العودة   منتديات ديوانية بني شهر > ๑۩۞۩๑{المنتديات العامة }๑۩۞۩๑ > المنتدى العــــــام

المنتدى العــــــام كل مايتعلق بطرح المواضيع الخاصة والمقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-26-2013, 11:17 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1418420084932.png






حرف ساكن غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 69575
حرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond reputeحرف ساكن has a reputation beyond repute

مشعاب الزفاف على اصوله في حبيبتي .... ستعرفون من هي حبيبتي

صبآحكم .. ورد
................... ومساؤكم هوآء الحجآآز .
فيه عائله تعيش بغرب المملكه ..
تتكون من أُم وأب وأخت وأخو زي باقي العائلآت
لكنهم متمسكين بالعآدآت القديمه

الام : يّ آبو فؤآئــد ايش الحل مع آبنك هآدآ ..؟
الاب : خلاص حنزوجوه عشان يعقل شويآآ ..
الام : خلاص لآجآء فؤآد نكلمه ..
شرف الاخ فؤآد ومسكوه أمه وأبوه وشرحوله الموضوع وفهموه
ودخل مزآجه فكره الزوآج ..
وبدأت الام تبحث عن عروسه حلوه أموره لفؤآد
الخطوبه ..


تبدأ إجراءات الخطوبة بعد التسامع بأن عائلة ما لديها فتاة حلوة وجميلة وذات خلق رفيع،
فتسارع العائلة التي تبحث لإبنها عن عروس بالسؤال عنها،
وعندما يصح العزم على التقدم للخطوبة تأخذ التحريات طريقها لمعرفة الأوضاع العائلية ودخائلها..
بيد أن للتزكية من ذوي العلاقات اللصيقة في الحارة أو العمل أو الصداقة او التعامل ما يمكن أن يضفي قدراً

من الثقة ويحفّز على التقدم للخطوبة،
وينشط الوسطاء وأهل (اللزمة) لجسّ نبض والدالعروس وأهلها،
وهؤلاء بدورهم يبحثون ويتقصّون أخبار وسمعة وأحوال العريس وسلوكياته
ثم أوضاع أهله من والد ووالدة وعمّات وخالات وأصهار، وأقارب الى آخر القائمة إيّاها.
ثم ينقل الوسيط الموافقة على مبدأ التقدم للخطوبة،

فتذهب الأم والعمّة مع الصديقات الخُلّص في سريّة كاملة، ومظهر ملؤه الحشمة والوقار،
فيستقبلون بحفاوة بالغة من قبل أهل العروس، الذين يقدمون لهم أنواعاً من المرطبات
(صناعة البيت) كـ
عصير التوت والليمون والسفرجل،
ثم القهوة والشاي بلونيه مع قليل من المكسرات المنتقاة وبسكويت مالح وحلو الى جانب الفوفل والهيل وحلاوة النعناع

وهكذا تبدو معالم الحفاوة مع ما يخامر الطرفان من أمر المستقبل وما يحمل في طياته،
ولا يعلم الغيب إلا الله.

وتقوم إحدى السيدات الصديقات رافعة يدها الى السماء معلنة الرغبة في قراءة الفاتحة من القرآن الكريم

وتقول: (جينا خاطبين راغبين في ست الحسن والجمال لولدنا).

ثم يأت الرد بطيئاً بالقول:
إن شاء الله نخبر الوالد برغبتكم ونرد عليكم قريباً، وكل شيء قسمة ونصيب




الحمد لله وافقت العروس على فؤآد المملوح ..
وجاء وقت الملكةه

ويتم خلال هذا اللقاء قراءة الفاتحة والدعاء للخطيبين بالتوفيق والقبول.

عقد القران (الْمِلْكَة)

يذهب العريس بصحبة المأذون في الليل الى دار عروسه يحفّ به أهله وأصحابه ونشامى حارته،
تتقدمهم الأتاريك (أبو رشرش) على رؤوس مجموعة من الحمّالين مع الصواني الخشب أو المعدن محمّلة بالحلوى التي تهدى للمدعوين،
وفي بيت العروس يقرأ المأذون الخطبة الشرعية لعقد النكاح،
ويتلو الآيات الكريمةوالأحاديث النبوية الشريفة التي تحثّ على الزواج كما جاء في قوله تعالى:
(يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالاً وكثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً) (النساء1).

ثم يشير المأذون الى أن النكاح سنّة الأنبياء وشعار الأولياء، فقد قال رسول الهدى عليه واله وصحبه أفضل الصلاة والتسليم
(النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني)
وقوله: (تزوّجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة).
وفي حديث آخر: (تناكحوا تكاثروا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة).

ثم يتم القبول والإيجاب بين العريس ووالد العروس أو وكيلها.
وبذلك ينتهي عقد النكاح وسط مباركة ودعاء الحاضرين بالسعادة والتوفيق بالذرية الصالحة للعروسين.
< يستحقون المعاريس غطروفه فرح<متاثرهـ


وحينها يتم توزيع الحلوى على المدعوين وهي عبارة عن حلاوة (لدّو) وحلاوة (هريسة) وحلاوة (لبنيّة)


مع الإكليل الذهبي والفضي تقدم في قراطيس باطن صحون، غير ما هو مألوف من علب الحلوى التي تُقدم في هذه المناسبة,,

ومما يجدر الإشارة إليه هنا أنه حتى بعد عقد القران لا يُسمح للعريس أن يرى عروسه،
وعليه أن يقبل بذلك الحال حتى ليلة الزفاف التي تسمى (الدخلة) وفي تلك الليلة يقدم العريس لوالد عروسه الصداق (المهر) بيد أننا ونحن نتحدث عن هذا الموضوع لا بد أن نشير الى أن العادة المتبعة بين (الحاضرة) في الحجاز هو أن المهر ليس موضوع نقاش أو حتى خلاف بين أهل العريس وأهل العروسة، لأن الهدف أساساً هو الوفاق. << هذهـ العاده للان

وعادة ما يوضع المهر في علبة لها سمتها الجميلة البراقة وفي باطنها من الجنيهات الذهبية والريالات الفضية ما لا يعرفه أحد إلا والد العريس وأمه والخُلّص من الأقرباء والأًصهار.
ولعلّمن أبرز ما في موضوع المهور هو التفاوت بحسب القدرة على العطاء،
فمنهم من يقدم عشرة جنيهات ذهبية مع عدة ريالات فضية،
ومنهم من يقدّم ضعف هذا المبلغ أو أكثر منه حتى يصل الى المائة جنيه أو أكثر.
وسوف نؤجل هنا الحديث عن مظاهر الإحتفال في (الملكة) لنشير
إليه عند الحديث عن الإحتفالات في الدخلة،
فالكثير من مظاهر الإحتفال توشك أن تتشابه بين الملكة والدخلة وإن كان حظ الدخلة أكبر في السمر والولائم والغناء ..

و يتم في حفل الملكة إحضار شخص يدعى "جسيس" وهو شخص يقوم بالوقوف إلى

جانب العريس في ليلة الملكة، ويلقي الأشعار، ويحضر معه الحلوى والفوانيس والبواخر وعلب الحلويات، ويلقى قصائد يمدح فيها العروسين وأهل العريس كأن يقال :

عروسان في الشمس المنيرة كالبدر
وكالدرة البيضاء في حرم النحر
وهما قرة العينين في آل فلان
كنسيم الصبح في مطلع الفجر

وتتم مصاحبة العريس في الموكب الذي تصاحبه الدفوف والألعاب الشعبية والمزمار الشعبي المعروف في الحجاز


دحين فيه عآده قديمه للحجآزيين وهي ..


الدّبش


كان التقليد المتبع في الماضي أن يذهب والد العروس وأهلها لمشاهدة المنزل الذي يسكن فيه العروسان،
وقد كانا في الماضي يسكنان في بيت الوالد،
لأن العريس مازال غض الإهاب لم تكتمل له مظاهر القدرة على الصرف على مسكن خاص به
والصرف على مستلزماته لأن مجالات العمل في ذلك الزمان لم تكن لتسمح بتحمل هذه المسؤوليات من وارد الأعمال التي يقوم بها الإنسان.

وكذلك لم تكن المساكن متوفرة على النحو القائم الآن،
خاصة إذا ما وضعنا في الإعتبار أنمعظم المساكن المجاورة للحرمين الشريفين
في مكة المكرمة والمدينة المنورة كانت تؤجر للحجاج لفترات طويلة من العام،
وقد كان الحال كذلك في جدة وقد كان يسكن بعض بيوتها الحجاج في قدومهم ورواحهم.

ولعل من بين أغراض الزيارة التي يقوم بها والد العروس وأهلها لبيت الزوجية هو التعرف على ما يحتاجه المسكن من أثاث، وقد كان يطلق على الأثاث مسمى (الدبش) بفتح الدال وشدها، وفتح الباء أيضاً.

وقد كانت عملية إرساله من بيت أهل العروس الى بيت الزوجية تشكل مهرجان فرح جميل ورائع يؤكد حلاوة الأفراح في تلك الأيام الخوالي، فلقد كان يؤتى بمجموعة كبيرة من الحمالين، يضعون على رأس كل حامل قطعة من قطع الأثاث.

فللحاف حامل، ولكوز الماء حامل، وكذلك للمسند والمخدة، وتبسي الأكل والصحون وكاسات الشاي والمفرش والفانوس والإتريك.

فلكل قطعة من هذا (الدبش) حامل، ويعبر هذا الموكب دروب الحارات وشوارعها مشياً على الأقدام في مظهر جميل تصحبه الأهازيج الجميلة وملاحقات الصغار.


الدّخلة


ويقصد بالدُّخلة ليلة الزفاف أو ليلة العمر كما يقولون.
وفي تلك الليلة يستعير أهل الفرح بيوت جيرانهم خاصة الرحبة منها،
إذ لم يكن في زماننا الذي مضى قصور أفراح كالتي أول من فكر فيها عبدالله عريف ،
عندما ولي أمانة العاصمة المقدسة أوائل الثمانينات الهجرية،
فعمل على بناء صالات وساحات وغرف مناسبة للرجال والسيدات
بأجر رمزي زهيد في بستان البلدية بحي الزاهر،
واشترط على من بناه للإستثمار أن لا يتقاضى أجراً فادحاً،
بل أجراً رمزياً لتمكين العامّة من استخدامه.

لذا كانت استعارة البيوت قبل ذلك أمراً لا بدّ منه،
حيث ترصّ ـ في الحوش أو الشارع ـ كراسي الخشب المطعمة بالخوص السميك
ويضيف الموسرون عليها اللحف المطرّزة والمساند والمخدات المطرّزة،
الى جانب الجلايل أو الحنابل الهندي أو المقصصة (المربعة الزاهية الألوان) بالإستعارة طبعاً.

وكان نشامى الحارة هم الذين يتولون إعداد القهوة والشاي والنعناع وشيش الحمّي
حيث الجراك لم يكن معروفاً آنذاك ..
وكل ذلك يتم وفق شيم وقانون الحارة الذي يفرض الفزعة بين الأهل والأصدقاء والجيران،
كما يوجب (الرفد) بكسر الراء وشدها وسكون الفاء، و
هي هدايا أو معونة تقدم لأهل العروسين عبارة عن
خراف وأرز وسكر وشاي وسمن الى آخر ما يساعد أهل الفرح.. ويوم لك ويوم عليك!

وقد كان الطباخ يحضر الى مكان الحفل لطبخ السليق الفاخر بالسمن البري والخراف الحرية للعشاء، وفي الصباح تقدم (الزلابية ) مصحوبة بالجبن الأبيض والشيرة،
والزلابية عبارة عن عجين يفرد على صاجة مدورة قطرها 40 سم وأكثر،
ثم تغلى في طاجن بقطرها وبسمن بري أيضاً،
ثم تقدم محمرة. ومازال بعض (أهل الكار) يجيدون طهيها حتى الآن.

أما في الظهر فيقدم الزربيان مع سلطة اللبن والخيار والنعناع الناشف أو الأرز البخاري
أو البرياني مصحوباً بالسمبوسك وبلح الشام أو المشبك، وهي أكلات
لها أصلها وجذورها.

فـ (السليق) يختلف عن (العربي)؛
الأول يسلق الخروف ثم يقطع بطريقة خاصة بعد إخراجه من القدر،
وعلى المرق المسلوق يلقى الأرز (الهورة) أو (أبو بنت ) من وارد هذه الأيام،
ومن الناس من يظن أن الحليب مادة أساسية للسليق
مع أن استعمال الحليب طارئ وغير مرغوب فيه لدى الكثرة من الناس.

أما الأرز العربي،
فهو على طريقة أهل البادية،
يطبخ الخروف حتى يستوي ثم يلقي الأرز عليه،
ومن ثم يغرف في أواني عميقة متناسقة

والأرز البخاري يطبخ الآن على غير أصوله،
وبغير طريقته الفنية المعقدة.

أما الأرز الزربيان والبرياني فهما تقليد للطبخ الهندي،
حيث كان للجاليات التي تقيم في هذه البلاد من هندية الى جاوية الى مصرية الى شامية وغيرها طهوها الخاص وأكلاتها الشعبية التي غزت الأذواق حتى غدت مستساغة وشائعة ومرغوبة، كما كان للطبيخ التركي مذاقه الخاص فيذلك الزمان.

أما الآن فالطبيخ العام يؤكل ولكن كيف هو المذاق؟
رحم الله أيام (الفحم) الذي تطبخ به



وفي مكان تجمّع النساء



الريكه

تنصب (الريكة) داخل صالون من التيازير الملونة الزاهية والمغطاة بعضها بالسجاجيدالمخملية.
كما يتحول بيت العروس في ليلة الزفاف الى خلية نحل.
كل شيء يدور فيه له مذاق وجمال،
وكل خطوة لها ما بعدها من خطوات،
وكل زغرودة (غطريفة) لها معناها ولها وقعها ورنينها الحلو الأخاذ.
في الوقت الذي تجري فيه خدمة العروسة بكل هدوء واتزان ومفهومية.
فكل التصرفات محسوبة،
أليست هذه الليلة هي التي تفصل كل ما مضى لاستقبال مستقبل باسم وجميل؟
وربما من هذه المعاني أطلق مسمى شهر العسل، وهو الشهر الأول من التلاقي والإرتباط المتين.
ولكم تصور ما تعانيه (العروسة) ليلتها من كثرة ما يوضع على صدرها وعلى رأسها وما ينسدل على وجهها، وتتحمل العروسة كل ذلك من أجل الفرحة بلقاء عريسها

كل هذا يجري ويتم حتى تأتي اللحظات الحاسمة التي يعلن فيها قدوم العريس
يحيط به أهله في زفّة وأهازيج رائعة تؤديها سيدات لهن دورهن
في تاريخ حفلات الزفاف وبعضهن لازلن حتى الآن يقمن بهذا الفن الجميل وبالطبول المتاحة شرعا.

إنها أهازيج تؤدّى بكل الإحتشام والوقار ولا ننسا
اللزمه اللتي تهدف للبحث عن العروس وهي مخباءه في اي بيت من بيوت الجيران باغاني واهازيج خاصه حتا يجدوها ويضعوها خلف الستاره المنصوبه لذلك

وقد كان (العرسان) في الماضي يرتدي الثياب وعليها الصديري والجبة وعلى رأسنا العمامة
المطرزة بالقصب الأصلي وبلفة من البوال السويسري الناعم الجميل أو الشاش الأصلي الفاخر.

ويتقدم العريس ببطء يحفّه أهله مثل الأم والخالات والأقارب،
كما يحفّه بعض البنات الصغار من أقاربه وفي أيديهن الدبابيس يغرزنها في جسد العريس حتى يشعر بوخزها متألماً ولا يستطيع إظهار ألمه حتى يقف أمام عروسته التي ترخي عيونها خجلاً وأدباً وحياءا. < الله دبابيس يالمفترين يبون يقضون على العريس

ثم يقوم وقد أحاط أهل العروسة بها من الجانبين
الأيمن والأيسر برفع الغطاء الشفاف الرقيق عن وجهها الذي تبدو البسمة فيه.

ومن عادات أهل زمان أن يضع العريس على جبين عروسه وعلى خدها من الجانبين قطعاً رقيقة ذهبية تسمى بـ (الغازية)
وإذا فاض شيء منها ألقاه الى يمينه على الحافات به من البنات الصغيرات وهنّ في انتظارها على أحرّ من الجمر
لالتقاطها وقد يكون ذلك من باب التفاؤل أو التيمّن او الإقتناء للذكرى.

ويجلس العريس بعد ذلك على كرسي خاص يستمع الى تلاوة آيات من القرآن الكريم
بما يحمل من معان مباركة والى دعاء بأن يكون الزواج سعيداً مقروناً بالذريّة الصالحة
والوفاق الدائم، ثم بالصلاة على سيد البشر محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والتسليم.
<< شوفي كيف كان زواج ايماني مو ذحين الله يخلف علينا


وينهض العريس بعد دقائق من جلوسه يتلقى التهاني من أهله والمحيطين به،
ويهبط بعدهالملاقاة والده وأعمامه وأخواله وأصدقائه يسلم عليهم ويشكرهم على مشاركتهم،
ثم يتناولون طعام العشاء وينصرف المدعوون في أمان الله ليظل العريس بعض الوقت حتى يصطحب عروسه الى منزله في عربة فاخرة.

وعند باب منزل الزوجية تقف العروس ليخلع زوجها نعالها وهو عبارة عن (بابوج)
موشى بالقصب أيضاً، وقد وضع كتلاً من اللؤلؤ الناصع الجميل على قدميها،
ثم يسكب الماء شبه المثلج عليه حتى يكون قدومها صافياً صفاء اللؤلؤ.

وفي صباح اليوم ـ عدا ما سبق ذكره ـ تذبح الخراف ويحضر المدعوون لتناول (طعام العريس)
اقتداءً بسيدي رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم وتوصيته كما قال: (أولموا ولو بشاة).

ومن العادات المتبعة في ليلة الزفاف أن يذهب العريس مع نفر من أصدقائه
قبل ذهابه الى بيت العروس الى البيت الحرام للطواف ثم صلاة ركعتين ودعاء المولى الكريم
بأن يكون زفافه موفقاً وحياته الزوجية سعيدة على مدى الزمان وأن يرزقه بالذرية الصالحة،
وينسحب هذا أيضاً على المدن الأخرى كالمدينة المنورة وجدة والطائف وغيرها
**********
*********
*******
*****
***
**
*


وعاشت العروسه مع فؤآد بسعآده
وبعد مرور فتره على زوآجهم ..
استبشرو الاهل بحمل زوجه فؤآد
والكل انبسط
ومرت التسع شهور على حملها
وجااء اليووم الموعود وولدت
والكل كانو مبسوطين وفرحانين لفؤآئد وعروسته
وجاء اليوم السابع من ولآده زوجه فؤآد ..
احتفل في اليوم السابع بتسميته، وتعمل وليمة للكبار، أما الصغار فتكون هناك احتفالات خاصة بهم، وذلك بلبس الجديد وإشعال الشموع وترديد بعض الأناشيد مثل :

يا رب يا رحمن بارك لنا في الغلام

وإن كانت أنثى :

يا مـالك البـرية بارك لنا في البنية



الرحماني

يقام هذا الاحتفال عصر اليوم الثامن للولاده وتحضر الدايه وتحمل الدايه الطفل في طراحه قطنيه ملبسه بالستان الابيض ومشتغله ,وتدور والاطفال خلفها وهي تقول:

يارب يارحماني .. بارك لنا في الغلامي يارب البريه .. بارك لنا في البنيه


ويردد الاطفال من وراهآ :

يادايه هري هري........يادايه عين العري

يادايه محلى مشيتك.........يادايه انتي وبزرتك

يادايه ياست الكل........يادايه منديلك فل

يادايه ياست الناس...........يافضه والناس نحاس


وتجي وحده من اهل النونو [ اهل المولود ] باناء مملوء بحبه سوده وملح وكناسه العطار وترش منه على الاطفال وتحط في الزوايا والاركان [ عشان الحسد ]

بعد كذه تجلس الدايه في الارض وتحط النونو - اي المولود ندلعه ونختصره بـ نونو - في غربال الحبابه ويكون كبير ويكون فيه مفرش قصب وتحط النونو فيه وتغني ووراها البزورة - اي الاطفال -


غربلوا ياغربلوا حتى النونو يتغربل
غربلوا ياغربلوا حتى النونو يتغربل

بعد كذا تقول:

العليا العليا اقبه الخضرا المجليه
سيدي رسول الله بيض الله وجهه

فيقول الحضور يستاهل
وهكذا حتى تعدد جميع اهل الطفل .

بعد كذا تدق بالهون وتقول اسمع كلام امك ثم توزع على البزورة الشموع او حلاوة من البتاسي او الرباعي او المحلل وكذلك الشريك-اي خبز بالحمص- وغالبا ماتكون الحلاوة ملونه وتكون الحفله في العصريه -وقت العصر- الين المغربيه -الى وقت المغرب- ويرجع الاطفال بيوتهم ومعاهم الحلوى والشموع المنورة ،



ومن الأهازيج اللتي غنوها لأطفالهم ،


بنتي حبيبتي ياست الكل
انت الوردة وانا الفل

يا ستي يا ست ابوكي والعرب جو يخطبوكي ..
الفين يعدو المهر وعشرين الف يراضو ابوكي ..<<

-

يا حبيبة وانا احبك واحب الى يحبك ..
واحب الورد الاحمر الى بلون خدك.. << الله الله الله

*
**
***
****
*****
******
*******
********
لعيونكم انقلها لنعود للعادات القديمة في قلبي ( مكة المقدسة)
اطيب الاوقات تقضوها مع هذا الموضوع






hg.tht ugn hw,gi td pfdfjd >>>> sjuvt,k lk id lk hg.tht hszgi pfdfjd sjuvt,k ugn

 

__________________



http://www.baniathlah.net/uploads/1415396084632.gif


التعديل الأخير تم بواسطة حرف ساكن ; 06-26-2013 الساعة 11:20 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 06-26-2013, 11:30 PM   #2
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1432899855711.png
 
الصورة الرمزية مريم عبدالله
 







مريم عبدالله غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 104897
مريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond reputeمريم عبدالله has a reputation beyond repute

افتراضي

بااارك الله فيك طرح مفصل ولو ان بعض العادات بهذا الزمن أنجلت كـ الشوفه الشرعيه..وَ..الصدآق
أعجبني أن هنالك ميزات للأفراح بكل منطقه تنفرد عن الاخرى استمتع وانا هنا وأحسست بشعور جميل
وكما قيل ’رآحوآ الطيبين
تقديرري لك

 

__________________


‏‏‏أنثى كوني يستجيب لصوت عقلي المتجه إلى الله سبحانه
..هادئه إﻻ عندما تنتهك حرمات الله.
.تروقني النقاشات الهادفه اثق بنفسي فﻻ داعي الظن السيئ تجاهي
  رد مع اقتباس
قديم 06-26-2013, 11:36 PM   #3
معلومات العضو
مركز تحميل بني اثلة بني شهر
 
الصورة الرمزية عبدالله المنهالي
 






عبدالله المنهالي غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 40433
عبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond reputeعبدالله المنهالي has a reputation beyond repute

افتراضي

هلاوالله بالحرف الساكن
اشوفك الايام ذي سرت تتطرق للزواج والافراح وعسى يكون خير واحظر عرسك
هههههههههه ولامابه قلب ياصديقي وخايف من القررات الوزاريه
موضوعك في قمه الروعه
تحياتي لك

 

  رد مع اقتباس
قديم 06-27-2013, 12:51 AM   #4
معلومات العضو
مركز تحميل الصور
 
الصورة الرمزية عراقيه المحبه
 






عراقيه المحبه غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 25000
عراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond reputeعراقيه المحبه has a reputation beyond repute

افتراضي

تقرير رائع عن الزواج وتفاصيله ولو الامور تغيرت كثير عن قبل
بس كلامك اعجبني يعطيك العافيه
تحيتي

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
...., من, الزفاف, اسئله, حبيبتي, ستعرفون, على, فى, هي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

RSS | RSS2 | XML | MAP | HTML


جميع ما يطرح في المنتدى من مواضيع وردود لا يعبر عن رأي إدارة الموقع بل عن رأي كاتبها

Security team