المعشار هو اصغر عدد رقمي ذكر في القرءان ( وما بلغو معشار ما اتيناهم
مئة الف او يزيدون هو اكبر عدد ( وارسلناه الى مائة الف او يزيدون |
قال الحبيب الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم : أقربكم مني مكانةً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً بين الناس .
|
.وتظنون بالله الظنونا
فمد الله الظنون واطلقها بالف الاطلاق فصوتها قائم لم ولن ينتهي ولو قال الظنون بالنون الساكنة لكانت مقيدة للصوت ! فالسكون قيد |
وما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة تاخذهم وهم يخصّمون ..
واصلها يختصمون فابدلت التاء صادا وادغمت في الصاد فصارت يخصّمون والتضعيف يفيد القوة والمبالغة في الاختصام ومعناه ان الساعة تاخذهم ةهم منهمكون في معاملاتهم منشغلون في خصومات الدنيا |
اللهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ فاعفو عنا
|
يوم الجمعة فيه ساعة اجابة
اللهم وفقنا في الدعاء والهمنا الاستغفار |
والله سبحانه اكرم المرأة فقال
فأمساك بمعروف او تسريح باحسان |
قال الله تعالى : " ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) البقرة /
|
حينما تخلوا بنفسك تجد ان ذنوبك طالت السماء
وتوبة صادقة تمحها بأذن الله |
قل نار جهنم اشد حرا لو كانوا يفقهون ..
بمناسبة قدوم الحر .. |
وكان فضل الله عيك عظيما..
|
انما يتقبل الله من المتقين)
فقربا قربانا فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الاخر قال لاقتلنك قال انما يتقبل الله من المتقين |
ا
قال ربي ان قومي اتخذوا هذا القرءان مهجورا .. |
قراءة القرءان تهذيب للنفس..
|
والتين والزيتون وطور سينين وهذذا البلد الامين لقد خلقناالانسان في احسن تقويم ثم رددناه اسفل سافلين الا ...
وهي اشارة الى ان الانسان مع التكليف ممكن يصل الى درجة افضل من الملائكة وممكن يصل الى سفل لا تصله الدواب بل وربما اسفل حتى من الشياطين لان اكيد هم من جملة السافلين |
انت من تحدث عنه القرءان ذات مساء
اولم تشعر ان هناك من يخاطبك ؟ |
لا إله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
|
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
|
يحبهم ويحبونه..
يغنيك عن كل البشر |
وهو الذي في السماء اله وفي الارض اله
( اله ) خبر والمبتدأ محذوف تقديره وفي الارض هو اله والاية تفيد الحصر |
لقد كتب الله سبحانه الصغار والذلة على اليهودوغضب الله عليهم
وما ذكرهمفي القرءان الا بابشع الصور فلا يحق للمؤمنين ان يرفعوا من اقدارهم ابدا |
اذا لعن الله قوما او شخصا وجب على الناس لعنته
قال الله سبحانه ..اولئك جزائهم ان عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين |
الاشخاص السلبيين في حياتنا هم مساء لابد منه ..
|
الناس سواسية ولافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى
وان اكرمكم عند الله اتقاكم وانما يتقبل الله من المتقين وفي الاخر ان المتقين في جنات ونهر |
لن ترديك الانتكاسة ولا الغفلة من سيرديك هو الاصرار
حينما تقرأ القران بعمق سيخبرك بجزالته عن حالك في المستقبل |
قال النبي صلى الله عليه وسلم: " ما نقض قوم العهد إلا كان القتل بينهم"صححه الالباني
|
وللاشد بداية وذروة
قال في يوسف بداية ولما بلغ اشده اتيناه حكما وعلما.... وقال في الذروة على وجه العموم حتى اذا بلغ اشده وبلغ اربعين سنة قال ... |
من نعم الله على بني اسرائيل قال وظللنا عليهم الغمام ...
فكفروا النعمة والنعم وباؤا بغضب من الله وكتب عليهم الذل والصغار الى يوم لقيامة |
كل الحكاية اني احب اشوف او اقرء عن مجتمع او اناس فرادى او جماعات ينعمون بالرحمة ورضى الله واحسانه
وبالمقابل احب اشوفاو اسمع عن ناس اصابتهم اللعنة واستوجبوا القتل والابادة بفعلهم احب احس بالنعمة وفضل الله ورحمته واقترب منها ابغى احرك مشاعري وقلبي القاسي وابغى افجر دموعي احاول اطبق القرءان على البشرية وعلى نفسي فاجد نفسي في مكان ثم اتغير واصبح او امسي في مكان اخر هاذالقرءان حقيقة تتجدد علينا كل يوم لايمكن ان تغيب فصولها عنا ربما اختصارها كنت وستكون |
المؤمنون بعضهم اولى ببعض
الاحياء اولى ان يترحموا للاموات فطريق المودة بين المؤمنين لا تنقطع وان ماتوا .. |
للعبد من العلو بحسب ما عنده من الإيمان أبن القيم رحمه الله |
لا تحسبوه شرا لكم بل هو خيرلكم ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجباً لأمر المؤمن! إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له! وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له |
( أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور * وحصل ما في الصدور*) ومناسبة الآيتين لبعضهما أن بعثرة ما في القبور إخراج للأجساد من بواطن الأرض، وتحصيل ما في الصدور إخراج لما تكنه فيها، فالبعثرة بعثرة ما في القبور عما تكنه الأرض، وهنا عما يكنه الصدر، والتناسب بينهما ظاهر. [ابن عثيمين] |
اذ يقول لصاحبه لاتحزن ان الله معنا ...
ايمان وثقه بالله وطمئنينة عالية |
لا تستغرب مما تراه او تسمعه في عالم صار اسيرا
وطن نفسك وامسك ما تبقى في نفسك من عروبة القرءان |
كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ....
كانوا يدعوننا رغيا ورهبا ... من الماضي القريب تعود ( كان ) تحمل في طياتها عتب |
تحرى الصدق في كلامك ولا تكذب ولو كنت مازحا .
| |
ودو لو تدهن فيدهنون ..
|
... فتزل قدم بعد ثبوتها ..
اذا كانت الثابتة تزل ؟! اللهم ثبت قلوبنا على دينك |
قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعائكم ...
اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عني |
Loading...
|