العودة   منتديات ديوانية بني شهر > ๑۩۞۩๑{المنتديات الإسلامية }๑۩۞۩๑ > منتدى السيرة العطرة

منتدى السيرة العطرة منتدى فيه كل مايخص احاديث وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2015, 01:47 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478611923731.png
 
الصورة الرمزية şσσɱą
 






şσσɱą غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10528802
şσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond repute

1 (22) من كتاب«مصطلح الحديث»لشيخ محمد بن صالح العثيمين

من كتاب (مصطلح الحديث)
لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح العثيمين ــ رحمه الله تعالى ــ


مصطلح الحديث :

أ - مصطلح الحديث:

علم يعرف به حال الراوي والمروي من حيث القَبول والرد.

ب - وفائدته:

معرفة ما يقبل ويرد من الراوي والمروي.

الحديث - الخبر - اﻷ‌ثر - الحديث القدسي:

الحديث: ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم من قول، أو فعل، أو تقرير، أو وصف.

الخبر: بمعنى الحديث؛ فَيُعَرَّف بما سبق في تعريف الحديث.

وقيل: الخبر ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم وإلى غيره؛ فيكون أعم من الحديث وأشمل.

اﻷ‌ثر: ما أضيف إلى الصحابي أو التابعي، وقد يراد به ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم مقيداً فيقال: وفي اﻷ‌ثر عن النبي صلّى الله عليه وسلّم.

الحديث القدسي: ما رواه النبي صلّى الله عليه وسلّم عن ربه - تعالى -، ويسمى أيضاً (الحديث الرباني) و(الحديث اﻹ‌لهي)

مثاله : قوله صلّى الله عليه وسلّم فيما يرويه عن ربه - تعالى - أنه قال: "أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في مﻸ‌ ذكرته في مﻸ‌ خير منهم"[1]

ومرتبة الحديث القدسي بين القرآن والحديث النبوي، فالقرآن الكريم ينسب إلى الله تعالى لفظاً ومعنىً، والحديث النبوي ينسب إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم لفظاً ومعنىً[2] ، والحديث القدسي ينسب إلى الله تعالى معنىً ﻻ‌ لفظاً، ولذلك ﻻ‌ يتعبد بتﻼ‌وة لفظه، وﻻ‌ يقرأ في الصﻼ‌ة، ولم يحصل به التحدي، ولم ينقل بالتواتر كما نقل القرآن، بل منه ما هو صحيح وضعيف وموضوع.

أقسام الخبر باعتبار طرق نقله إلينا:

ينقسم الخبر باعتبار طرق نقله إلينا إلى قسمين: متواتر وآحاد.

اﻷ‌ول - المتواتر:
أ - المتواتر:

ما رواه جماعة يستحيل في العادة أن يتواطؤوا على الكذب، وأسندوه إلى شيء محسوس.

ب - وينقسم المتواتر إلى قسمين:

متواتر لفظاً ومعنىً، ومتواتر معنىً فقط.

فالمتواتر لفظاً ومعنى: ما اتفق الرواة فيه على لفظه ومعناه.

مثاله: قوله صلّى الله عليه وسلّم: "من كذب عليَّ مُتعمداً فليتبوَّأ مقعدَه من النار"[3] . فقد رواه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أكثر من ستين صحابيًّا، منهم العشرة المبشرون بالجنة، ورواه عن هؤﻻ‌ء خلق كثير.

والمتواتر معنى: ما اتفق فيه الرواة على معنىً كلي، وانفرد كل حديث بلفظه الخاص.

مثاله: أحاديث الشفاعة، والمسح على الخفين، ولبعضهم:

مما تواترَ حديثُ مَنْ كَذَبْ

وَمَنْ بَنَى للهِ بيتاً واحْتَسَبْ

ورؤيةٌ شَفَاعَةٌ والْحَوضُ

وَمْسُحُ خُفَّيْنِ وَهذى بَعْضُ

جـ - والمتواتر بقسميه يفيد:

أوﻻ‌ً: العلم: وهو: القطع بصحة نسبته إلى من نقل عنه.

ثانياً: العمل بما دل عليه بتصديقه إن كان خبراً، وتطبيقه إن كان طلباً.

الثاني - اﻵ‌حاد:

أ - اﻵ‌حاد:
ما سوى المتواتر.

ــ وتنقسم اﻵ‌حاد باعتبار الرتبة إلى خمسة أقسام:

صحيح لذاته، ولغيره، وحسن لذاته، ولغيره، وضعيف.

1 - فالصحيح لذاته: ما رواه عدل تام الضبط بسند متصل وسلم من الشذوذ والعلة القادحة.

مثاله : قوله صلّى الله عليه وسلّم: "من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين"[7] . رواه البخاري ومسلم.

وتعرف صحة الحديث بأمور ثﻼ‌ثة:
اﻷ‌ول: أن يكون في مصنف التزم فيه الصحة إذا كان مصنفه ممن يعتمد قوله في التصحيح "كصحيحي البخاري ومسلم".

الثاني: أن ينص على صحته إمام يعتمد قوله في التصحيح ولم يكن معروفاً بالتساهل فيه.

الثالث: أن ينظر في رواته وطريقة تخريجهم له، فإذا تمت فيه شروط الصحة حكم بصحته.


2 - والصحيح لغيره: الحسن لذاته إذا تعددت طرقه.

مثاله : حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلّى الله عليه وسلّم أمره أن يجهز جيشاً فنفدت اﻹ‌بل، فقال النبي صلّى الله عليه وسلّم: "ابتع علينا إبﻼ‌ً بقﻼ‌ئص من قﻼ‌ئص الصدقة إلى محلها"[8] ؛ فكان يأخذ البعير بالبعيرين والثﻼ‌ثة. فقد رواه أحمد من طريق محمد بن إسحاق، ورواه البيهقي من طريق عمرو بن شعيب، وكل واحد من الطريقين بانفراده حسن، فبمجموعهما يصير الحديث صحيحاً لغيره.

وإنما سمِّي صحيحاً لغيره، ﻷ‌نه لو نظر إلى كل طريق بانفراد لم يبلغ رتبة الصحة، فلما نظر إلى مجموعهما قوي حتى بلغها.


3 - والحسن لذاته: ما رواه عدل خفيف الضبط بسند متصل وسلم من الشذوذ والعلة القادحة.

فليس بينه وبين الصحيح لذاته فرق سوى اشتراط تمام الضبط في الصحيح، فالحسن دونه.

مثاله : قوله صلّى الله عليه وسلّم: "مفتاح الصﻼ‌ة الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم"[9] .

ومن مظان الحسن: ما رواه أبو داود منفرداً به، قاله ابن الصﻼ‌ح[10] .


4 - والحسن لغيره: الضعيف إذا تعددت طرقه على وجه يجبر بعضها بعضاً، بحيث ﻻ‌ يكون فيها كذاب، وﻻ‌ متهم بالكذب.

مثاله : حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: كان النبي صلّى الله عليه وسلّم إذا مد يديه[11] في الدعاء لم يردهما حتى يمسح بهما وجهه وأخرجه الترمذي، قال في "بلوغ المرام": وله شواهد عند أبي داود وغيره، ومجموعها يقضي بأنه حديث حسن.

وإنما سمي حسناً لغيره؛ ﻷ‌نه لو نظر إلى كل طريق بانفراده لم يبلغ رتبة الحسن، فلما نظر إلى مجموع طرقه قوي حتى بلغها.


5 - والضعيف: ما خﻼ‌ عن شروط الصحيح والحسن.

مثاله: حديث: "احترسوا من الناس بسوء الظن".

ومن مظان الضعيف: ما انفرد به العقيلي، أو ابن عدي، أو الخطيب البغدادي، أو ابن عساكر في "تأريخه"، أو الديلمي في "مسند الفردوس"، أو الترمذي الحكيم في "نوادر اﻷ‌صول" - وهو غير صاحب السنن - أو الحاكم وابن الجارود في "تأريخيهما".


د - وتفيد أخبار اﻵ‌حاد سوى الضعيف:

أوﻻ‌ً: الظن وهو: رجحان صحة نسبتها إلى من نقلت عنه، ويختلف ذلك بحسب مراتبها السابقة، وربما تفيد العلم إذا احتفت بها القرائن، وشهدت بها اﻷ‌صول.

ثانياً: العمل بما دلت عليه بتصديقه إن كان خبراً، وتطبيقه إن كان طلباً.

أما الضعيف فﻼ‌ يفيد الظن وﻻ‌ العمل، وﻻ‌ يجوز اعتباره دليﻼ‌ً، وﻻ‌ ذكره غير مقرون ببيان ضعفه إﻻ‌ في الترغيب والترهيب؛ فقد سهّل في ذِكْره جماعة بثﻼ‌ثة شروط:
1 - أن ﻻ‌ يكون الضعف شديداً.

2 - أن يكون أصل العمل الذي ذكر فيه الترغيب والترهيب ثابتاً.

3 - أن ﻻ‌ يعتقد أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قاله.

وعلى هذا فيكون فائدة ذكره في الترغيب: حث النفس على العمل المرغب فيه، لرجاء حصول ذلك الثواب، ثم إن حصل وإﻻ‌ لم يضره اجتهاده في العبادة، ولم يفته الثواب اﻷ‌صلي المرتب على القيام بالمأمور.

وفائدة ذكره في الترهيب تنفير النفس عن العمل المرهب عنه للخوف من وقوع ذلك العقاب، وﻻ‌ يضره إذا اجتنبه ولم يقع العقاب المذكور.


الموضوع:

أ - تعريفه ب - حكمه ج - ما يعرف به الوضع د - طائفة من اﻷ‌حاديث الموضوعة وبعض الكتب المؤلفة فيها هـ - طائفة من الوضاعين:


أ - الموضوع:

الحديث المكذوب على النبي صلّى الله عليه وسلّم.

ب - حكمه:
وهو المردود، وﻻ‌ يجوز ذكره إﻻ‌ مقروناً ببيان وضعه؛ للتحذير منه؛ لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم: "من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين"[39] . رواه مسلم.


ج - ويعرف الوضع بأمور منها:

1 - إقرار الواضع به.

2 - مخالفة الحديث للعقل، مثل: أن يتضمن جمعاً بين النقيضين، أو إثبات وجود مستحيل، أو نفي وجود واجب ونحوه.

3 - مخالفته للمعلوم بالضرورة من الدين، مثل: أن يتضمن إسقاط ركن من أركان اﻹ‌سﻼ‌م، أو تحليل الربا ونحوه، أو تحديد وقت قيام الساعة، أو جواز إرسال نبي بعد محمد صلّى الله عليه وسلّم، ونحو ذلك.


د - واﻷ‌حاديث الموضوعة كثيرة منها:

1 - أحاديث في زيارة قبر النبي صلّى الله عليه وسلّم.

2 - أحاديث في فضائل شهر رجب ومزية الصﻼ‌ة فيه.

3 - أحاديث في حياة الخضر - صاحب موسى عليه الصﻼ‌ة والسﻼ‌م - وأنه جاء إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم، وحضر دفنه.

4 - أحاديث في أبواب مختلفة نذكر منها ما يلي:

"أحبوا العرب لثﻼ‌ث: ﻷ‌ني عربي، والقرآن عربي، ولسان أهل الجنة عربي"[40] .

"اختﻼ‌ف أمتي رحمة"[41] .

"اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل ﻵ‌خرتك كأنك تموت غداً"[42] .

"حب الدنيا رأس كل خطيئة"[43] .

"حب الوطن من اﻹ‌يمان"[44] .

"خير اﻷ‌سماء ما حمد وعبد"[45] .

"نهى عن بيع وشرط"[46] .

"يوم صومكم يوم نحركم"[47] .

وقد ألّف كثير من أهل الحديث في بيان اﻷ‌حاديث الموضوعة؛ دفاعاً عن السنة، وتحذيراً لﻸ‌مة مثل:

1 - "الموضوعات الكبرى" لﻺ‌مام عبد الرحمن بن الجوزي المتوفى سنة 597هـ، لكنه لم يستوعبها وأدخل فيها ما ليس منها.

2 - "الفوائد المجموعة في اﻷ‌حاديث الموضوعة" لﻺ‌مام الشوكاني المتوفى سنة 1250هـ، وفيها تساهل بإدخال ما ليس بموضوع.

3 - "تنزيه الشريعة المرفوعة عن اﻷ‌حاديث الشنيعة الموضوعة" ﻻ‌بن عراق المتوفى سنة 963هـ وهو من أجمع ما كتب فيها.


هـ - والوضاعون كثيرون ومن أكابرهم المشهورين:

إسحاق بن نجيح الملطي، ومأمون بن أحمد الهروي ومحمد بن السائب الكلبي، والمغيرة بن سعيد الكوفي، ومقاتل بن سليمان، والواقدي بن أبي يحيى.

وهم أصناف فمنهم:

أوﻻ‌ً - الزنادقة الذين يريدون إفساد عقيدة المسلمين، وتشويه اﻹ‌سﻼ‌م، وتغيير أحكامه مثل: محمد بن سعيد المصلوب الذي قتله أبو جعفر المنصور، وضع حديثاً عن أنس مرفوعاً: "أنا خاتم النبيين ﻻ‌ نبي بعدي إﻻ‌ أن يشاء الله"[48] .

ومثل عبد الكريم بن أبي العوجاء[49] الذي قتله أحد اﻷ‌مراء العباسيين في البصرة، وقال حين قدم للقتل: لقد وضعت فيكم أربعة آﻻ‌ف حديث، أحرم فيها الحﻼ‌ل، وأحلل فيها الحرام.

وقد قيل: إن الزنادقة وضعوا على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أربعة عشر ألف حديث.

ثانياً - المتزلفون إلى الخلفاء واﻷ‌مراء: مثل غياث بن إبراهيم دخل على المهدي، وهو يلعب بالحمام فقيل له: حدث أمير المؤمنين! فَسَاقَ سنداً وضع به حديثاً على النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: "ﻻ‌ سبق إﻻ‌ في خفٍّ أو نصل أو حافر أو جناح"[50] فقال المهدي: أنا حملته على ذلك! ثم ترك الحمام، وأمر بذبحها.

ثالثاً- المتزلفون إلى العامة بذكر الغرائب ترغيباً، أو ترهيباً، أو التماساً لمال، أو جاه مثل: القصاص الذين يتكلمون في المساجد والمجتمعات بما يثير الدهشة من غرائب.

نقل عن اﻹ‌مام أحمد بن حنبل ويحيى بن معين[51] أنهما صليا في مسجد الرصافة، فقام قاص يقص فقال: حدثنا أحمد بن حنبل ويحيى بن معين، ثم ساق سنداً إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: "من قال ﻻ‌ إله إﻻ‌ الله خلق الله من كل كلمة طيراً منقاره من ذهب وريشه من مرجان..."، وذكر قصة طويلة، فلما فرغ من قصصه، وأخذ العطيات، أشار إليه يحيى بيده، فأقبل متوهماً لنوال، فقال له يحيى: من حدثك بهذا الحديث؟ قال: أحمد بن حنبل ويحيى بن معين! فقال: أنا يحيى بن معين وهذا أحمد بن حنبل، ما سمعنا بهذا قط في حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم! فقال القاص: لم أزل أسمع أن يحيى بن معين أحمق ما تحققت هذا إﻻ‌ هذه الساعة، كأن ليس فيها يحيى بن معين وأحمد بن حنبل غيركما! لقد كتبت عن سبعة عشر أحمد بن حنبل ويحيى بن معين، فوضع أحمد كمه على وجهه وقال: دعه يقوم! فقام كالمستهزئ بهما.

رابعاً- المتحمسون للدين يضعون أحاديث في فضائل اﻹ‌سﻼ‌م، وما يتصل فيه، وفي الزهد في الدنيا، ونحو ذلك. لقصد إقبال الناس على الدين وزهدهم في الدنيا مثل: أبي عصمة نوح بن أبي مريم قاضي مرو، وضع حديثاً في فضائل سور القرآن سورة سورة وقال: إني رأيت الناس أعرضوا عن القرآن، واشتغلوا بفقه أبي حنيفة ومغازي ابن إسحاق، يعني فوضع ذلك.

خامساً - المتعصبون لمذهب، أو طريقة، أو بلد، أو متبوع، أو قبيلة: يضعون أحاديث في فضائل ما تعصبوا له، والثناء عليه مثل: ميسرة بن عبد ربه الذي أقر أنه وضع على النبي صلّى الله عليه وسلّم سبعين حديثاً في فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه.


lk ;jhf«lw'gp hgp]de»gado lpl] fk whgp hguedldk hgp]de»gado hguedldk whgp

 

__________________


اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ ؏ـلے نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من, الحديث»لشيخ, العثيمين, صالح, كتاب«مصطلح


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

RSS | RSS2 | XML | MAP | HTML


جميع ما يطرح في المنتدى من مواضيع وردود لا يعبر عن رأي إدارة الموقع بل عن رأي كاتبها

Security team