لماذا اسم المرأه عندنا عيب ؟؟؟؟؟

لماذا اسم المرأه عندنا عيب ؟؟؟؟؟

اسم المرأة عيب؟

خاصة عندنا

بس مدري ليه ماصار اسم الرجاال عيب كمان عند الحريم أكيد بيصير وأذكركم

كثير مانسمع ونشوف قد ايش الإحراج اللي يشعر فيه بعض الرجال

وهو يتكلم مع زوجته أو أخواته خلال التلفون

إذا كان في وسط رجالي بحت

يحاول يخلص المكالمة في أسرع وقت ممكن

طبعاَ يعرف كل اللي حوله إنه يكلم "وحده"

من طريقة كلامه بالرموز والإيحاءات وبلغة

إيه.. طيب .. لا.. ايش كمان ومنها وغيرها كثير

ويتمنى الأرض تبلعه ولا أحد يعرف اسم أمه أو أخته أو زوجته

فالرجل يعتبر اسم المرأة عيب

مايصرح فيه .. أو هي عورة لابد من سترها ؟

وغالباً يستخدم الرجل عند مناداته لزوجته,أخته عبارات يحاول أن يخفي

اسمها من خلالها أو أي شيء يخصها !!

كأنه قانون ينص على عدم تصريح إعلان اسم المرأة وتحريمه ...!!!

ونسى أن القرآن الكريم سبقه منذ 1400 عام بذكر اسم" مريم بنت عمران"

وجعل سورة كاملة باسمها .

والرسول " عليه الصلاة والسلام"
صرح بأسماء زوجاته وبناته وبعض نساء الصحابيات

في جملة من الأحاديث.

ومثل هذه التصرفات يمكن تحجب بعض من حقوق المرأة

وتجرح شعورها .. وتسيء الى أحاسيسها .

فالتصريح باسمها على أي حال مهو محرج مثل مايتصوره الرجل

لكن هي نظرة قاصرة ودونية من الرجل باتجاه المرأة .

ايش الفرق بين اسم الرجل والمرأة ؟!!

وكلنا نعرف إن

هذي المرأة هي الأم الحنون

والمرأة العظيمة اللي توقف وراء كل رجل عظيم .

والزوجة سكن وراحة بالنسبة للرجل !!

وكله كوم ولما ينادي الواحد أخته او زوجته قدام ربعه

(يااااااااااااااابنت,,,ياهوووووووو,,,ياولد,, هييييه ,,,,, ياهيش>

ولما يسأله خويه وينك؟مع مين طالع؟

يرد عليه مع أهلي أو يقول معي أغراض بوديها لأهلي
ومافي بالسيارة غير زوجته

اللي أبي أعرفه شي واحد

لييييش كل هالإحرااااج يعني

إذا قلت اسمها كنك قايل الرقم السري
حق حسااابك بالبنك اللي فيه مااال قااارون

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

glh`h hsl hglvHi uk]kh udf ????? hglvHi hsl udf uk]kh

 

لأن ( الشنبآت ) اذآ عرفووا اسم ( بنت )
ــــ حتى لو بالصدفة ـــــ مآ بقوووا بهآ ( وآدي ) و شهروووا بهآ في كل ( مجلس )
ولآ تستبعد من ــــ أحدهم ـــــ يسجل عضوية جديدة باسمهآ ..!!
و كأنه لقى ( خآرطة ) الكنز المفقووود ,,

تحية ي قدير ,,


***************************

 

طرح مهم وقيم
يستحق النقاش
اشكرك ابوعزام ع عطائك
لك شكري وتقديري
يستحق التثبيت والتقييم

 

من المفارقات العجيبه أن الباديه في الزمان السابق لو قلت ماهو أسم أختك قتلك ولكن
وبنفس الحظه قبل يقتلك قال أنا أخوا فلانه !!

من وجه نظري أسم المرأه ذكره مافيه شئ ولكن فيه عادات تعود عليها الناس
وهي عدم ذكر الاسم وتوارثوه ..

في نفس الوقت ممكن من يسأل لماذا جاء ذكرهم في كتاب الله تعالي ..

هنآ ندخل في موضوع أخر لا وهو أن الاسلام كرم المرأه وأعلى قدرها وجعل لها مكانة عظيمة فهي الأم والأخت والزوجة والبنت ..

ولو كان ذكر اسم المرأة عيبا لما نطق الرسول عليه الصلاة والسلام أسماء زوجاته وبناته ..

( فهذا ليس فيه جدال )

أنما الجدل في من يخجل لذكر أسمهآ فالمجتمع والعادات لهآ السبب الأكبر لذلك ..

وجهة نظر ..

دمت ..

 

من يخجل من ذلك يعيش خارج التوقيت الزمني وبثقافة
الجاهلية الاولى في عصر دفن البنات احياء خوفا
من ان يقال رزق فلان بمولدة و نسي وتناسى
امه التي حملته
ثقافة العيب لازالت ضاربه بجذورها في عمق ثقافتنا
الجافه التي تعتبر الانثى من سقط المتاع وهم قله
امهات المؤمنين وكذلك نساء خلد التاريخ ذكراهن خير دليل
على ايجابية ذلك وعدم كراهيته
وما الفرق في اين يذكر الاسم او ان يؤنث
وما التأنيثُ لاسمِ الشّمسِ عَيبٌ ولا التّذكيرُ فَخْرٌ للهِلالِ
وهناك من يخجل من اسم قريبته نظرا لقدمه وعدم عصريته
حتى اذا نعت به ظل وجهه مسودا وهو كظيم
هذا علمي وسلامتكم

 

باختصار بأبو عزام علشان ما اتعب نفسي
هالنوعية اعتبرها متخلفة فكريا
وكون أن ود الأرض تنشق وتبلعه اذا كلم زوجته ياليت وربي ينخفس به سبعين متر
إلى ويرد على زوجته واحد من السكون يقول لها اطمني صار عندنا بين أيدي أمينه هههههههههههههههههههه

 

أتذكر في أيام دراستي في الثانوية
كان الطالب الذي يُعرف اسم أمه سيظل يطارده شبح ذكره حتى ينتهي عقده مع هذه المرحلة
فيبدأ الوقحين في نظرنا حينها بمناداته أمام الجميع
ياولد فلانة
وكأنه ليس له اسم يعرف به
فبعضهم يفكر في ترك المدرسة لأنه أصبح أضحوكة للجميع
والبعض الآخر ينتهي به الأمر لمضاربة شبه يومية
وبعضهم يجد لديه القدرة على تقبل الوضع فيتأقلم معه
لدرجة أن الذي يرغب بمناداته بهذه الكنية ولا يستطيع
يستغل زحام وقت الإنصراف فيرميها وسط الحشود إغاضة له حتى لا يعرف من هو صاحبها
ولكن تكفيه ضحكات السامعين
(هذا ونحن في جدة -المدينة المعروفة بانفتاح أهلها- فكيف ببقية المدن)


هنا أقف وأقول
منذ ذلك الزمن وفي ذلك السن من الذي أوجد هذه الثقافة في عقولنا ؟ بأن اسم الأم والأخت - طبعا أفضع- ثم الزوجة عيب؟

أعتقد إن المسألة متعلقة بأمور أخرى
فمن خرج عن جادة الاعتدال - في أي أمر كان - كان مصيره إما التفريط والتراخي المذموم أو الإفراط والتشدد المذموم
وهنا أعتقد أن الثانية هي الواقع

فبسبب الإفراط في ثقافة (عيب) و (حرام) في تربيتنا وحياتنا وارتباطها بنا منذ الطفولة تسببت في ظهور مثل هذه العُقد لدى الكثير منا

وهذا ليس منهج الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن يربى النشء على (عيب) و (حرام) مباشرة لكل موقف
بل كما قال أنس رضي الله عنه: ما قال لي قط لشئ فعلته ، لم فعلته ؟ ولا لشئ لم أفعله ، ألا فعلته ؟

هي عُقد متلازمة تنمو في عقولنا بسب التربية
عندما يتعلم الطفل منذ الطفولة
(عيب أختك تروح البقالة ويشوفها الرجال) انت روح، بدلا من أن يقال له (لأنك رجل يجب أن تخدم أهلك) هنا تنشأ العقدة
عندما يسمع الطفل من أبيه
(يا مرة - يا بنت – يا ولد - ...) بدلا من يا أم فلان ، وأن يقول لابنه أمام الضيوف: (قل لأختك فلانة أن تعمل الشاي
وإذا أراد من إحدى بناته نادى باسمها) . فهنا تنشأ العقدة ويتربى عليها

وبعد ذلك يتبعها مصيبة المصائب
أن يرى أحد أصدقائه في المستشفى مثلا أو في مكان آخر ومعه زوجته (هنا بجد وده تنشق الأرض وتبلعها وقتها)
وكأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل (على رسلكما إنها صفية)

هو واقع نعيشه ولكن لن يتجاوزه إلا من طبق ما تعلمه من منهج رسول الله في حياته
وهذه من فوائد العلم والتخلص من الجهل

ولكن المشكلة أنك أحيانا تجد أن ابنك قد اكتسب هذه العقدة مبكرا من زملائه

(ابني في الصف الثالث الابتدائي) يقول لأخته
إذا جئتِ مع والدي ليأخذني من المدرسة أو التحفيظ فلا تجلسي في المقعد الأول ولا تفتحي زجاج النافذة الخلفي
(لأنه يعلم طبعا أن الزجاج الخلفي مظلل)

وعندما سألته لماذا؟ قال لي:
أصدقائي يضحكون علي

 

رلله في خلقه شؤون اعتقد اسم المرأه ليس عار مخجل واصحاب العقول المتخلفه هم من يخشون ذكر اسم المرأه في حضور احد الرجال
والمفروض ان الشخص يفتخر في اسم والدته او زوجته او اخته فيكفي ان ال سعود بحجمهم يفتخرون ويعتزون باختهم نوره
فالمرأه فخر لمن يعلم قدرها ويقدر وجودها في حياته وانها نصفه الاخر وان الحياه بدونها لا تسير وانه لا يستطيع العيش بدونها
مع التحيه للاخ ابوعزام على التطرق لهذا الموضوع ونقاشه
مل الشكر اخي الكريم
وتحياتي لكل من يقدر حوا

 

اقول القران والاحاديث النبوية ورد فيها اسماء امهات المؤمنين رضوان الله عليهم

ولكن حنا نتكلم هنا ونقول تخلف من يتعيب من اسم امه اوزوجته اووالدته

لكن هل تغير شئ على ارض الوااااقع ياسيدا ت وياسادة..

شوفوا الاحوال المدنية اذا واحد بيستخرج هوية وطنية لزوجته كيف التحفظ وبعدين ردوا بي


ابوعزام اندرنا من المداحنه مع هذا الكائن الغريب ههههههههههه

 

اللي يتعايب واللي يعيب متخلفييييييييين رجعيييين
حرام فيهم ذرة الأكسجين
رجعت للموضوع لأني ما بردت قلبي فيهم المساطيل وجع بشكلهم هههههههههه
احتمال ارجع مره ثالثه ههههههههه

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهور الريف

اللي يتعايب واللي يعيب متخلفييييييييين رجعيييين
حرام فيهم ذرة الأكسجين
رجعت للموضوع لأني ما بردت قلبي فيهم المساطيل وجع بشكلهم هههههههههه
احتمال ارجع مره ثالثه ههههههههه

ي زهور لاتسمعك الهيئة تبغينا نخل بعاداتنا وتقاليدنا .. نحن شعب متحفظ ومن الصعوبة بمكان أن نجاهر بأسماء زوجاتنا وامهاتنا واخواتنا ع الملأ حتى وان كان ذلك مسلماً به لإننا نشأنا على ذلك .. لهذا أرى مثل هذا من الخصوصيات والحريات الشخصية ومن أراد الافصاح بالاسماء فهذا شأنه ومن تحفظ لايدخل في خانة المتخلفين .
تحياتي لك وللاخ أبو عزام .

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوو ماجد

ي زهور لاتسمعك الهيئة تبغينا نخل بعاداتنا وتقاليدنا .. نحن شعب متحفظ ومن الصعوبة بمكان أن نجاهر بأسماء زوجاتنا وامهاتنا واخواتنا ع الملأ حتى وان كان ذلك مسلماً به لإننا نشأنا على ذلك .. لهذا أرى مثل هذا من الخصوصيات والحريات الشخصية ومن أراد الافصاح بالاسماء فهذا شأنه ومن تحفظ لايدخل في خانة المتخلفين .
تحياتي لك وللاخ أبو عزام .

أبو ماجد أن شاء الله اني ما اتقصر واعرف اسم أمك وأم ماجد ههههههههههه

 

بيض الله وجيهكم جميعا واعتقد اسم المرأه الى عهد قريب وهو يتداول بين افراد القرى وبدون محاذير وكلنا عشنا على هذا النمط وجميع النسوان الى عشت معهم فى القريه حتى نهاية دراستى الثانويه وانا اعرف الامهات والزوجات والاخوات والبنات والعكس صحيح ولا اجد حرج من اسم والدتى رحمها الله او خواتى او زوجتى ولكل مقام مقال .

من يتذمر او يجد حرج من ذكر احدى محارمه فى مكان وزمان يحتاج ذكر الاسم فهذا مختل واعتقد ان لديه نقص في شخصيته

ديننا كامل واسلامنا يصلح لجميع العصور والقصور والنقص يضل من سمات البشر واسم المرأه لاينقص من قدرها او تكاليفها الشرعيه فهى مثلها مثل الرجل لكن بعض الناس منسم الله ياهب له ع البلاد

سلامى على امى واختى وزوجتى وابنتى وكل أمرأه حملت وولدت وربت وسهرت وتعبت وانتجت جيل صالح نعتز به من ذو خلق الله أدم وحواء

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكشن

أتذكر في أيام دراستي في الثانوية

كان الطالب الذي يُعرف اسم أمه سيظل يطارده شبح ذكره حتى ينتهي عقده مع هذه المرحلة
فيبدأ الوقحين في نظرنا حينها بمناداته أمام الجميع
ياولد فلانة
وكأنه ليس له اسم يعرف به
فبعضهم يفكر في ترك المدرسة لأنه أصبح أضحوكة للجميع
والبعض الآخر ينتهي به الأمر لمضاربة شبه يومية
وبعضهم يجد لديه القدرة على تقبل الوضع فيتأقلم معه
لدرجة أن الذي يرغب بمناداته بهذه الكنية ولا يستطيع
يستغل زحام وقت الإنصراف فيرميها وسط الحشود إغاضة له حتى لا يعرف من هو صاحبها
ولكن تكفيه ضحكات السامعين
(هذا ونحن في جدة -المدينة المعروفة بانفتاح أهلها- فكيف ببقية المدن)

هنا أقف وأقول
منذ ذلك الزمن وفي ذلك السن من الذي أوجد هذه الثقافة في عقولنا ؟ بأن اسم الأم والأخت - طبعا أفضع- ثم الزوجة عيب؟

أعتقد إن المسألة متعلقة بأمور أخرى
فمن خرج عن جادة الاعتدال - في أي أمر كان - كان مصيره إما التفريط والتراخي المذموم أو الإفراط والتشدد المذموم
وهنا أعتقد أن الثانية هي الواقع

فبسبب الإفراط في ثقافة (عيب) و (حرام) في تربيتنا وحياتنا وارتباطها بنا منذ الطفولة تسببت في ظهور مثل هذه العُقد لدى الكثير منا

وهذا ليس منهج الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن يربى النشء على (عيب) و (حرام) مباشرة لكل موقف
بل كما قال أنس رضي الله عنه: ما قال لي قط لشئ فعلته ، لم فعلته ؟ ولا لشئ لم أفعله ، ألا فعلته ؟

هي عُقد متلازمة تنمو في عقولنا بسب التربية
عندما يتعلم الطفل منذ الطفولة
(عيب أختك تروح البقالة ويشوفها الرجال) انت روح، بدلا من أن يقال له (لأنك رجل يجب أن تخدم أهلك) هنا تنشأ العقدة
عندما يسمع الطفل من أبيه
(يا مرة - يا بنت – يا ولد - ...) بدلا من يا أم فلان ، وأن يقول لابنه أمام الضيوف: (قل لأختك فلانة أن تعمل الشاي
وإذا أراد من إحدى بناته نادى باسمها) . فهنا تنشأ العقدة ويتربى عليها

وبعد ذلك يتبعها مصيبة المصائب
أن يرى أحد أصدقائه في المستشفى مثلا أو في مكان آخر ومعه زوجته (هنا بجد وده تنشق الأرض وتبلعها وقتها)
وكأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل (على رسلكما إنها صفية)

هو واقع نعيشه ولكن لن يتجاوزه إلا من طبق ما تعلمه من منهج رسول الله في حياته
وهذه من فوائد العلم والتخلص من الجهل

ولكن المشكلة أنك أحيانا تجد أن ابنك قد اكتسب هذه العقدة مبكرا من زملائه

(ابني في الصف الثالث الابتدائي) يقول لأخته
إذا جئتِ مع والدي ليأخذني من المدرسة أو التحفيظ فلا تجلسي في المقعد الأول ولا تفتحي زجاج النافذة الخلفي
(لأنه يعلم طبعا أن الزجاج الخلفي مظلل)

وعندما سألته لماذا؟ قال لي:

أصدقائي يضحكون علي

ههههههههههههههه سبحان الله نفس الكاينئات الي عندنا الله يصلحهم والا اذا جاء سواقنا ياويلك تطلعينا حتى نروح
صارلي موقف قبل فتره فيمشغل ولدي نقص ع مبلغ ودخل صغير وجلست السعوديه تصارخ ع الي معها قلت تريه صغيرواعتذرمالهادخل قالت صارلي موقف عشان كذا ماوديتكررر
وتعلمني تقول دخل المشغل ولدزبونه وصدفه يدرس مع ولدها وجلس يعيب ع لبسها واسمها وتضاربوا بالمدرسه وجاء ولدها يبكي وتقول ماودي يتكررر..
انا احيانا مع هالغيره بس اسم امك لا اقول لعيالي كان رسول الله يتفاخرباسماء زوجتها عليه الف صلاه وسلام
ويقول ليش ينادوني بولدغاليه مالي ابو قلت لا لك ياقلبي بس هم فقط يبون يستفزونك لااكثربس ابتسم وناده باسم امه تاج راسك وراسه ..
اسال الله ان يحفظهم لنا ولكم ..

 

ابوعزام اعتذر واكرررر عذري مررت ولم اشكرك الله يعطيك العافيه شدني موضوعك ....
دمت بخير...