إيميل من احد ابناء صهيون

إيميل من احد ابناء صهيون

ايها العربي مدعي الشجاعة

لا سلام عليك ولا تحية ما دمت انا موجود واتمتع بكامل صحتي وعافيتي

لن تصدق ايها العربي كم هي فرحتي وسعادتي الغامره

وانا اشهادكم عبر فضائياتكم وانتم تخرجون بالملايين

تلوحون بالاعلام وتنددون وتشجبون وتستنكرون ....

فتذكرت احداثاً ماضيه .....

عندما اغتصبنا فلسطين عام 1948 كنتم تنددون فقط

ونحن ننهب الاراضي ونقتل ونذبح ونهجر ونشرد وفي عام 1967

وجدنا ان الارض الفلسطينية ضاقت علينا مع أزدياد عددنا

وكانت هناك اراضي خصبة خارج سيطرتنا فسرقناها بقوة وبأقل الخسائر،

فتغير أسلوب الدفاع العربي من التنديد للشجب ونحن نتوسع ونهجر ونشرد ،

فحشرنا الفلسطينين في اجزاء من الضفة والقطاع وقلنا لهم هذا يكفيكم ....

ولكنكم بقيتم بغباء تحبون التنديد والشجب ....

والان قررنا ان نقضي على معاقل الفلسطينين في غزة لنثبت للعالم اننا

سادة المنطقة فكما ترى تطور السلاح العربي من التنديد والشجب

ليصبح سلاح الاستنكار الفتاك فلا نقلق على دولة اسرائيل ما دام هذا هو حال حاكمكم

ايها العربي المتخاذل

أقول لكم ......انتم تحرقون علم دولتي تعبيرا عن غضبكم وان احرق ارض غزة تعبيرا عن غضبي

انتم تحملون اليافطات والشعارات عالية فوق رؤسكم ... وانا اهدم المنازل فوق رؤس اصحابها

انتم تدوسن علم دولتي وصور قادتي باقدامكم ...وانا ادوس بقدمي على جماجم اطفالكم

انتم ترسلون أطنان من المساعدات وانا ارسل أطنان من القنابل

انتم اكثر من عشرين دولة وانا دولة واحدة مسكينة وحيدة في المنطقة .....ولكن تدعمها اكثر من عشرين دولة

انتم منذُ فجر التاريخ قول بلا فعل تتوعدون وتهددون .......ونحن نفعل اولاً وقد لا نقول

ايها العربي المتخاذل

أتمنى منك قراءة التاريخ جيدا وخاصة ما بين السطور وأرجو

لأسباب هزيمتكم في معركة "احد " فقط لتعرف سبب انتصارنا ،

أعلم أنا ويعلم ابناء شعبي أن القرآن اخبركم عنا واعطاكم

ارشادات تساعدك على دحرنا والقضاء علينا كما فعل جدكم محمد ..

ولكن الفرق شاسع ...لاننا نملك جميع الوسائل اللازمة لمنعكم من تطبيق ذلك

ونحن نطبق مثل شعبي صناعة عربية

سوس الطحين منه وفيه ...

ونعلم ايضا ان نصركم قادم ولكن ليس بهذه الشعوب ولا على يد هذه الاجيال

ايها العربي المهزوم

في بداية حربنا على غزة كنتم كالبركان يغلي وكنا نتوقع ثورتكم

باي لحظة ونحن نشاهدكم تغلون من المحيط للخليج ونقرأ

مقالاتكم ونشاهد تحليلكم واستعدادكم النفسي والمعنوي

للحرب ولكننا اليوم وبعد مرور اكثر من عشرة أيام

على المعركة لم نرى اي استعداد مادي ملموس

فقنابلنا يقابلها حليبكم ومدفعيتنا يقابلها بطانياتكم

وطائراتنا يقابلها بكائكم ودعائكم .......

فهي حرب من وجهة نظري عادلة ومتكافاة

ايها العربي

ارجوك لا تلوم دولتي ولا تعتب عليها فهي تبحث عن مصلحتها كما تفعلون انتم

والان عذرا لن استطيع اكمال رسالتي هذه فقد حان الوقت لاحمل

السلاح واتوجه به إلى بطن تلك المرأة الفلسطينية لانها تحمل

في أحشائها طفلاً سوف يولد يوما ما ويعرف انني

انا المغتصب المحتل وعندها لن يرحمني كما فعلت انت

************************************************** *********

ملاحظة: كتبها إنسان بحق وحقيقة وحاولت أن أعرف إسمه...

فلم أتوصل الى نتيجة...

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

Ydldg lk hp] hfkhx wid,k hjkhl h[] wid,k

 

كل كلمة كتبت هنا تستحق التأمل
وفهم طريقة تفكيرهم وتعاملهم الحالي
والتخطيط لمستقبلهم بجدية هم لايتركون شيء للصدفه ابداً
العرب الان اضعف شعوب الارض لايستطيعون الدفاع عن انفسهم فضلا عن استعادة حقوقهم المغتصبة
نقل موفق الف شكر

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموسيقار

كل كلمة كتبت هنا تستحق التأمل
وفهم طريقة تفكيرهم وتعاملهم الحالي
والتخطيط لمستقبلهم بجدية هم لايتركون شيء للصدفه ابداً
العرب الان اضعف شعوب الارض لايستطيعون الدفاع عن انفسهم فضلا عن استعادة حقوقهم المغتصبة
نقل موفق الف شكر

الف شكر الموسيقار على تواجدك

 

وهذا هو مبتاغاهم بالصحيح .. يريدون لـ الامه الععربيه الهوان والضعف عن طريق كل ثورةً دسوها خلفهم وكل ارض دنسوها

العرب والاسلام مممنذ زمن وهو مطمع كل يهودي الكثير من الغزوات اللتي نالها العربي المسلم اما فكري او مسلح .أبناء صهيون كشعوب فهم عنصريون تجاه غيرهم من الشعوب و يعتقدون بتفوقهم تجاه مايصبوا اليه الغرب له اطماع في كل دول العالم و ليس العرب فقط و يرغبون في السياده واولها ثقافتهم على الآخرية و يسخرون من ثقافة غيرهم .. تجاهنا كااشخاص عربيين مسلمين لانستسلم لمثلهم حتى ولو عاثوا بديارنا وغزوا افكارنا لانه سنزخر بنصر ولو بعد حين ..آلمني ماقرأءت والمعذره ان جعلنا لعباراتهم سلطان علينا ..دمتي غاليتي ملاك..

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم عبدالله

وهذا هو مبتاغاهم بالصحيح .. يريدون لـ الامه الععربيه الهوان والضعف عن طريق كل ثورةً دسوها خلفهم وكل ارض دنسوها


العرب والاسلام مممنذ زمن وهو مطمع كل يهودي الكثير من الغزوات اللتي نالها العربي المسلم اما فكري او مسلح .أبناء صهيون كشعوب فهم عنصريون تجاه غيرهم من الشعوب و يعتقدون بتفوقهم تجاه مايصبوا اليه الغرب له اطماع في كل دول العالم و ليس العرب فقط و يرغبون في السياده واولها ثقافتهم على الآخرية و يسخرون من ثقافة غيرهم .. تجاهنا كااشخاص عربيين مسلمين لانستسلم لمثلهم حتى ولو عاثوا بديارنا وغزوا افكارنا لانه سنزخر بنصر ولو بعد حين ..آلمني ماقرأءت والمعذره ان جعلنا لعباراتهم سلطان علينا ..دمتي غاليتي ملاك..

الف شكر مريم على مرورك وتعليقك

 

هذي هي برتوكولات صهيون التي كانوا يخططون لها

الصهاينه يعلمون من هم العرب المسلمين وكانوا يخشونهم ويفرون منهم لو تعلمون ان اليهودي اكثر جبان على وجه الارض من عهد الرسول الى الان

فهم ضائعون مشردون اذلاء

ويعلمون ان المسلمين سوف ينتصرون ورسالته هذه ماهي الا كلمات الغرض منها احباط المسلمين وتقاعسهم

ولكن باذن الله سوف تعود للعرب هيبتها وقوتها التي كانوا يخشون منها وكلمة الله هي العليا


قال تعالى : { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } (آل عمران:139)، وقد جاءت هذه الآية لتخفف عن المسلمين ما نزل بهم، وتطلب منهم أن لا يستسلموا للضعف والهزيمة، ولا ييأسوا من نصر الله، بل عليهم أن يواجهوا الموقف بقوة وصلابة ورباطة جأش؛ وذلك لأن مكانتهم في الدنيا والآخرة، أسمى وأرفع من مكانة أهل الكفر والضلال .
وقد روى أهل التفسير في سبب نزول هذه الآية خبرين، يكشفان الظروف التي نزلت بسببها الآية الكريمة، ويليقان مزيدًا من الضوء على معناها .
الخبر الأول رواه الطبري في تفسيره عن الزهري ، قال: كثر في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم القتل والجراح، حتى أصاب كل امرئ منهم اليأس، فأنزل الله عز وجل القرآن، فواسى فيه المؤمنين بأحسن ما واسى به قومًا، كانوا قبلهم من الأمم الماضية، فقال: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين }، فجاءت هذه الآية تعزية لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وحثًا لهم على قتال عدوهم، ووعدًا لهم بالنصر والظفر عليهم .
والخبر الثاني رواه الطبري أيضًا عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: أقبل خالد بن الوليد - وكان ذلك قبل أن يسلم - يريد أن يعلو عليهم الجبل - جبل أحد - فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم لا يعلون علينا )، فأنزل الله: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } .

والمستفاد من سبب نزول هذه الآية، بيان سنة الله في المدافعة بين الكفر والإيمان، والحق والباطل، وأن العاقبة للمتقين، والخزي والسوء نازل بالكافرين، وإن كان ظاهر الأمر يدل على خلاف ذلك، فإنما هو من باب الاستدراج للكافرين، والابتلاء للمؤمنين، فإن للباطل جولة، ثم لا يلبث أن يندحر، وينهزم، ويبوء بالفشل والخذلان، وهذا ما تؤكده وقائع التاريخ الماضي والحديث .
على أن الأمر المهم وراء سبب نزول هذه الآية، هو أن يعي المسلمون اليوم درس يوم أحد؛ وسنن الله في الأرض، ويتعلموا أن قوانين الله في خلقه جارية لا تتخلف، وباقية لا تتبدل، وأن الأمور لا تمضي جزافًا، وإنما تتبع قوانين محددة، وسننًا ثابتة، فإذا هم درسوها، وأدركوا معانيها، وعملوا بمقتضاها، كان النصر حليفهم، والتوفيق قائدهم؛ وأن من أهم تلك السنن، أن النصر دائمًا إنما يكون حليفًا لمن يقيم شرع الله، ويعمل على هدي نبيه، { وإن تطيعوه تهتدوا } .


طرح جيد ياملاك اشكرك

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت شيوخ

هذي هي برتوكولات صهيون التي كانوا يخططون لها

الصهاينه يعلمون من هم العرب المسلمين وكانوا يخشونهم ويفرون منهم لو تعلمون ان اليهودي اكثر جبان على وجه الارض من عهد الرسول الى الان

فهم ضائعون مشردون اذلاء

ويعلمون ان المسلمين سوف ينتصرون ورسالته هذه ماهي الا كلمات الغرض منها احباط المسلمين وتقاعسهم

ولكن باذن الله سوف تعود للعرب هيبتها وقوتها التي كانوا يخشون منها وكلمة الله هي العليا


قال تعالى : { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } (آل عمران:139)، وقد جاءت هذه الآية لتخفف عن المسلمين ما نزل بهم، وتطلب منهم أن لا يستسلموا للضعف والهزيمة، ولا ييأسوا من نصر الله، بل عليهم أن يواجهوا الموقف بقوة وصلابة ورباطة جأش؛ وذلك لأن مكانتهم في الدنيا والآخرة، أسمى وأرفع من مكانة أهل الكفر والضلال .
وقد روى أهل التفسير في سبب نزول هذه الآية خبرين، يكشفان الظروف التي نزلت بسببها الآية الكريمة، ويليقان مزيدًا من الضوء على معناها .
الخبر الأول رواه الطبري في تفسيره عن الزهري ، قال: كثر في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم القتل والجراح، حتى أصاب كل امرئ منهم اليأس، فأنزل الله عز وجل القرآن، فواسى فيه المؤمنين بأحسن ما واسى به قومًا، كانوا قبلهم من الأمم الماضية، فقال: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين }، فجاءت هذه الآية تعزية لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وحثًا لهم على قتال عدوهم، ووعدًا لهم بالنصر والظفر عليهم .
والخبر الثاني رواه الطبري أيضًا عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: أقبل خالد بن الوليد - وكان ذلك قبل أن يسلم - يريد أن يعلو عليهم الجبل - جبل أحد - فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم لا يعلون علينا )، فأنزل الله: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } .

والمستفاد من سبب نزول هذه الآية، بيان سنة الله في المدافعة بين الكفر والإيمان، والحق والباطل، وأن العاقبة للمتقين، والخزي والسوء نازل بالكافرين، وإن كان ظاهر الأمر يدل على خلاف ذلك، فإنما هو من باب الاستدراج للكافرين، والابتلاء للمؤمنين، فإن للباطل جولة، ثم لا يلبث أن يندحر، وينهزم، ويبوء بالفشل والخذلان، وهذا ما تؤكده وقائع التاريخ الماضي والحديث .
على أن الأمر المهم وراء سبب نزول هذه الآية، هو أن يعي المسلمون اليوم درس يوم أحد؛ وسنن الله في الأرض، ويتعلموا أن قوانين الله في خلقه جارية لا تتخلف، وباقية لا تتبدل، وأن الأمور لا تمضي جزافًا، وإنما تتبع قوانين محددة، وسننًا ثابتة، فإذا هم درسوها، وأدركوا معانيها، وعملوا بمقتضاها، كان النصر حليفهم، والتوفيق قائدهم؛ وأن من أهم تلك السنن، أن النصر دائمًا إنما يكون حليفًا لمن يقيم شرع الله، ويعمل على هدي نبيه، { وإن تطيعوه تهتدوا } .


طرح جيد ياملاك اشكرك

اشكرك بنت شيوخ على تعليقك واضافتك الرائعه