|
قالوا رجل بالف
وامراه بالف مما فيهم من العزم والجرئة والكبرياء ثم تفشل حياتهما والسبب طابع منفلت او فساد فهم تساقطوا فيه الالف ذبحا وتنكيلا |
لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما اتيناكم...
رغم ثبوت الايمان تبقى المشاعر جاحدة |
وان من الحجارة لما يتفجر منه الانهار...
كيف يتوجد ولا تتوجد |
وأذا المؤدة سئلت بأي ذنب قتلت..
ماختلف الامر الحين بعضهم قتلها وهي كبيرة باسلوب وطريقة اخرى فلم يتورع الاباء ولا الابناء |
فان خفتم الا تعدلوا فواحدة..
بنوا ادم واحدة نفوها ولم يثبتوها ويتطلعون الى رباع فلما اتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهو معرضون... |
الانتصار
كلهم يتحدثون عنه لا يهم من الخاسر حتى لو كان بعض قلبك |
ادفع بالتي هي احسن
المجاملة طريق ترتاده القلوب المتباغضة |
نحمد الله مازلنا احياء
فكم من تمنى من يومنا لحظات |
أذ جاء ربه بقلب سليم
سلامة القلب تفضي نورها على جسدك المنهك تمنحك طمئنية لو اجتمعوا على ان يمنحوك بعضها ما فلحوا |
قال ربي اني ظلمت نفسي
فاغفر لي فغفر له انه هو الغفور الرحيم... طريقها سهل وبالامكان لاي شخص قال ر بي بما انعمت علي فلن اكون ظهيرا للمجرمين |
وانك لعلى خلق عظيم..
حي الله من شال الرتب وما شالته ! |
عيا القلب يفهم
انها ارزاق وكل واحد ياخذ نصيبه والتوفيق سر القدر |
فتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف...
احيانا السكوت ابلغ من العتاب |
ليه الضمير دائما غائب
ومن ينوب عنه ! |
باختصار
وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة... اسئل الله التوفيق في امرك |
|
Loading...
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |