل ما يَدعُو بِه المُؤمِن لِمن اَحب ....
ولن نعرف الحياه ، ولن نعرف سعادتها ، إن إبتعدنا عن الله ..
اللهُم أرزقهم و ارزُقنَا سَعادة الدُنيا ونَعِيم الآخِرة

 

 

« { أستغفر الله العليُ العظيم من كل الذّنوب وأتوب إليه } »

 

أشهد أن لآ إله إلآ الله وحده لآ شريك له ..
و أشهد أن محمدآ عبده و رسووله ,,
و أن عيسى عبده و رسوله و كلمته ألقآهآ إلى ( مريم )
و روووح منه ,,

اللهم اني أسألك أن اعيش عليهآ ..
و أموووت لهآ ..
و أبعث بهآ .. ي رب العآلمييين ,,


( صبآحكم رضآ و سعآدة )






******************************

 

أيام البيض لشهر جماد أول تبدأ بإذن الله يوم الإثنين ..


الإثنين ،، 13_ جماد أول_1437هـ ..

الثلاثاء ،، 14_ جماد أول_ 14. 37هـ ..

الإربعاء ،، 15_ جماد أول_1437هـ

ذگر بها غيرگ

 

‏إعصمني يا الله عن سفاهة القول وإهتزاز الفكر ،وفراغ العاطفه ،
و قلة الحيلة ، أكرمني يا الله بإتزان العقل و إكتفاء الذات..

 

 

 

 

هل تعرفون الوعود الربانيه الأربعه ؟

- لئن شكرتم لأزيدنكم ،
- فاذكروني أذكركم ،
- أدعوني استجب لكم ،
- وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون ،